معظمهم من الأطفال والنساء.. 21 قتيلا وعشرات الجرحى جراء غارة إسرائيلية استهدفت مبنى في دير البلح
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
أكد جمع من الأقارب والمسعفين، وفاة عشرة أفراد من عائلة سلمان و11 فردا من عائلة البوهيسي في الضربة الإسرائيلية التي سوت المبنى السكني في الأرض.
تستمر عمليات البحث عن الناجين والضحايا في دير البلح بعد الغارة الجوية الإسرائيلية التي استهدفت مبنى في المدينة الواقعة وسط قطاع غزة يوم الاثنين.
وقتل ما لا يقل عن 21 فلسطينيًا خلال الغارة، وفقًا لمسؤولي الصحة وصحافيين من وكالة أسوشيتد برس، رصدوا الجثث في مستشفى محلي.
وأكد جمع من الأقارب والمسعفين، وفاة عشرة أفراد من عائلة سلمان و11 فردا من عائلة البوهيسي في الضربة الإسرائيلية التي سوت المبنى السكني في الأرض.
وكان شريف البحيصي من بين الأشخاص الذين حضروا إلى الموقع يوم الاثنين، وقد فقد أقاربه في الغارة.
وقال إنه لا يزال هناك أشخاص في عداد المفقودين من عائلة سلمان، وأضاف أنه ببساطة لا يوجد "مكان آمن" في غزة.
غوتيريش من رفح: منع دخول المساعدات إلى غزة فضيحة أخلاقية.. حان الوقت لوقف إطلاق الناررئيس قبرص ليورونيوز: الممر البحري إلى غزة نموذج لحل العديد من الأزمات الإقليميةحرب غزة: تقارير تشير إلى خلافات بين الوفد الإسرائيلي وحركة حماس بشان اتفاق وقف إطلاق النارويزعم الجيش الإسرائيلي أنه يحاول تجنب إيذاء المدنيين، ويلقي باللوم في وقوع إصابات بين المدنيين على حركة حماس؛ قائلا إن مسلحي حماس يقاتلون في الأحياء السكنية.
أودت الحرب الدامية التي تشنها إسرائيل منذ أشهر في قطاع غزة إلى قتل 32333 فلسطينيا، معظمهم من الأطفال والنساء في آخر حصيلة لوزارة الصحة في القطاع. كما دفعت بثلث سكان القطاع إلى حافة المجاعة.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أردنيون يتظاهرون بالقرب من السفارة الإسرائيلية في عمان احتجاجا على تعرض غزة للقصف تغطية مستمرة| مجلس الأمن يتبنى مشروع قرار لوقف فوري لإطلاق النار في غزة شاهد: رغم أنها "منطقة آمنة"... غارة إسرائيلية على المواصي في غزة إسرائيل حركة حماس غزة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية إسرائيل حركة حماس غزة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية یعرض الآن Next من عائلة فی غزة
إقرأ أيضاً:
خبير شئون إسرائيلية: ما حدث بغزة ولبنان يتكرر الآن في اليمن (فيديو)
قال يحيى قاعود، خبير الشؤون الإسرائيلية، إن الداخل الإسرائيلي، سواء في الجانب السياسي أو العسكري، يناقش حاليًا ثلاث جبهات رئيسية في الحرب الدائرة، حيث يتحدثون عن إمكانية الانتصار وإعادة الأسرى بشكل كامل، مضيفًا أن إسرائيل لا ترى مانعًا من توجيه ضربات ضد أعدائها، كما تدعي، وهذا يشمل ضربات ضد الحوثيين.
وأشار قاعود، خلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية" إلى أن إسرائيل مازالت تتبع نفس السياسة التي اعتمدتها في حروبها السابقة، حيث تفرض عقوبات على المجتمعات السياسية التي تنشط ضدها، قائلا إن ما حدث في قطاع غزة ولبنان يتكرر الآن في اليمن، حيث استهدفت إسرائيل مطار صنعاء ومحطات الطاقة وتوليد الكهرباء، معتبرًا أن هذا يشير إلى أن الضربة لم تكن موجهة فقط للحوثيين، بل للشعب اليمني بشكل عام.
وأضاف قاعود: "إسرائيل تبرر هذه الضربات بادعاء أنها استهدفت أهدافًا إيرانية في اليمن، ولكن الملفت للنظر سرعة الرد الإسرائيلي هذه المرة، ففي السابق، عندما كانت إسرائيل تهدد جنوب لبنان، لم تنفذ ضربات إلا بعد شهور من التهديدات، ولكن في اليمن، وبعد يومين فقط من التهديدات، نفذت إسرائيل الهجوم"، معتبرًا أن هذا التسرع يعكس إصرار إسرائيل على تكثيف عملياتها قبل وصول ترامب.
حكم فرض الحكومة وغيرها مبالغ كبيرة لشراء كراسة العطاء