عدلي القيعي لـ«كلم ربنا»: المحنة امتحان من الله.. والصبر دليل الإيمان
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
أكد الكابتن عدلي القيعي، رئيس شركة الكرة بالنادي الأهلي، أن الله في حياة كل الناس وحياته أيضا، موضحا أنه يحاول أن يكون مؤمنا عن حق، مشيرا إلى أنه مؤمن بالقدر وأن الله لا يفعل شئيا إلا لخير البشر والمسلمين.
وأوضح «القيعي»، خلال حواره ببرنامج «كلم ربنا»، المذاع على راديو «9090»، ويقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، أنه عند التعرض لمحنة لا بد أن نحمد الله عليها، مشددًا على أن هذه المحنة هي امتحان والامتحان يكون خير لنا.
وشدد على أن الصبر هو دليل الإيمان، ولا بد أن يكون مقترنا بالرضا، والرضا هو عبادة صعبة، مؤكدًا أن الرضا قرار يخص الشخص نفسه ويمارسه، ويعطي حالة من الاستقرار النفسي والقبول بقضاء الله.
وتابع: «لا يجب أن نفكر في الشخص الأفضل منا.. فحياتنا أفضل من حياة بعض الأشخاص».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كلم ربنا عدلي القيعي أحمد الخطيب الخطيب
إقرأ أيضاً:
اعتراف إقليمي ودولي بصمود السودان وشعبه في مواجهة المحنة الإنسانية
د احمد التيجاني سيد احمد
الحيثيات:
خاطب رئيس حركة “صمود” صباح اليوم، الجمعة 14 فبراير، مؤتمر العون الإنساني رفيع المستوى، بحضور الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، ورئيس الاتحاد الأفريقي موسى فكي، ورئيس منظمة الإيقاد ورقني قبيهو، إضافة إلى حضور عربي وإقليمي ودولي واسع، من بينهم رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد، والرئيس الكيني ويليام روتو، ووزير الدولة بوزارة الخارجية الإماراتية شخبوط آل نهيان.
الهدف من المؤتمر:
تسليط الضوء على الكارثة الإنسانية التي يعاني منها الشعب السوداني نتيجة الحرب، وحشد الموارد اللازمة لتوفير المساعدات الإنسانية، ومعالجة آثار النزوح والهجرة القسرية التي فرضتها الحرب، في ظل استمرار هيمنة النظام الكيزاني.
أبرز النقاط التي أكدها المؤتمر:
-١- السودان يواجه أكبر كارثة إنسانية في العالم، تستدعي تحركًا عاجلًا من الجميع.
-٢- آن الأوان لإنهاء الحرب، وإيصال الدعم الإنساني لكل المتضررين دون تمييز.
وماذا بعد الخطاب؟
*هل سنشهد مزيدًا من المؤتمرات والخطابات دون نتائج ملموسة؟
*أم سنظل تحت قبضة الكيزان وحكم “دولة المصباح” ووزيرة الخارجية ندى القلعة؟! ????
الحل الأمثل البسيط والواضح كالشمس:
١–التوقيع على الميثاق السياسي:
*ميثاق يدعو إلى إيقاف الحرب فورًا، ووحدة السودان الكاملة بلا جهوية ولا عنصرية.
*يؤكد على حماية المواطنين، والعمل العاجل على إعادتهم واستقرارهم في مناطقهم.
٢- تكوين حكومة السلام والوحدة الوطنية:
*حكومة مبنية على أهداف الميثاق السياسي.
*تضم ممثلين من كل أطياف الشعب السوداني.
*تضع أولوياتها في تحقيق العدالة، وإغاثة المتضررين، واستعادة الأمن والاستقرار.
لماذا هذا هو الحل؟
**لأن الشعب السوداني سيحتضن ويحمي هذه الحكومة، لأنه يرى فيها أمله في الخلاص.
**لأن العالم سيعترف بها ويحميها، لأنها تمثل إرادة الشعب وإجماعه على إنهاء الحرب.
**فلنكفّ عن الدوران في دوائر المؤتمرات والخطابات، ولنتحرك الآن نحو الحل الجذري: الحرية ،السلام، الوحدة، والعدالة.**
نواصل
د. احمد التيجاني سيد احمد
١٤ فبراير ٢٠٢٥ نيروبي كينيا
Sent from my iPhone
ahmedsidahmed.contacts@gmail.com