السيد القائد يكشف خسائر بشرية مهولة للاعداء في الـ 9 سنوات
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
وقال السيد عبدالملك في كلمته بمناسبة اليوم الوطني للصمود ان تحالف العدوان كان يعول على أنه سيحسم المعركة في البداية خلال أسبوعين لكن خابت آماله وآمال الذي خططوا لهذا العدوان مؤكدا وصول الأعداء على مدى سنوات طويلة إلى شبه يأس من الوصول إلى تحقيق أهدافهم، وتكبدوا خسائر كبيرة.
واحصى السيد القائد ما تكبده العدو من خلال 9 سنوات من العدوان حيث حيث بلغ عدد القتلى والجرحى من كل تشكيلات تحالف العدوان والمرتزقة 282,879 قتيل ومصاب اما خسائره في العتاد الحربي من والمعدات فبلغت 18,397.
واشار السيد القائد ان عمليات الدفاع الجوي بلغت 4585 عملية تمكن خلالها من إسقاط 165 طائرة حربية واستطلاع وعمليات القوات البحرية والدفاع الساحلي بلغت 38 عملية وكانت ذات أهمية كبيرة جداً في ردع العدو فكان ان من أبرز العمليات البحرية ضد الاعداء هو استهداف فرقاطة المدينة والسفينة الحربية سويفت وضبط سفينة "روابي"
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
إعلام العدو: أزمة قوى بشرية في التجنيد سببها العدد الكبير من القتلى والجرحى
يمانيون../
كشفت إذاعة “جيش” العدو الصهيوني،اليوم إنّ التشكيل القتالي في جيش الاحتلال في العام 2024 يبلغ حالياً 83% مما هو مطلوب، مما ينذر بأزمة القوى البشرية في “الجيش”.
وقالت الاذاعة ان هذه النسبة والأرقام، تعود إلى “الخسائر الكبيرة من حيث القتلى والجرحى منذ بداية الحرب”.
كما تتوقع الإذاعة، في العام المقبل 2025 أن يصل التشكيل القتالي إلى 81% فقط مما يحتاجه. وإذا تم تمديد الخدمة النظامية إلى ثلاث سنوات فإن النسبة سترتفع إلى 96%.
ونقلت الإذاعة، عن “جيش” الاحتلال الإسرائيلي بأنه “يحث المستوى السياسي على الموافقة في أسرع وقت ممكن على التشريع الذي يمدد الخدمة النظامية إلى 36 شهراً”.
ودعا “الجيش” إلى “عدم ربط هذا التشريع بالقوانين الأخرى المتعلقة بتجنيد الحريديم وخدمة الاحتياط”، ورأى أنّ “هذا أمر عاجل والحاجة الفورية.”
وقالت إذاعة “جيش” الاحتلال، إنّه “من بين ثلاثة آلاف أمر تجنيد للحريديم أقل من 4% التحقوا بالخدمة”، وذلك يعود إلى الغطاء السياسي الذي يؤمنه وزراء مثل بن غفير لطلاب المعاهد الدينية اليهودية.
وأشارت وسائل إعلام إسرائيلية، إلى أنّ الواقع على الأرض صعب، و”الجيش يحتاج إلى سبعة آلاف مجند على عجل”، بحيث أن “هناك 18 ألفاً من جنود الاحتياط مقاتلين، و20 ألفاً من الإسناد القتالي المسجّلين كجزء من حجم قوة الاحتياط لوحدات الجيش الإسرائيلي، ولا يلتحقون عند استدعائهم”، وفقاً لمعطيات شعبة “القوة البشرية”.