الفارس الشهم 3.. الإمارات والأردن يسقطان 22 طنا من المساعدات على غزة
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
أعلنت الإمارات والأردن اليوم الاثنين عن تنفيذ عملية إسقاط مشتركة للمساعدات الغذائية على قطاع غزة، حيث بلغت كمية المواد الاغاثية التي تم إسقاطها من قبل الإمارات بالاشتراك مع الأردن 22 طناً من المساعدات.
وأوضحت قيادة العمليات المشتركة عن مشاركة القوات الجوية الإماراتية وسلاح الجو الملكي الأردني في عملية إسقاط مشتركة للمساعدات الغذائية على قطاع غزة، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية "وام".
وأشارت إلى أن هذه العملية تأتي في إطار عملية "الفارس الشهم 3" لدعم الشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة، وبالتعاون والتنسيق بين أبو ظبي وعمان، لتقديم المساعدات في شمال غزة والمناطق التي يتعذر الوصول إليها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قطاع غزة الامارات القوات الجوية الإماراتية سلاح الجو الملكي الفارس الشهم 3
إقرأ أيضاً:
عملية إنقاذ إفريقية وأممية مشتركة لطالبي اللجوء واللاجئين في ليبيا
قال الاتحاد الإفريقي إن من بين 55,665 لاجئًا وطالب لجوء مسجلين لدى المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، يُقدر أن 4,700 شخص من الفئات المعنية محتجزون حاليًا في ظروف سيئة داخل مراكز الاحتجاز في ليبيا.
وأضاف الاتحاد في بيان نشره اليوم السبت، أن هؤلاء الأشخاص بحاجة ماسة إلى نقلهم إلى أماكن آمنة وتوفير الحماية والمساعدات المنقذة للحياة لهم، بالإضافة إلى إيجاد حلول دائمة لوضعهم.
ووقع كل من الاتحاد الأفريقي، وحكومة جمهورية رواندا، والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في 10 سبتمبر 2019 مذكرة تفاهم لإنشاء آلية عبور طارئة لإجلاء اللاجئين وطالبي اللجوء من ليبيا.
ووفق الاتحاد الإفريقي، فإن آلية العبور الطارئة تهدف إلى الاستجابة لاحتياجات الحماية الطارئة للاجئين، وطالبي اللجوء، والأطفال، والشباب المعرضين للخطر، وستُقام تحت رعاية مفوضية الاتحاد الأفريقي بقيادة رواندا، من خلال اللجنة الفنية الخاصة بالاتحاد الأفريقي حول الهجرة واللاجئين والنازحين، وذلك بما يتماشى مع اتفاقية منظمة الوحدة الأفريقية لعام 1969 الخاصة باللاجئين وموضوع الاتحاد الأفريقي لعام 2019.
وبموجب الاتفاق المشترك، سيتم إجلاء أول مجموعة من 500 شخص بحاجة إلى حماية دولية، تشمل أطفالًا وشبابًا معرضين للخطر، والبحث عن حلول لهم بعد وصولهم، وإعادة توطين بعضهم في دول ثالثة.
وبحسب الاتحاد الإفريقي، فسيتم مساعدة الآخرين على العودة إلى البلدان التي سبق أن مُنحوا فيها اللجوء أو إلى بلدانهم الأصلية إذا كان ذلك آمنًا، وقد يتم السماح لبعضهم بالبقاء في رواندا، وفقًا لموافقة السلطات المختصة.
وبعد توقيع مذكرة التفاهم بشأن إنشاء آلية العبور الطارئة في رواندا للاجئين وطالبي اللجوء، تم حتى الآن إجلاء 190 شخصًا من الفئات المعنية من ليبيا إلى رواندا على مرحلتين/ وفق الاتحاد الإفريقي.
ومنذ عام 2017، قامت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بإجلاء أكثر من 4,400 شخص من الفئات المعنية من ليبيا إلى بلدان أخرى، من بينهم 2,900 شخص عبر آلية العبور الطارئة في النيجر و425 شخصًا إلى الدول الأوروبية من خلال مركز العبور الطارئ في رومانيا.
المصدر: الاتحاد الإفريقي + قناة ليبيا الأحرار
الاتحاد الإفريقي Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0