ضرب مقيم سوداني مثلا مشرفا في الوفاء للزوجات، عرفانا بحياة المودة والرحمة التي جمعته بشريكة عمره بعد رحيلها.

ونظم "جمال" سفرة رمضانية يومية في أحد أحياء الرياض؛ وفاء لزوجته التي رحلت منذ أربعة أعوام، حيث بدأ معها تلك العادة في تفطير الصائمين منذ 10 أعوام، وفق "العربية".

وتحولت السفرة الرمضانية التي يقيمها الرجل السوداني إلى مقصد للسودانيين وغيرهم حيث يستذكرونها بالدعاء لها بالرحمة والمغفرة؛ جزاء لما صنعته من الخير.

#نشرة_الرابعة | وفاء لزوجته المتوفية منذ 4 أعوام.. سوداني يقيم سفرة رمضانية يومية في أحد أحياء #الرياض@mhsen93 pic.twitter.com/IVWXOsx7o2

— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) March 25, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الرياض

إقرأ أيضاً:

قصة أغنية تجسد آخر لقاء بين محمد حماقي ووالده الراحل.. «فكروها لزوجته»

«فيه جوه قلبي حاجة مستخبية، بحبك كل يوم أكتر، حاجة مش طبيعية، كل يوم من ده، أحلى حاجة فيكي»، وغيرها من الأغاني الرومانسية، غناها الفنان محمد حماقي، وشكلت حالة حب كبيرة بين كل من سمعها، وبات العشاق يستخدموها كلغة بينهم، بسبب أثر كلماتها التي تلمس ما يعيشوه، وتعبر عن التفاصيل التي يمروا بها في جميع الأوقات، فضلًا عن إحساسه الكبير.

ميلاد حماقي وقصة أغنية ما بلاش

بين مئات الأغاني التي عبرت عن حال الجمهور، جاءت أغنية «ما بلاش» لتعبر عن حالة خاصة عاشها محمد حماقي، إذ جسدت تفاصيل آخر لقاء مع والده، وتزامنًا مع ذكرى ميلاد حماقي، اليوم 4 نوفمبر الذي يصادف عيد الحب معه، نستعرض تفاصيل الأغنية واللقاء.

«الناس ربطت أغنية ما بلاش بعلاقتي بزوجتي وانفصالنا، بسبب كتابة اسمها في نهاية الفيديو كليب، لكن الحقيقة أننا كنا رجعنا قبل تصوير الأغنية»، يقول حماقي، موضحا أن سبب هذه الأغنية، أن كان رفقة والده في آخر يوم قبل وفاته، في فرح ابنة خاله، وكان الأب سعيد جدا.

وأثناء غناء حماقي على المسرح، صعد والده وأعطاه «بونبوني» وانصرف من الزفاف، وبعدها اتصل به واطمأن عليه، وفعل ذلك مع أخيه أيضا، وفي الـ9 صباحًا تلقى خبر وفاته.

«كانت ديه أصعب فترة في حياتي»، وفقًا لحديث محمد حماقي، خلال لقائه في برنامج «صاحبة السعادة»، الذي تقدمه الفنانة إسعاد يونس، على قناة «dmc». 

اللقاء الأخير بين حماقي ووالده

«كان عندي لحن من تامر علي، وكان كتب فيه جملة (ما بلاش تغيب عنا تاني ما بلاش)، وعشان أمير طعيمة صديقي كان في الفترة ديه بيحاول يخرجني من الحالة اللي أنا فيها، وفعلًا في يوم خرجنا وواساني، ووقتها قلت له على الأغنية ديه، وطلبت منه يكتبها، وفعلًا كتب الكلام، وكتب اللقاء الأخير بيني وبين أبي»، وفقًا لحماقي.

وخلال تصوير الأغنية، فضل حماقي أن تكون فكرتها في إطار الأب الذي يتواجد فقط في مخيلة طفلة صغيرة رغم رحيله: «ده الشعور اللي بيكون عند أي حد فقد أبوه أو أمه، وكمان مشاعر الأغنية ديه كانت حقيقية مش مصنوعة».

مقالات مشابهة

  • محافظ الغربية: حملات يومية على المخابز لتقديم رغيف خبز جيد للمواطنين
  • طيران الإمارات تعود إلى إدنبرة برحلة يومية
  • محافظ الغربية: تنفيذ حملات تفتيشية يومية على الاسواق
  • السيسي: سكان غزة ولبنان يعيشون معاناة يومية جراء صوت الحرب والدمار
  • قصة أغنية تجسد آخر لقاء بين محمد حماقي ووالده الراحل.. «فكروها لزوجته»
  • «الدبلة لا تزال في إيده».. «محمد» وهب دعاءه لزوجته: «كانت كل الخير»
  • سفرة إفطار جماعية في صفوى تكسر رهبة الاختبارات
  • عبدالله الودعاني لزوجته أريج: لو أنا متزوج كان جبت بنت كبرك .. فيديو
  • عبدالله الودعاني لزوجته: متى ما تبغين تسافرين إنتِ وصباحتك على حسابي .. فيديو
  • اتهامات متبادلة بين أسرة متوفاة وأطباء مستشفى الشيخ زايد