40 عاما داخل المسجد الحرام.. مراقب عمال زمزم يروي قصته مع البيت العتيق
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
روى مراقب عمال زمزم غالب حسين، قصة 40 عاما قضاها داخل المسجد الحرام.
وأضاف حسين، خلال لقائه المذاع على قناة الإخبارية، طيلة الأربعة عقود عشتها في المسجد الحرام وحينما أذهب إلى باكستان يقبلون يدي لأنني أعمل في الحرم المكي.
وأبدى مراقب عمال زمزم سعادته بذلك العمل الذي يعتبره رسالة، مشيرا إلى أن أهله يفخرون بعمله في بيت الله الحرام ورؤيته للحرم المكي، ويطلبون منه الدعاء.
فيديو | مراقب عمال زمزم غالب حسين: قضيت من عمري بالعمل داخل المسجد الحرام 40 عامًا..
وعندما أذهب إلى باكستان يقومون بتقبيل يدي لأني أعمل في الحرم المكي#الإخبارية#خدام_الحرم pic.twitter.com/7KL7uXnxXv
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المسجد الحرام المسجد الحرام
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: طوابير الناخبين في ولاية بنسلفانيا تمتد لمسافات طويلة
قال رامي جبر، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من بنسلفانيا، إن الساعات الأولى في الصباح وقبل أن يفتح مركز الاقتراع أبوابه اصطف طابور طويل من الناخبين أمام المركز الانتخابي، استعداد لبدء عملية التصويت.
طوابير الناخبينوأضاف «جبر»، خلال مراسلته للقناة، أن أعداد الناخبين يزداد أعدادها ولا تنقص، مشيرا إلى أن طابور الناخبين امتد إلى داخل مركز الاقتراع وصولا إلى المكتب الذي يُسلم فيه الناخب هويته كي يحصل على بطاقة الاقتراع ثم يدخل إلى المكان المخصص لملء بطاقة الاقتراع، ثم يضعها في ماكينة الفرز الإلكتروني حتى تضاف إلى الأصوات التي يتم فرزها.
وأكد، أن نسبة الإقبال تتفاوت على مدار اليوم وهذا أمر معتاد جدا، فالناس يستيقظون في الصباح ويتوجهون إلى مراكز الاقتراع مبكرا في السابعة صباحا ليصطفوا في طوابير طويلة للتصويت، ثم يتوجهون إلى أعمالهم، ليبدأ عدد التوافد يزداد تدريجيا في الساعة 12 ظهرًا خاصة مع انكسار حرارة الشمس.
وأوضح أن مسؤول مركز التصويت في ولاية بنسلفانيا، لفت إلى أن أعداد الأصوات تقريبا متساوية وأنه في الصباح كانت هناك كثافات كبيرة بالفعل غير مسبوقة استدعت من القائمين بالعمل داخل المركز لبذل المزيد من الجهود.