ريتا حرب: لا أفكر في الارتباط مرة أخرى.. وأريد سندا عاطفيا لا سيطرة
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
أكدت الفنانة اللبنانية ريتا حرب، أنها لم تتعرض للخيانة لمرتين فقط، ولكن لأكثر من ذلك، وهو ما أدى إلى الطلاق.
شددت «حرب»، خلال حوار مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج «حبر سري»، المُذاع عبر شاشة «القاهرة والناس»، على أنّ قرار زواجها مرة أخرى من عدمه ليس له أي علاقة بالخيانة، مشيرة إلى أنه في المطلق الراجل خائن بشكل عام، وهناك رجل خائن ولكنه لبق وذكي، وهناك خائن لا يقدر على إخفاء هذه الخيانة.
وتابعت: «شكيت في زوجي مرتين.. في حاجة اتغيرت وعرفت أنه بيخوني»، مشددة على أنها لم تتزوج للعديد من الأسباب، وهو أن الرجال يخافون من الزوجة القوية التي تحقق نجاحها وذاتها ومحبوبة من الجميع، منوهة إلى أنها تعيش مسؤولية كبيرة، وليس هناك من يكون لديه القدرة على تحمل هذه المسؤولية.
وأوضحت أنها تحتاج للرجل في حياتها ولكن لا تفكر في الارتباط، وتريد أن يكون لديها سندًا عاطفيًا ويكون هناك مشاركة في الأفكار مع بعضها البعض، ولكن من ناحية أخرى ترى أن الزواج هو أسر وسيطرة عليها ومنع من الشغل ولديها هذا الصراع في حياتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ريتا حرب حبر سري
إقرأ أيضاً:
نواب عن البرلمان يصدرون بيانا.. بوعلام صنصال خائن لبلده وشعبه
قال حمة شوشان عضو مجلس الأمة عن الثلث الرئاسي، أن بوعلام صنصال خائن كبير لبلده وشعبه
وأصدر البرلمان القاعدة الشرقية بيانا يردون من خلاله على تدخل البرلمان الأوروبي في الشان الداخلي للجزائر. حيث قال حمة شوشان، أن أبناء الجزائر الحقيقيين لا يخونون بلدهم، وصنصال رجل خائن وقعت عليه ضجة كبيرة من طرف الحاقدين عن الجزائر ودعموه لأنه خان بلده.
وأضاف شوشان، أن بوعلام صنصال كان يتقلد مراتب عليا في الجزائر. وكان برتبة مدير في وزارة الصناعة، غير أن الجزائريين الأحرار لا يخونون بلدهم. بالرغم من أن له مكانة كبرى في بلاده إلا أنه تحصل على الجنسية الفرنسية. كما تعامل مع الدول التي تحمل عداوة للجزائر على غرار فرنسا والمغرب.
وجاء في البيان:” نحن نواب البرلمان الجزائري بغرفتيه، ممثلي القاعدة الشرقية، وبحضور الأسرة الثورية الثقافية الرياضية، والمجتمع المدني بكافة مكوناته، نعلن عن دعمنا الكامل والمطلق لقرارات الدولة الجزائرية السيادية في مختلف مجالاتها. ولا سيما في ما يتعلق بحماية أمنها القومي واستقرارها الداخلي.
وأكد النواب أن الجزائر، التي سطرت بدماء شهدائها مسارا طويلا من الكفاح من أجل الاستقلال والسيادة. لا يمكن بأي حال من الأحوال أن تقبل بأي شكل من أشكال التدخل في شؤونها الداخلية من أي جهة كانت، سواء كانت دولا أو هيئات أو برلمانات. حيث لقد أظهرت الجزائر عبر العصور عزيمة وإصرارا لا يتزعزع في حماية استقلالها وحفظ حقوق شعبها.
وأكد النواب رفضهم القاطع للمواقف التدخلية التي عبر عنها البرلمان الأوروبي ونواب حزب اليمين المتطرف الفرنسي المعروف أصوله وإمتداده الصهيوني. و المعروف كذلك بعدائه لكل ماهو جزائري وكذا بعض الجهات الإعلامية الفرنسية وبعض الشخصيات الفرنسية والأروبية المعروفين بعدائهم للجزائر.
ونندوا من خلال البيان، بشدة لكل أنواع التدخل في شؤون الدولة الجزائرية. والتي تمثل محاولات لفرض إرادات خارجية تمس من سيادتنا الوطنية. وحقنا في اتخاذ القرارات التي تخدم مصالحنا.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور