حسام موافي يوضح الأمراض التي تنقل بالوراثة (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
أثنى الدكتور حسام موافي، الأستاذ في طب الحالات الحرجة بقصر العيني، على أهمية فهم الأمراض التي تنتقل بالوراثة والتفريق بين الجوانب المعنوية والعضوية.
حسام موافي يكشف العلاقة بين الذبحة الصدرية وارتجاع المريء (فيديو) حسام موافي يكشف أخطر أنواع الصداع (فيديو) أمراض تنقل بالوراثةوأشار موافي خلال مشاركته في برنامج "رب زدني علما" المذاع على قناة صدى البلد اليوم الإثنين، إلى أن السكري يُعتبر مرضًا وراثيًا يمكن نقله إلى الأبناء، مثلما يحدث في حالات مرض الشريان التاجي، فإن الأبناء قد يرثون هذه الأمراض كما يرثون سماتًا أخرى مثل لون البشرة والعيون.
وأوضح الدكتور موافي أن بعض السمات الشخصية مثل البخل والذكاء والتهور، يمكن أن تتوارثها الأبناء وتندرج تحت ما يُعرف بالوراثة المعنوية، وهو أمر يعكس الطبيعة المعقدة للوراثة وتأثيرها على سلوك الفرد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: موافي السكري الذبحة الصدرية صدى البلد الشريان التاجي ارتجاع المريء الحالات الحرجة قناة صدى البلد حسام موافي الحالات الحرجة بقصر العيني الدكتور حسام موافي حسام موافی
إقرأ أيضاً:
عودة شلل الأطفال إلى غزة بعد 25 عامًا من الغياب.. فيديو
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا بعنوان «مرض شلل الأطفال.. أحدث التهديدات التي تواجه الصغار في غزة»، حيث أوضح أن الأطفال الفلسطينيين في القطاع يعيشون مأساة إنسانية عميقة، مشيرًا إلى أن هؤلاء الأطفال أصبحوا يشبهون الشيوخ بسبب ما شهدوه من ويلات الحرب.
أفاد التقرير بأن مئات الأطفال استشهدوا، وأصيب الآلاف بجروح خطيرة، بعضها أدى إلى إعاقات دائمة. كما أشار إلى أن العديد منهم فقدوا منازلهم وأسرهم، مما جعلهم يتحملون مسؤوليات تفوق طاقتهم في بداية حياتهم.
جيش الاحتلال يُعلن مقتل 3 جنود إسرائيليين شمال غزة مقتل ضابط وجنديين في كمين شمال غزةولفت التقرير إلى أن أطفال غزة يتعرضون لمجموعة من الأمراض، بما في ذلك الأمراض المزمنة، في ظل الظروف الصحية المتدهورة.
وأكد التقرير أن قطاع غزة كان خاليًا من مرض شلل الأطفال لمدة 25 عامًا، لكن عودة الفيروس الآن تشكل تهديدًا خطيرًا للأطفال، خاصة الآلاف غير المحصنين، ويعمل الأطباء في غزة بجد لتوفير الحد الأدنى من الحماية للأطفال من هذا الفيروس الخطير.
وأطلقت الجهات الصحية حملة تطعيم تستهدف 640 ألف طفل على الأقل، موضحا التقرير أن الغالبية العظمى من الأطفال المستهدفين قد حصلوا على اللقاح، في مسعى لإنقاذ حياتهم وضمان مستقبل أفضل لهم، بعد أن فقدوا الكثير في الماضي بسبب فقدان الأهل والمنازل.