عمرو الليثي يُشيد بمنطقة 2350 فدان بحدائق العاصمة: «أهم مشروع خدمي»
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
أكد الإعلامي عمرو الليثي، أن مشروع 2350 فدان في حدائق العاصمة الإدارية الجديدة يعد واحدا من المشروعات المهمة جدًا خلال الفترة الحالية، كما يعتبر أهم مشروع خدمي في المدينة بأكملها.
«واحد من الناس» في جولة بمشروع 2350 فدانوأضاف «الليثي»، خلال تقديم برنامج «واحد من الناس»، الذي يُذاع يوميًا طوال شهر رمضان على شاشة «الحياة»، أن هذا المشروع يتضمن مجمع خدمي متكامل ومكتب تصاريح عمل ومبنى ملحق للخدمات، وبها أيضًا العديد من المنشآت المهمة والحيوية، وتتضمن أيضًا قسم شرطة ووحدة مطافي وسجل مدني وجوازات وتجنيد.
وشدد على أن هذا المشروع يعد واحد من المشروعات المهمة التي تشيدها الدولة المصرية خلال الفترة الحالية، ليلتقي بعدد من العاملين، الذي يكشفون تفاصيل أكثر عن المشروع، إذ أن أحد العاملين أكد له أن المشروع يتضمن مجمع شرطي على مساحة 10 ألف متر يتضمن قسم شرطة ومبنى خدمات للمواطنين ووحدة دفاع مدني ويخدم المواطنين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإعلامي عمرو الليثي عمرو الليثي واحد من الناس حدائق العاصمة الإدارية حدائق العاصمة
إقرأ أيضاً:
عمرو الليثي: فخور بحمل كارنيه مدون عليه «نجل اللواء ممدوح الليثي»
قال الإعلامي عمرو الليثي، إنه يعتبر نفسه أحد أبناء الشرطة؛ باعتبار أنه نجل المرحوم ممدوح الليثي، ضابط الشرطة الذي شارك في موقعة الإسماعيلية.
وأضاف الليثي، خلال حضوره حفل عيد الشرطة بمناسبة الذكرى الـ73 لعيد الشرطة، المقام بمقر أكاديمية الشرطة، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي: «أفتخر إني عندي كارنيه مكتوب عليه نجل اللواء ممدوح الليثي».
وتابع: «الشرطة المصرية استطاعت أن تواكب العصر، ومصر تواكب التطور في مجال العمل الشرطي من خلال الاستحداث في جميع مجالات الشرطة».
ويشهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الأربعاء، حفل عيد الشرطة الـ 73، في مجمع المؤتمرات بأكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة.
ويمثل عيد الشرطة ذكرى غالية في سجل الوطنية المصرية، ويوافق معركة الإسماعيلية المجيدة التي تجسدت فيها بطولات رجال الشرطة وقيم التضحية والفداء والاستبسال دفاعا عن تراب الوطن.
وتحتفل مصر في 25 يناير الجاري بالذكرى الـ73 لعيد الشرطة، في أكاديمية الشرطة بالتجمع الخامس، تخليدًا لذكرى معركة الإسماعيلية عام 1952، التي استشهد فيها 50 بطلا، وأصيب 80 من رجال الشرطة والتي أشعلت شرارة ثورة 1952.
ويحتفل المصريون في 25 يناير من كل عام بذكرى عيد الشرطة، ذلك اليوم الذي جسد فيه رجال الشرطة عام 1952، بطولة لم ولن ينساها التاريخ أبد الدهر، بعد أن استشهد فى هذا اليوم نحو 50 بطلا من أبطال الشرطة المصرية، وأصيب 80 آخرون، فى سبيل أداء واجبهم المقدس في الحفاظ على أمن وأمان المواطنين، فكانوا مثالا وقدوة لزملائهم على مر الزمان فى التضحية والتفاني فى العمل؛ حيث كانت منطقة القناة تحت سيطرة القوات البريطانية وفق اتفاقية 1936، والتي كان بمقتضاها أن تنسحب القوات البريطانية إلى محافظات القناة فقط، دون أى شبر فى القطر المصري، فلجأ المصريون الى تنفيذ هجمات فدائية ضد القوات البريطانية داخل منطقة القناة، وكبدتها خسائر بشرية ومادية ومعنوية فادحة؛ وكان ذلك يتم بالتنسيق مع أجهزة الدولة فى ذلك الوقت.