ريتا حرب: والدي كان مريض سرطان ووافق أني انفصل قبل وفاته
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
أكدت الفنانة اللبنانية ريتا حرب، أنها انفصلت عن زوجها بعد وفاة والدها مباشرة، مشددة على أن مشاكل المنزل كزواج كانت من فترة طويلة، وكانت متخذة قرار الانفصال عن زوجها من قبل وفاة والدها.
وصلت لطريق مسدود من حياتي مع طليقيوأشارت "حرب"، خلال حوارها مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أن الطلاق في الدين المسيحي صعب ولم تكن قادرة على فعل ذلك، مؤكدة أن هناك العديد من التفاصيل لكي يكون هناك خطوة الطلاق، ووصلت لطريق مسدود من حياتها مع طليقها.
وأوضحت أن أخر سنى قبل وفاة والدها كانت قريبة من والدها، في السنوات الأخيرة بشكل كبير منذ زواجها كانت هي الأقرب لوالدها، كان مريض بالسرطان وكان في المستشفى لا يقبل أن يأكل إلا من ايديها، وأخذت منه السماح للانفصال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ريتا حرب مشاكل المنزل قرار الانفصال الدين المسيحي المستشفى السرطان
إقرأ أيضاً:
جريمة مفجعة.. مراهقة تُقتل على يد والدها بعد سماعها أغنية "وُلد ليموت"
نشرت مراهقة مقطع فيديو على تيك توك يظهرها وهي أمام مرآة غرفة نومها قبل ساعات فقط من مقتلها على يد والدها.
وفي المقطع المنشور في 4 يوليو (تموز)، قبل يوم واحد فقط من وفاتها، يمكن رؤية سكارليت فيكرز، 14 عاماً، مرتدية زياً أسود بالكامل، تلعب بشعرها بينما ترفع هاتفها أمام وجهها.
والمقطع كان يحمل عنوان "تجاهل الفوضى من فضلك"، على أغنية "Born To Die" (ولد ليموت) للمغنية الأمريكية لانا ديل راي، وفق "دايلي ميل".
وأدين سيمون فيكرز، 50 عاماً، بقتل ابنته البالغة من العمر 14 عاماً، سكارليت، بعد طعنها في القلب، فيما أصر الوالد أن ابنته الوحيدة توفيت في "حادث غريب" في منزلهما في دارلينغتون، مقاطعة دورهام، بعد أن قال إنه مرر السكين عن طريق الخطأ.
لكن الادعاء قال إنه طعن ابنته "عمداً"، حيث أن الجرح الذي يبلغ عمقه 11 سم في صدرها، إذ كان "عميقاً جداً"، فلا يمكن أن يكون قد حدث عن طريق الخطأ.
ويواجه فيكرز السجن المؤبد عند صدور حكمه في 10 فبراير (شباط) المقبل، بعد أن أدانته هيئة المحلفين بتهمة القتل بأغلبية.
كما استمع المحلفون إلى كيف قال للشرطة عند اعتقاله: "لا بد أنني الرجل الأسوأ حظاً في العالم" لكن هيئة الادعاء العام قالت إن رواية فيكرز عن وفاة ابنته متناقضة تماماً مع الأدلة، قائلة إن الجرح لم يكن ليحدث إلا إذا تم إمساك السكين المستخدم بقوة.
وفي 5 يوليو (تموز) الماضي تم استدعاء خدمات الطوارئ إلى منزل الأسرة شبه المنفصل فيدارلينغتون، حيث تم العثور على سكارليت من قبل المسعفين وهي تنزف حتى الموت على أرضية المطبخ ولم يتمكنوا من إنقاذها.
وأصر فيكرز، الذي عمل في مصنع 3M في نيوتن أيكليف، خلال محاكمته على أنه لم يلتقط سكيناً عمدًا لكنه اعترف بأنه ربما تسبب في إصابة سكارليت المميتة، وأخبرت الدكتورة جينيفر بولتون، أخصائية الطب الشرعي، التي أجرت تشريحاً لجثة سكارليت، المحكمة أن احتمال الطعن العرضي مستحيل عملياً، وقالت إن السكين ربما أُمسكت بقوة لاختراق بيجاما سكارليت وصدرها.
ولم يذكر الادعاء أي دافع للقتل.
وأصر فيكرز على إنكاره، لكنه اعترف بشرب أربعة أكواب من النبيذ الأحمر ونصف سيجارة حشيش قبل المأساة، وقال إن العائلة كانت في حالة مزاجية سعيدة وكانت تتطلع إلى قضاء عطلة صيفية في جران كناريا.
وقال فيكرز: "لم أفعل أي شيء غير قانوني، لقد ألقيت ملقطاً بقدر ما كنت أعلم، كنا نعبث، متعة غير ضارة، لم يكن هناك سكين في أي معادلة على الإطلاق، تفترض الشرطة أنني أمسكت بسكين وطعنت ابنتي وهو أمر لن يحدث ببساطة، لماذا أؤذي ابنتي؟ إذا وضع شخص مسدساً على رأسي وأخبرني بطعن ابنتي، فسأطلق النار على نفسي".
وفي مكالمة هاتفية ليلة الحادثة، أجرتها والدة سكارليت، سارة هول، سُمعت وهي تقول لضابط الطوارئ: "كنا نعبث، ونخوض معركة ممتعة، ألقى شريكي شياً ولم يدرك ذلك ابنتي، إنها على الأرض، تفقد الكثير من الدم، لا أعرف ماذا حدث".