الاقتصاد تراجع أرباح "زجاج" إلى 400 ألف ريال في الربع الثاني من 2023
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن تراجع أرباح زجاج إلى 400 ألف ريال في الربع الثاني من 2023، تراجعت أرباح شركة الصناعات الزجاجية الوطنية بنسبة 98.9 بالمائة ، في الربع الثاني من العام الحالي، لتسجيل 400 ألف ريال، مقابل 37.1 مليون ريال في الربع .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تراجع أرباح "زجاج" إلى 400 ألف ريال في الربع الثاني من 2023، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تراجعت أرباح شركة الصناعات الزجاجية الوطنية بنسبة 98.9 %، في الربع الثاني من العام الحالي، لتسجيل 400 ألف ريال، مقابل 37.1 مليون ريال في الربع المماثل من عام 2022.
ووفقا لبيان الشركة على "تداول" انخفض صافي الربح على أساس ربعي بنسبة 95.4 %، مقارنة بـ 8.6 مليون ريال في الربع الأول من العام الحالي.
انخفاض أرباح الشركات الزميلةيعود سبب انخفاض صافي الربح خلال الربع الحالي مقارنة بالربع المماثل من العام السابق إلى انخفاض أرباح الشركات الزميلة في قطاع الزجاج المسطح نتيجة التوقف لأعمال الصيانة في شركة زجاج جارديان السعودية الدولية وكذلك انخفاض الارباح في شركة جارديان زجاج الدولية للزجاج المسطح.
وأرجعت سبب انخفاض صافي الربح خلال الربع الحالي مقارنة بالربع السابق إلى: انخفاض أرباح الشركات الزميلة في قطاع الزجاج المسطح نتيجة التوقف لأعمال الصيانة في شركة زجاج جارديان السعودية الدولية وكذلك انخفاض الأرباح في شركة جارديان زجاج الدولية للزجاج المسطح، إضافة إلى انخفاض الأرباح من نشاط العبوات الزجاجية.
وتعود الأسباب الرئيسية لانخفاض صافي الربح للفترة الحالية مقارنة بالفترة المماثلة من العام السابق إلى انخفاض أرباح الشركات الزميلة في قطاع الزجاج المسطح نتيجة التوقف لأعمال الصيانة في شركة زجاج جارديان السعودية الدولية وكذلك انخفاض الأرباح في شركة جارديان زجاج الدولية للزجاج المسطح.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تراجع أرباح "زجاج" إلى 400 ألف ريال في الربع الثاني من 2023 وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تراجع أرباح من العام فی شرکة
إقرأ أيضاً:
"زجاج القمر".. تحويل غبار أحذية رواد الفضاء إلى خلايا شمسية مذهلة
قد يُوفّر الغبار الذي يتراكم على أحذية رواد الفضاء يوماً ما الطاقة لمساكنهم على القمر، فقد طوّر باحثون خلايا شمسية مصنوعة من غبار قمري مُحاكي، تُحوّل ضوء الشمس إلى كهرباء بكفاءة، وتتحمل أضرار الإشعاع، وتُقلّل الحاجة إلى نقل المواد الثقيلة إلى الفضاء.
ووفق موقع "إنترستينغ إنجينيرينغ"، قد يُعالج هذا الاكتشاف أحد أكبر تحديات استكشاف الفضاء، وهي ضمان مصدر طاقة موثوق للمستوطنات القمرية المستقبلية.
ويقول الباحث الرئيسي فيليكس لانغ من جامعة بوتسدام بألمانيا: "الخلايا الشمسية المُستخدمة في الفضاء الآن مذهلة، حيث تصل كفاءتها إلى 30% وحتى 40%، لكن هذه الكفاءة لها ثمن".
ويضيف: "إنها طاقة باهظة الثمن وثقيلة نسبياً، لأنها تستخدم الزجاج أو رقائق سميكة كغطاء، من الصعب تبرير رفع كل هذه الخلايا إلى الفضاء، بدلًا من إرسال الألواح الشمسية من الأرض".
ويُعمّق فريق لانغ في استكشاف المواد الموجودة على القمر، ويهدفون إلى استبدال الزجاج المُصنّع على الأرض بـ "زجاج القمر"، أو الزجاج المُشتق من الريغوليث القمري.
هذا التحول وحده كفيل بخفض كتلة إطلاق المركبة الفضائية بنسبة 99.4%، وخفض تكاليف النقل بنسبة 99%، وجعل الاستيطان القمري طويل الأمد أكثر جدوى.
خلايا أخف وأقوىلإثبات جدوى فكرتهم، قام الفريق بصهر الغبار القمري المُحاكى، وتحويله إلى زجاج يُشبه الزجاج الطبيعي المتكوّن على سطح القمر، ثم دمجوا هذا الزجاج مع مادة البيروفسكايت، وهي من المواد الرائدة في تكنولوجيا الطاقة الشمسية، بفضل كفاءتها العالية وتكلفتها المنخفضة.
النتيجة؟خلايا شمسية قادرة على توليد طاقة أكبر بـ100 ضعف لكل غرام يُرسل إلى الفضاء، مقارنةً بالألواح الشمسية التقليدية.
يقول الباحث لانغ: "عندما تُقلل الوزن بنسبة 99%، لا تحتاج إلى خلايا بكفاءة 30%. يمكنك ببساطة تصنيع عدد أكبر منها على القمر. كما أن خلايانا أكثر مقاومة للإشعاع، بعكس الأنواع التقليدية التي تتدهور بمرور الوقت".
ميزة مضادة للإشعاعيعد الإشعاع من أكبر التحديات التي تواجه الخلايا الشمسية في الفضاء، إذ يتسبب في تعتيم الزجاج تدريجياً، مما يُضعف قدرته على تمرير ضوء الشمس.
لكن "زجاج القمر"، بفضل مكوناته الطبيعية من شوائب الغبار القمري، يُظهر ثباتًا عالياً في مواجهة التعتيم الإشعاعي، ما يمنحه تفوقاً ملحوظاً على الزجاج الصناعي المستخدم في الألواح التقليدية.
تصنيع بسيط وإمكانيات مستقبليةمن أبرز مزايا زجاج القمر أيضاً سهولة تصنيعه، فهو لا يحتاج إلى عمليات تنقية معقدة، بل يمكن ببساطة استخدام أشعة الشمس المركزة، لإذابة الغبار وتحويله إلى زجاج مناسب، لصناعة الخلايا الشمسية.
وقد حقّق الفريق في هذه المرحلة كفاءة وصلت إلى 10%، وهي نسبة مشجعة كبداية. ويعتقد الباحثون أن استخدام زجاج قمري أكثر شفافية قد يرفع الكفاءة إلى 23%، ما يجعله منافساً مباشراً للألواح الأرضية.
عوائق قمرية وتحديات واقعيةرغم هذا الإنجاز، لا تزال هناك عقبات أمام التطبيق الفعلي للتقنية على سطح القمر. من أبرزها:
الجاذبية القمرية المنخفضة، التي قد تؤثر على كيفية تشكّل الزجاج.
عدم ملاءمة الفراغ القمري لاستخدام بعض المذيبات الكيميائية الضرورية في تصنيع البيروفسكايت.
التقلبات الحادة في درجات الحرارة، التي قد تؤثر على استقرار المواد.
ولهذا، يطمح الفريق إلى إرسال تجربة صغيرة الحجم إلى القمر لاختبار هذه الخلايا الشمسية في بيئة واقعية تمهيداً لمشروعات أكبر مستقبلاً.