بكلمات مؤثرة.. مي كساب ترثي والدها بعد رحيله منوعات
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
منوعات، بكلمات مؤثرة مي كساب ترثي والدها بعد رحيله،تداول روّاد مواقع التواصل الاجتماعي التعليق الأول للفنانة مي كساب بعد وفاة والدها حيث .،عبر صحافة فلسطين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بكلمات مؤثرة.. مي كساب ترثي والدها بعد رحيله، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تداول روّاد مواقع التواصل الاجتماعي التعليق الأول للفنانة مي كساب بعد وفاة والدها حيث وجّت رسالة شكر وعرفان لكل من حضر وساندها في محنتها ومصابها الجلل.
وكتبت مي كساب كلمات مؤثرة قالت فيها: "شكراً من جوه قلبي لكل إنسان كان جمبي من أول مرض أبويا لحد النهاردة، وكل حد دعالنا دعوة من قلبه، حب الناس الصادق الخالي من أي مصالح بكنوز الدنيا وألف حمد وشكر لله علي تسخيره لعباده الأوفياء ليه في محنتي الكبيره دي، أبويا اللي علمني ورباني وخلاني بني آدمه فقدانه محنه كبيره قوي".
وطلبت مي كساب من جمهورها الدعاء لها في محنتها قائلة: "إدعولي عشان أقدر أرضي بقضاء الله وقلبي يبرد، وأقدر أعديها إنا لله وإنا إليه راجعون". ورحل والد مي كساب عن عالمنا الأحد 23 تموز/ يوليو، بعد صراع مع المرض، وشيعت جنازته من مسجد الشرطة بالشيخ زايد. وفق (في الفن)اقرأ أيضًا..الموت يفجع الفنانة مي كساب
وأقيم عزاء والد مي كساب مساء الثلاثاء 25 يوليو بحضور عدد كبير من الفنانين منهم: كما حرص أيضا عدد آخر من النجوم على الحضور ومنهم: أشرف ذكي نقيب المهن التمثيلية، وإدوارد، وسيمون، وميرفت أمين، ورامي صبري، وحمادة هلال، وشيكو، وميرهان حسين، وسلوي محمد علي، وأحمد الشامي، ومحمد الغيطي، وسامح حسين، وشيماء سيف، وأحمد رزق.وحرص أبطال مسلسل (جعفر العمدة)، على تقديم واجب العزاء للفنانة مي كساب، وكان من أبرزهم: هالة صدقي، وأحمد فهيم، وعصام السقا، ودعاء الحكم، وطارق النهري، ومنة فضالي.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بكلمات مؤثرة.. مي كساب ترثي والدها بعد رحيله وتم نقلها من دنيا الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بکلمات مؤثرة
إقرأ أيضاً:
والدها رفضه.. ممرضة تنهي حياتها شنقا داخل غرفتها بسوهاج
في منزل بسيط بمركز طما، حيث الجدران تحفظ الأسرار، والصمت يجاور الأحلام المكسورة، وُجدت ندى، صاحبة الثمانية عشر ربيعًا، جـ ثة هامدة تتدلى من مروحة سقف غرفتها، كما لو أن قلبها لم يحتمل بعد كل هذا الألم.
ندى، فتاة لا تختلف عن بنات جيلها، كانت تحلم بأن تصبح ممرضة تُخفف الألم لا أن تحمله، وأن تعيش قصة حب تُكتب على جدران الأمل، لا أن تُدفن تحت صمت الجدران الباردة.
كانت تبتسم في وجه مرضاها بالمركز الصحي، لكنها كانت تخفي خلف ابتسامتها دموعًا لا تُرى، وآهات لا تُسمع، كل من عرفها كان يشهد لها بالطيبة، كانت الابنة الكبرى لأسرة بسيطة، تُساعد أمها في أعمال المنزل، وتساند والدها في محل الدواجن كلما سنحت لها الفرصة.
كانت تحلم بعُش صغير، وزوج يحبها كما روت لأقرب صديقاتها، لكن القدر قسا على ندى في لحظة، أحبّت شابًا تقدّم لخطبتها، فقوبل بالرفض، لم تكن ندى ضعيفة، لكنها كانت حساسة أكثر من اللازم، ترى الرفض قسوة، لا موقفًا، وترى في الحب حياة، لا خيارًا.
في الليلة الأخيرة، لم تتحدث كثيرًا، أغلقت باب غرفتها، وتوضأت كأنها تستعد للرحيل، كتبت على ورقة صغيرة "مكنتش ضعيفة... أنا كنت لوحدي"، ثم وقفت على الكرسي الخشبي، وعلّقت حزنها في جنش مروحة الغرفة، وقررت الرحيل.
تركَت ندى وراءها والدًا لم يعرف كيف يحتويها، وأمًا ما زالت تبكي في صمت، وجدرانًا تشهد على اللحظة الأخيرة، وأمنية لم تتحقق.
في مشرحة مستشفى طما، ترقد ندى بهدوء، لا جرح يُرى على جسدها سوى سحجة صغيرة حول رقبتها، لكن الجرح الحقيقي يسكن قلوب من عرفوها فقد ماتت ندى، لأن أحدًا لم يسمع صراخها الصامت.
وتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء صبري صالح عزب، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور مركز شرطة طما، يفيد بالعثور على جثة فتاة مشنوقة داخل منزل أسرتها بدائرة المركز.
بالانتقال والفحص، تبين أن الجثة لـ "ندى ع.ا.ع"، 18 عامًا، ممرضة وتقيم بذات الناحية، وُجدت مسجاة على ظهرها بغرفة نومها بالطابق الأول من منزلها، مرتدية كامل ملابسها، ومتدلية من جنش حديدي بمروحة سقف الغرفة.
وبمناظرة الجثة، تبين وجود "سحجة دائرية غير مكتملة حول الرقبة"، دون وجود إصابات ظاهرية أخرى، وتم نقل الجثمان إلى مشرحة مستشفى طما المركزي.
وبسؤال والدي المتوفاة، والدها البالغ من العمر 54 عامًا، ويعمل صاحب محل دواجن، ووالدتها "سلوى م.ع.ا"، 48 عامًا، ربة منزل، أقرّا بأن نجلتهما أقدمت على الانتحـ ار نتيجة سوء حالتها النفسية بسبب رفض الأسرة لخطبتها من أحد الأشخاص، ولم يتهما أحدًا بالتسبب في وفاتها، كما نفيا وجود شبهة جنائية.
تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لتتولى التحقيقات.