ريتا حرب لـ "حبر سري": اتسرعت بزواجي المبكر.. اتجوزت واتطلقت في سن صغير
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
أكدت الفنانة اللبنانية ريتا حرب، أنها تزوجت مبكرًا وتسرعت في حياتها، موضحة أنها لا تحب الزواج المبكر ولكن هناك العديد من الأشخاص الذي يعارضونها في هذا الرأي، ولكن ترفض الزواج المبكر من وجهة نظرها.
وتابعت "حرب"، خلال حوارها مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"،: «أنا خلصت كل حاجة بدري.
وأوضحت أنها على المستوى العملي والفني أعطت كل مرحلة في حياتها وقتها الخاص، كما أن كل مرحلة في حياتها المهنية كانت تمهيد للمرحلة الثانية والنجاح المقبل، منوهة بأن لديها عدة مواهب واستثمرتها بطريقة خفيفة وصحيحة وكان سبب نجاح، مشددة على أن كل الأعمال التي قامت بها جميعها صحيحة وجيدة.
وأشارت إلى أنها أحبت كل الأعمال التي شاركت فيها وكل المهن التي مارستها، مشددة على أنها تحب الإعلان والإعلام ايضًا والتمثيل، ولكن تشعر بنفسها بالتمثيل وأنها تمثل أدوار مختلفة وهي ما يشبه شخصيتها الحقيقية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ريتا حرب
إقرأ أيضاً:
حكم زواج المسلمة من غير المسلم.. علي جمعة يحسم الجدل بـ«الأدلة»
كشف الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، عن حكم الزواج بين المسلمة وغير المسلم، مؤكدًا أن هذا الزواج يعد باطلًا شرعًا ويُعتبر "محض زنا".
وأضاف أن الشرع الحنيف حرم على المسلمات الزواج من المشركين كما حرم على المسلمين الزواج من المشركات، مستندًا إلى الآية الكريمة في سورة البقرة: "وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلَأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا".
وأشار الدكتور علي جمعة في مقطع فيديو نشره عبر صفحته على موقع "فيس بوك" إلى أن الزواج الذي يتم بين مسلمة وغير مسلم لا ينعقد شرعًا.
وأوضح أن هذا النوع من العلاقات ليس بزواج شرعي، بل يُعتبر شيئًا آخر، وقد يكون زنا في حال لم تتوافر الشروط الشرعية.
وأكد مفتي الجمهورية السابق أن هذا الحكم الفقهي يرتكز على التشريع الإسلامي وليس على الطبع البشري، موضحًا أن الشريعة الإسلامية لا تعترف بأي عقد زواج يتم بين طرفين لا يتوافقان مع الشروط الشرعية، معتبرًا أن الشرع هو المعيار الوحيد الذي يحكم صحة العقد.
هل يوجد عدد معين للصلاة على النبي حتى يستجاب دعائي؟.. الإفتاء ترد حكم الإسراع في الصلاة خوفا من دخول وقت الفريضة الثانية.. الإفتاء توضحوفي رده على سؤال حول إمكانية تصحيح عقد الزواج في هذه الحالات، قال الدكتور علي جمعة إنه يمكن تصحيح الأنكحة إذا كانت تتم وفقًا لكتاب الله وسنة رسوله. أما إذا كان الزواج بين مسلمة وغير مسلم، فهو "زنا" ويجب على الرجل إعادة عقد الزواج إذا أسلم، أما إذا أسلم الرجل والمرأة معًا، فلا يتطلب الأمر إعادة العقد.
وأردف أنه في حالة الزواج بين مشرك ومشركة أو بين غير مسلمين، فلا يُعتبر زنا بل عقدًا، استنادًا إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي ذكر فيه: "ولدت من نكاح ولم أولد من سفاح".