مدحت شلبي: لم أكن ضابط شرطة محترفا.. كل خدمتي في الرياضة
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
أكد المذيع والمعلق الرياضي مدحت شلبي، أنه لم يكن ضابط شرطة محترفا، وبعد الالتحاق والتخرج في كلية الشرطة عمل سنة واحدة في إطار الأمن العام، وكان من المتفوقين وتم تعيينه في قسم النزهة بجانب منزله.
لعبت مع منتخب الشرطةوشدد «شلبي»، خلال حواره ببرنامج «ع المسرح»، مع الإعلامية منى عبد الوهاب، على شاشة «الحياة»، على أنه في هذا الوقت كان يلعب ضمن منتخب الشرطة لكرة القدم، وكان يخرج في العديد من التدريبات مع الفريق، ولكن المأمور كان يشعر بالضيق من أن هناك ضابطا يعمل معه لفترة قليلة وبعدها يذهب للمشاركة في تدريبات كرة القدم.
وتابع: «بعت للمديرية عشان يشوف.. قالهم هيبوظ الضباط والقسم»، منوهًا بأنه انتقل بعد ذلك لمركز التدريب الرياضي باعتباره أنه كان يلعب في منتخب الشرطة كرة القدم، وأكمل باقي خدمته في الرياضة، وبعدها حرس جامعة عين شمس وكان يعمل في الإطار الرياضي، وكانت علاقته بالطلاب جيدة وأصحاب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مدحت شلبي الشرطة منتخب الشرطة جامعة عين شمس ع المسرح
إقرأ أيضاً:
شرطة نيوزيلندا تحقق في حرق أحد المساجد عمدا.. الحريق استمر 8 ساعات
تحقق شرطة نيوزيلندا في هجوم بإشعال حريق متعمد في مسجد في أوكلاند في ساعة مبكرة من صباح اليوم الثلاثاء الموافق 5 نوفمبر، عندما ظل الحريق مشتعلا لمدة ثماني ساعات قبل أن يتم ملاحظته واستدعاء خدمات الطوارئ.
وتردد صدى الهجمات على المساجد في نيوزيلندا بعد مقتل 51 شخصا في أسوأ حادث إطلاق نار جماعي في عام 2019 استهدف مسلمين كانوا يحضرون صلاة الجمعة في كرايستشيرش، وهو هجوم تم بثه مباشرة على فيسبوك من قبل المسلح برينتون تارانت.. بحسب ما نقلته وكالة رويترز.
وقالت الشرطة اليوم، إن كاميرات المراقبة التلفزيونية المغلقة أظهرت أن شخصا اقتحم مسجد الإمام الرضا في نيو لين قبل الساعة الواحدة صباحا (1200 بتوقيت جرينتش) وأشعل النار عمدا.
شرطة نيوزيلندا بعد حرق مسجد عمدا: لا نستطيع الحسم أن الجريمة تتعلق بالكراهية
وأوضحت الشرطة في بيان: "لا تزال الشرطة تحقق في الدافع المحتمل ولا نستطيع أن نقول... إنها جريمة تتعلق بالكراهية".
وقال مسؤولو المسجد على وسائل التواصل الاجتماعي إن الهجوم الذي وقع اليوم كان صادما ومروعا.
وقالوا في منشورات على صفحتهم عبر السوشيال ميديا: "هناك من حاولوا إيذاءنا، وهز أسس مكاننا المقدس، واليوم نقف متحدين، ونعلن أن مسجدنا ليس مجرد مبنى مادي؛ بل هو منارة من النور، ومكان للعبادة، ورمز للأمل".