حصاد مسلسلات الـ 15 حلقة .. "نعمة الأفوكاتو" أحداث قليلة وجدل كثير
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
تتصاعد الأحداث بشكل تشويقي، حيث يشارك مسلسل "نعمة الافوكاتو" فى الموسم الرمضاني، وتدور الأحداث حول نعمة المحامية المخلصة لزوجها الذى يعاني من ضيق الرزق، ورغم كل دعم قدمته له إلا أنه بمجرد أن أصبح من الأثرياء غدر بها وتزوج عليها، وشرع فى قتلها هو وزوجته الجديدة، ولكنها لم تمت لتعود وتنتقم من الجميع.
"رصد السوشيال ميديا"
أشاد الجمهور بالأداء المغاير للفنانة مي عمر بطلة العمل، وأنها قدمت الشخصية بنضج فني يختلف عن سابق أعمالها.
انتقد رواد السوشيال ميديا "المط" فى أحداث المسلسل بشكل ملحوظ.
سخر رواد السوشيال ميديا من لغة الحوار، حيث أن نعمة بطلة المسلسل فى كل حديثها لها تذكر حكمة أو مثل شعبي.
وعلى مستوى أسرة القضاء، هاجم بعض السادة المحامون أسرة عمل المسلسل، وذلك لتجاوزات إيحائية بألفاظ خارجة من الشخصية البطل المحامية نعمة، وهو ما استنكره جانب كبير منهم.
والشخصية الأبرز ولاقت قبول الجمهور الفنان كمال أبو رية، والذى برع فى دور الأب لنعمة بطلة العمل.
المسلسل بطولة مي عمر، احمد زاهر، أروى جودة، كمال أبو رية، سامي مغاورى، لبني ونس، والإخراج محمد سامي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نعمة الافوكاتو رواد السوشيال ميديا مي عمر محمد سامي أحمد زاهر
إقرأ أيضاً:
أخصائية نفسية تحذر من التنمر الإلكتروني على السوشيال ميديا
قالت سهام حسن أخصائية نفسية، إن التنمر الإلكتروني هو نوع من التنمر يتم عبر الإنترنت، ويشمل استغلال المتنمر لأي شيء متاح على الإنترنت لمهاجمة شخص آخر، سواء كان ذلك من خلال ملامح الشخص أو طريقته في الكلام أو حتى صوته، لافتة إلى أنه يُعد هذا النوع من التنمر خطيرًا بشكل خاص لأنه يعتمد على وسائل التواصل الاجتماعي والتقنيات الحديثة التي تتيح للمتحرشين استهداف ضحاياهم في أي وقت ومن أي مكان.
مخاطر التنمروأضافت الأخصائية النفسية، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج «البيت»، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن هذه الظاهرة تنتج في كثير من الأحيان عن إهمال من الأهل الذين يسمحون بتداول صور أو فيديوهات لأطفالهم على الإنترنت، أو من خلال منح الأطفال صلاحيات غير مناسبة لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي بدون أي إشراف أو حدود.
وأوضحت: «في كثير من الحالات، الأطفال الذين تتراوح أعمارهم أقل من 12 سنة هم الأكثر عرضة للتنمر الإلكتروني، سواء من خلال مظهرهم الجسدي، أو طريقة كلامهم، أو حتى ملامحهم».
وأشارت الأخصائية إلى أن التنمر الإلكتروني لا يتوقف فقط عند الأطفال العاديين، بل يشمل أيضًا أطفال المشاهير أو أولئك الذين يقدمون محتوى على منصات التواصل الاجتماعي، وفي بعض الحالات، يتم استغلال شهرة هؤلاء الأطفال لابتزازهم أو إيذاء عائلاتهم نفسيًا عبر نشر التعليقات المسيئة أو السخرية منهم.
كيفية التعرف على التنمر الإلكترونيكما تحدثت عن كيفية التعرف على التنمر الإلكتروني، حيث يمكن تحديده من خلال التعليقات المسيئة أو الهجومية التي تركز على أمور لا يمكن للشخص تعديلها أو تغييرها، مثل الشكل أو الصوت أو المستوى الاجتماعي، مؤكدة أن التنمر الإلكتروني يمكن أن يشمل أيضًا التنمر على الأطفال بسبب المظهر الجسدي أو لهجة الصوت، وهو ما يخلق تأثيرات سلبية كبيرة على نفسية الطفل.
وختمت حديثها بالإشارة إلى أن معظم الأطفال الذين يتعرضون للتنمر الإلكتروني هم أولئك الذين ينشرون محتوى على الإنترنت، وبالتالي أصبح من الضروري أن يتمتع الأطفال والأهالي بوعي أكبر حول المخاطر المتعلقة بالإنترنت، وكيفية حماية الأطفال من الاستغلال والإيذاء النفسي الذي قد يتعرضون له بسبب هذه الظاهرة.