ديوماي فاي.. مفتش الضرائب المعارض الذي وصل إلى رئاسة السنغال
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
أعلن عدد من مرشحي المعارضة في الانتخابات الرئاسية في السنغال اليوم الأحد فوز منافسهم باسيرو ديوماي فاي بعد أن أظهرت النتائج الأولية تقدمه، مما دفع أنصاره للخروج إلى الشوارع للاحتفال مبكرا.
وكان فاي، الأمين العام لحزب "باستيف" معتقلا منذ نيسان/أبريل 2023 بعدما وجّهت إليه تهم ازدراء المحكمة والتشهير والقيام بأفعال من شأنها المساس بالسلام العام، وفق أحد محاميه، بعد بث رسالة تنتقد القضاء.
فاي (من مواليد 25 مارس 1980) هو سياسي سنغالي ومفتش ضرائب سابق.
التحق بالمدرسة الوطنية للإدارة والقضاء في عام 2004. وبعد التخرج، اختار أن يصبح مفتش ضرائب.
كان فاي ضيفًا عند تأسيس حزب "باستيف"، وسرعان ما صعد فاي ليصبح أحد أبرز الشخصيات داخل الحزب.
في شباط/ فبراير 2021، أصبح فاي أمينا عاما للحزب بعد اعتقال الأمين العام السابق عثمان سونكو، بتهمة الاغتصاب.
بعد عدم اليقين بشأن إمكانية ترشح سونكو في الانتخابات الرئاسية، دفع الحزب بفاي ليكون مرشحا للحزب على الرغم من أنه كان معتقلا.
وتم إطلاق فاي من سجنه في آذار/ مارس الجاري،وتحول لمنافس رئاسي بارز.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الانتخابات السنغال فاي أفريقيا انتخابات السنغال ديمقراطية فاي المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
الأمين العام للأمم المتحدة يصل إلى أذربيجان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصل أنطونيو جوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، اليوم الخميس، إلى أذربيجان للمشاركة في الدورة التاسعة والعشرين لمؤتمر الأطراف (COP29) لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، وذكرت وكالة أنباء أذرتاج الأذرية أنه لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ.
وذكرت وكالة أنباء أذرتاج الأذرية أنه كان في استقبال أنطونيو جوتيريش في مطار حيدر علييف الدولى، تيمور موساييف، وزير الصحة الأذري، إلى جانب مسؤولين آخرين.
وهناك انقسام حاد بين البلدان الغنية والنامية حول حجم التعهدات الجديدة التي من المقرر أن تحل محل تعهد قدمته البلدان المتقدمة في 2020، وتأخرت في الوفاء به عامين، بتوفير 100 مليار دولار سنويًا لتمويل مواجهة تغير المناخ.
ومن بين نقاط الخلاف الرئيسية التي برزت في المفاوضات على مدى الأيام الثمانية الماضية هي من أين ستأتي مئات المليارات - أو ربما تريليونات الدولارات التي تقول الدول النامية إنها تحتاجها للتكيف مع مناخ سريع الذي ترتفع درجة حرارته بوتيرة سريعة: من حكومات الدول الغنية أو البنوك متعددة الأطراف أو القطاع الخاص.