أكدت الفنانة اللبنانية ريتا حرب، أنها تزوجت مبكرًا، وتسرعت في حياتها، موضحة أنها لا تحب الزواج المبكر، ولكن هناك العديد من الأشخاص الذي يعارضونها في هذا الرأي، ولكن ترفض الزواج المبكر من وجهة نظرها.

وتابعت "حرب"، خلال حوارها مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس": «أنا خلصت كل حاجة بدري.

. اتجوزت وأنجبت واطلقت في عمر صغير»، مشددة على أنها تحب أن يعيش الإنسان كل وقت في حياته ويعطيه حقه، ولكنها قطعت العديد من المراحل.

وأوضحت أنها على المستوى العملي والفني أعطت كل مرحلة في حياتها وقتها الخاص، كما أن كل مرحلة في حياتها المهنية كانت تمهيد للمرحلة الثانية والنجاح المقبل، منوهة بأن لديها عدة مواهب واستثمرتها بطريقة خفيفة وصحيحة وكان سبب نجاح، مشددة على أن كل الأعمال التي قامت بها جميعها صحيحة وجيدة.

وأشارت إلى أنها أحبت كل الأعمال التي شاركت فيها وكل المهن التي مارستها، مشددة على أنها تحب الإعلان والإعلام ايضًا والتمثيل، ولكن تشعر بنفسها بالتمثيل وأنها تمثل أدوار مختلفة وهي ما يشبه شخصيتها الحقيقية.
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: حبر سري الزواج المبكر

إقرأ أيضاً:

«المسلمانى».. أعاد الحياة لـ«ماسبيرو».. ولكن هل من مزيد؟

خلال أيام قليلة استطاع الكاتب الصحفى أحمد المسلمانى رئيس الهيئة الوطنية للإعلام منح ماسبيرو قبلة الحياة من خلال صدور بعض القرارات الجريئة لتصحيح المسار، فى مقدمتها إلغاء بث الإعلانات على شبكة القرآن الكريم، ومنع استضافة الدجالين والمنجمين على جميع قنوات وإذاعات الهيئة الوطنية للإعلام، والبث الإذاعى لقناة النيل للاخبار، وتعيين مجدى لاشين، أمينا عاما للهيئة، وأسامة كمال، مسئولاً عن الرعايا الطبية، وغيرها من القرارات الموفقة، ولكن هل هذا يكفى؟ بالطبع لا، مطلوب من «المسلمانى» إعادة الحياة أكثر لماسبيرو بعد أكثر من 7 سنوات عجاف، لعل من أهمها إعادة ضخ دماء جديدة لماسبيرو.

هناك العديد من الشباب خريجى معاهد وكليات الإعلام يحتاجون الفرصة للظهور عبر إذاعات وقنوات ماسبيرو، والذى يعانى بشدة من قلة العاملين، عدد مذيعى الإذاعة محدود للغاية وسيحالون للمعاش فى غضون سنوات قليلة، هل هناك ما يمنع من منح الفرصة للشباب للإبداع عبر قنوات وإذاعات ماسبيرو؟.

من غير المعقول وقف التعيينات لعقود طويلة بحجة قلة الامكانيات المالية، مطلوب تعيينات فورية قبل أن يغلق ماسبيرو أبوابه بسبب عدم وجود مذيعين، أرجو فقط من «المسلمانى» حصر الأعداد التى تعمل حالياً والنظرة المستقبلية على ماسبيرو الذى شكل وجدان الملايين على مدى عقود طويلة.

 

مقالات مشابهة

  • صرخات بلا مجيب.. جنا الطفلة التي أطفأ والدها نور حياتها
  • بالفيديو.. “مُثقف” سعودي يطرب أحد أصدقائه بأغنية سودانية نادرة ويحكي قصة صاحبتها الفنانة الحسناء التي ولدت في العام 1920 وتغزل فيها شاعر الحقيبة بأغنية شهيرة وينشر صورة لها
  • خروج مصطفى شعبان.. إليسا والكينج ونرمين الفقي ضمن أشهر عزاب الوسط الفني
  • شكراً وزارة الداخلية...ولكن؟!
  • جاتلي غيبوبة سُكر.. 12 يناير محاكمة مسن متهم بدهس "صغير المعادي”
  • إنقاذ حياة طفل صغير بلع لمبة ريموت كنترول فى بنها
  • إجراءات سورية مشددة تمنع دخول اللبنانيين إلى سوريا عبر المعابر الشرعية
  • مطاري بيروت وتونس.. توتر وإجراءات مشددة.. فما السبب!
  • «المسلمانى».. أعاد الحياة لـ«ماسبيرو».. ولكن هل من مزيد؟
  • وزير الصحة ينظف ضرس طفل صغير أثناء زيارته للغربية