ريتا حرب: تعرضت للخيانة أكثر من مرة.. وهذه أسباب عدم زواجي مجددا
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
أكدت الفنانة اللبنانية ريتا حرب، أنها لم تتعرض للخيانة مرتين فقط ولكنها تعرضت له أكثر من ذلك وهو ما أدى إلى الطلاق، مشددة على أن هذا العدد من الخيانة عرفت به لكن هناك مرات أخرى لم تكن تدري بها.
الراجل خائن بشكل عاموأوضحت "حرب"، خلال حواره مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن قرار زواجها مرة أخرى من عدمه ليس له أي علاقة بالخيانة، منوهة بأن الراجل خائن بشكل عام، وهناك رجل خائن ولكنه لبق وذكي وهناك خائن لا يقدر على إخفاء هذه الخيانة.
وتابعت: "شكيت في زوجي مرتين.. في حاجة اتغيرت وعرفت أنه بيخوني"، مشددة على أنها لم تتزوج للعديد من الأسباب وهو أن الرجال يخافون من الزوجة القوية التي تحقق نجاحها وذاتها ومحبوبة من الجميع، منوهة بأنها تعيش مسئولية كبيرة وليس هناك من يكون لديه القدرة على تحمل هذه المسئولية.
وأوضحت أنها تحتاج للرجل في حياتها ولكن لا تفكر في الارتباط، وتريد أن يكون لديها سند عاطفي ويكون هناك مشاركة في الأفكار مع بعضها البعض، ولكن من ناحية أخرى ترى أن الزواج هو أسر وسيطرة عليها ومنع من الشغل ولديها هذا الصراع في حياتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ريتا حرب الخيانة بيخوني الفنانة اللبنانية
إقرأ أيضاً:
شكرا مصر والتالية ريتا!!
*أكبر ما كشفت عنه الحرب الجارية أن السودان بلا ظهير سياسي حقيقي ولاحليف استراتيجي يعتمد عليه ولقد وقفت الدولة محتارة عند الحرب مثل امرأة سقط عنها ثوبها وسط السوق في رابعة النهار*!!
*الفارون من جحيم الحرب في السودان بدلوا نارا بنار وقتل بعضهم بدم بارد في معسكرات اثيوبيا وفي اسواق الجنوب ومات البعض الآخر بسوء الأحوال في تشاد ومن بقوا في الخرطوم قتلوا بالاشتراك الجنائي لمرتزقة من ذات دول الجوار*!!
*الوضع أعلاه والذي نجم عن سقوط الخرطوم اولا وساء بالسقوط المتتالي لبعض المدن والبلدات الآخرى دفع رجلا محترما مثل السفير نور الدائم عبد القادر للبكاء على الهواء مباشرة وهو يقول إن السودان لا يستحق ما يجري له -السودان دافع عن القاهرة وعن بغداد وعن طرابلس والسودان حارب في اليمن وفي فلسطين*
*الاستثناء موجود طبعا ومن بين المواقف كلها ينسل الموقف المصري -الرسمى والشعبي- وكذلك إريتريا – ريتا – وقطر وأخرى سيأتي ذكرها بحساب*
*كانت مصر هي الوجهة الأولى لٱلاف السودانيين ولم تكن خيارا عشوائيا وانما خيار قام على حقائق التاريخ والجغرافيا بل الكيمياء المشتركة بين الشعبيين*
*فتحت مصر حدودها لآلاف السودانيين جوا وبرا وكانت ولا زالت تغض الطرف عن المئات منهم والذين يتسللون إليها بلا إجراءات رسمية وقد كتبت من قبل عن ظاهرة التهريب المكشوفة لصحيفة الكرامة السودانية (مصر عارفة – بس عاملة مش شايفة!!)*
*إقليميا ودوليا كان الموقف المصري ولا يزال هو الأقوى ولقد ساهم بمقدار في تحجيم الأجندة الخارجية لتفكيك الدولة السودانية*
*الأسباب أعلاه دعت (رابطة الشعوب) بقيادة اللواء عمر نمر لتنظيم مبادرة لشكر مصر حكومة وشعبا وهى مبادرة ذات أبعاد فلسفية بعيدة تهدف فوق الشكر المستحق الى تشجيع الآخرين للفعل الإيجابي الواجب تجاه السودان والسودانيين*
*إن كان ثمة مقترح فإني أشير للواء نمر بأن تكون ارتريا التالية وشكرا مصر*
*بكرى المدنى*
إنضم لقناة النيلين على واتساب