إزاي تعرفي إن صاحبتك بتحب جوزك؟.. 4 علامات ظهرت على «دهب» في مسلسل المعلم
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
في أحداث الحلقة الرابعة عشر من مسلسل المعلم الذي يتصدر بطولته الفنان مصطفى شعبان، ظهرت الفنانة هاجر أحمد التي تجسد شخصية «دهب»، تتحدث مع صديقتها سهر الصايغ التي تجسد شخصية «زمزم» زوجة «المعلم» مصفى شعبان، حول زوجها في نوبة من الانفعال، مع ظهور بعض العلامات التي تثبت أنها تحبه، والتي لاحظتها «زمزم» فورًا، قبل أن تحاول «دهب» تبرير انفعالها.
ونوضح علامات إذا ظهرت على صديقتك، تأكدي من أنها تحب زوجك، وفقًا لما ذكرته الدكتورة إيناس على، استشاري الصحة النفسية، من تصريحات الـ«الوطن».
علامات حب صديقتك لزوجكالتحدث عنه بكثرة:
كثرة حديث صديقتك عن زوجك، يدل على أنها تفكر فيه دائما، وأنها في حالة إعجاب به، وتحمل بعض المشاعر تجاهه، وفي أحداث المسلسل عادًة ما تتحدث دهب بكثرة خلال الحلقات عن المعلم مع زوجته بدون إدراك عقلي لما تقوله، ما يجعل من زمزم تتأكدة من حب دهب له، لكن عند مصارحتها أنكرت ذلك معبرة: «هو مش المعلم ده برضوا زي أخويا منعم، ويحق لي أني أخاف عليه».
الخوف غير المبرر:
من علامات حب صديقتك لزوجك رؤيتها تضحي بكل نفيس في مقابل الحفاظ على صحة زوجك وحمايته من أي ورطة، وذلك مثل ما فعلته دهب عند تضحيتها بمحل والدها المعلم بشر في سبيل إنقاذ المعلم من التورط في تحمل تكلفة المال منفردًا، وكذلك لحمايته من الدخول في المعارك مع المعلم شداد.
الغيرة عليه:
بحسب «إيناس» دائمًا ما تكون صديقتك منفعلة عند الشعور بتقرب أحد النساء من زوجك، وستجديها تسب فيها وتتنمر على طريقتها بانفعال غير مبرر، وذلك ما بدر من دهب عندما لاحظت تودد فتاة للمعلم.
استغلال الفرص للتحدث معه:
أشارت «إيناس» أن التي تحب زوجك ستستغل جميع الفرص، من أجل الحصول على بعض الدقائق للحديث معه.
@watchit المعلم عيون دهب فضحتها قدام زمزم ???? اتفرج على مسلسل #المعلم على #WATCHIT اشترك الآن بباقات جديدة تبدأ من ١٤.٩٩ج في الشهر ١٤٩.٩٩ج في السنة! watchit.com #رمضانك_عندنا متوفر في جميع أنحاء العالم #whattowatch #رمضان2024 #مسلسلات_رمضان original sound - WATCH IT
كيفية التعامل مع الصديقة التي تحب زوجكأوضحت استشاري الصحة النفسية، أنه من الأفضل تقليل التعامل معها عند ثبوت العلامات، وتنبيهها لما تفعل، حتى تتوقف عنه إن كانت باقية على دوام الصداقة بينكما.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل المعلم مصطفى شعبان سهر الصايغ
إقرأ أيضاً:
في ريف الفيوم.. «لمة الطبالي» تُعيد بهجة كحك وبسكويت العيد
وسط أجواء رمضانية دافئة، تعيش الأسر الريفية في قرى محافظة الفيوم حالة من البهجة مع بداية صناعة كحك وبسكويت العيد، حيث لا يزال الريف المصري محافظًا على تلك العادات التي تجمع الأهل والجيران، وتنشر الفرح بين الكبار والصغار رغم توفر الحلويات الجاهزة في المخابز السياحية ومحلات الحلويات.
منذ منتصف شهر رمضان المبارك، تبدأ الأسر الريفية في تحضير كعك العيد بأيديهم، حيث يتعاون الجيران في عجنه وخبزه في أجواء احتفالية، تعكس روح التكافل الاجتماعي المتوارثة عبر الأجيال.
عادات لا تتغير رغم التطور
تقول الحاجة منى عوض: "عمايل الكعك والبسكويت في البيت عادة تربينا عليها، ولا يمكن أن يمر رمضان بدونها، ومهما ظهرت طرق جديدة لصناعته، نظل متمسكين بها".
أما الحاجة سامية لطفي، فتؤكد: "لا تكتمل فرحتنا إلا عندما نضع الطبلية أمامنا ونبدأ في تشكيل الكعك والبسكويت بأيدينا، فالمقادير معروفة لدينا، ولا نغيّرها مهما ظهرت وصفات أخرى. أما الأطفال، ففرحتهم بالمشاركة في صنع الكعك لا توصف".
ومع اقتراب العشر الأواخر من شهر رمضان، تستعد الأسر في الفيوم، كما في مختلف محافظات مصر، لاستقبال عيد الفطر المبارك، الذي لا يكتمل إلا بروائح الكحك والبسكويت، ونكهة الفرح التي يحملها هذا الطقس المميز للأجيال.