فيلم «باربي» يعيد الزخم لأكبر مجموعة دمى متفرقات
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
متفرقات، فيلم باربي يعيد الزخم لأكبر مجموعة دمى،فيلم باربي يعيد الزخم لأكبر مجموعة دمى باربي يعيد الزخم لأكبر مجموعة دمى .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فيلم «باربي» يعيد الزخم لأكبر مجموعة دمى، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
فيلم «باربي» يعيد الزخم لأكبر مجموعة دمى «باربي» يعيد الزخم لأكبر مجموعة دمى
ساهم طرح فيلم «باربي» الذي يعرض حالياً في دور السينما، بإعادة الزخم لمجموعة مؤلفة من 18 ألف دمية باربي تحوزها بيتينا دورفمان، مع العلم أنّ المرأة الألمانية التي تعرض دماها في المتاحف، سبق أن دخلت موسوعة غينيس للأرقام القياسية.
وتقول دورفمان 62 عاماً المقيمة في دوسلدورف،«عندما كنت طفلة، دائماً ما كنت ألعب بدمى باربي»، مضيفةً «عندما عرضت هذه الدمى على ابنتي، رفضت اللعب بها، لاعتبار أنها غير عصرية.. وهكذا بدأت في جمعها».
وتحقق دورفمان شغفها بباربي منذ 28 عاماً، فيما توفر مجموعتها للمتاحف ومراكز التسوق التي تعرضها لبضعة أشهر.
وتضيف «كانت المعارض تشهد بين 5 و20 ألف زائر، ولكن بعد طرح فيلم باربي، قيل لي إن الاهتمام بالدمى زاد»، من دون أن تتطرق إلى أرقام دقيقة في هذا الخصوص.
وتشير إلى أن الطلب على كتيّبات الدمى التي تحوي معلومات عن أسعارها وملابسها، ارتفع أيضاً خلال الأسبوع الفائت.
ولدورفمان التي شاهدت مرتين الفيلم التي تصفه بال«المذهل»، «عيادة» لدمى باربي.
وتوضح أن «كلفة ترميم دمية تبلغ 10 يوروهات، وقد تصل إلى 500 أو 600 يورو إذا كانت الدمية إصداراً نادراً».
وتصدّر فيلم «باربي» شباك التذاكر في أمريكا الشمالية خلال عطلة نهاية الأسبوع، حاصداً 155 مليون دولار، في نتيجة تُعتبر من الأفضل في عام 2023 لفيلم ما، خلال عطلة نهاية الأسبوع الأولى له.
واجتاحت موجة من اللون الزهري دور السينما في العالم الأسبوع الفائت مع إطلاق فيلم «باربي» في مختلف دول العالم، فيما واكبت حملة تسويقية مكثفة بدء عروض هذا العمل الذي يتناول قصة الدمية الأشهر في العالم، وأصبحت باربي التي أُطلقت قبل 64 عاماً إحدى أكثر الألعاب مبيعاً في العالم.
|بريطانية تتحدى المرض والتنمر.. وجهها تحول إلى «فقاعات»
الكلمات الدالة : السينما باربي فيلم باربي34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فيلم «باربي» يعيد الزخم لأكبر مجموعة دمى وتم نقلها من بوابه اخبار اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فیلم باربی
إقرأ أيضاً:
فريق تطوعي يعيد الحيوية لساحل منطقة بيئية مهمة بالكويت
عادت الحيوية من جديد لساحل منطقة عشيرج في الكويت بعدما رفع فريق غوص تطوعي أطنانا من المخلفات البلاستيكية وشباك الصيد المهملة، التي كانت تشكل خطورة كبيرة على البيئة.
وتعتبر منطقة عشيرج إحدى المناطق البيئية المهمة في جنوب خليج الكويت، وهي حاضنة للحياة الفطرية وتمثل سواحلها مواقع مهمة لهجرة الطيور من شمال آسيا إلى أفريقيا، كما تحتضن محمية جزيرة أم النمل.
وقال رئيس فريق الغوص الكويتي التابع للمبرة التطوعية البيئية وليد الفاضل -اليوم الأربعاء- إن الفريق رفع 8 أطنان من المخلفات البلاستيكية وشباك الصيد المهملة والأخشاب والقطع والحديدية والبراميل والإطارات.
وأضاف -لوكالة رويترز- أن هذه الخطوة جاءت ضمن الأنشطة والفعاليات المدرجة ضمن اليوم العالمي للأرض الذي يحتفل به العالم يوم 22 أبريل/نيسان من كل عام.
وذكر الفاضل أن الفريق انتشل على مدى نحو 4 عقود 80 سفينة من شاطئ عشيرج وحده (نحو 20 كيلومترا غرب العاصمة)، حيث كان الشاطئ بمنزلة "مقبرة" للسفن المتهالكة التي تركها أصحابها بعد انتهاء صلاحيتها، لتغرق وتتفكك وتمثل ضررا على البيئة وخطرا على الملاحة.
وقال إنه من المتوقع أن ينتشل الفريق ما بين 3 إلى 4 أطنان أخرى من المخلفات من شاطئ عشيرج خلال الأيام القادمة، مشيرا إلى أنه سيتجه بعد ذلك لمحمية الجهراء (نحو 37 كيلومترا غرب العاصمة) لمباشرة العمل هناك بالتعاون مع الهيئة العامة للبيئة.
ويهدف فريق الغوص الكويتي، الذي تأسس عام 1986، إلى حماية البيئة البحرية وتنظيف الشواطئ والمياه البحرية من المخلفات، ويتكون من نحو 30 غواصا محترفا، وجميعهم متطوعون.
إعلانوقال الفاضل إن فريقه انتشل نحو 820 سفينة ويختا وقطعة بحرية من مياه الكويت منذ تأسيسه حتى الآن.
وأضاف أن الفريق يحتل المرتبة الأولى عالميا في عدد القطع المنتشلة من البحر، وذلك نتيجة وجود عديد من السفن الغارقة خلال فترة الغزو العراقي للكويت عام 1990.
وأشار إلى أن 90% من هذه السفن كانت غارقة تحت الماء، و10% منها كانت جانحة على الشاطئ، موضحا أنه لم تتبق سوى بعض السفن التي لا تزال محل نزاع قانوني بين أصحابها والجهات الحكومية.
ويمتلك فريق الغوص الكويتي نحو 10 قوارب مختلفة الأحجام يتراوح طولها بين 10 أقدام و42 قدما.
وقال الفاضل إن المعدات رغم كونها "للهواة وليست للمحترفين"، فإنها تكفي للعمل داخل المياه الكويتية.
وأضاف "رغم كون عملنا قصير المدة ومحدودا، لكنه ذو فاعلية كبيرة في البحر".