ممثل موزمبيق أمام مجلس الأمن: تصعيد النزاع في قطاع غزة يهدد السلم والأمن الدوليين
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
قال ممثل موزمبيق الدائم لدى الأمم المتحدة السفير بيدرو كوميساريو أفونسو "إن تصعيد النزاع في قطاع غزة يهدد السلم والأمن الدوليين.
وأضاف أفونسو - في كلمته خلال جلسة مجلس الأمن للتصويت على مشروع قرار للمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة - أن العشرة المنتخبون في المجلس لطالما أيدوا الدعوة لوقف فوري لإطلاق النار في غزة كخطوة أساسية في هذا الشهر الفضيل، مما من شأنه أن يؤدي إلى وقف دائم ومستدام لإطلاق النار.
وتابع: أن "مشروع القرار يطالب أيضا بإطلاق سراح جميع الرهائن على نحو فوري وغير مشروط، وامتثال الأطراف لواجباتها بحسب القانون الدوليط، داعيا كافة أعضاء المجلس للتصويت لصالح مشروع القرار، مشددا على ضرورة الاستمرالا في العمل نحو وقف شامل لإطلاق النار وتحقيق السلام الدائم في المنطقة.
اقرأ أيضاًجوتيريش: يجب إسكات البنادق وضمان وقف إطلاق النار في غزة
الفيتو الروسي يوقف اعتماد مشروع قرار أمريكي لمجلس الأمن بوقف إطلاق النار في غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين الاحتلال قطاع غزة الاحتلال الإسرائيلي غلاف غزة الاحتلال يستهدف المستشفيات الاحتلال يتوغل في غزة لإطلاق النار النار فی غزة
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية تستنكر احتلال أراض إضافية بالجولان السوري
آخر تحديث: 14 دجنبر 2024 - 9:22 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أدان مجلس الجامعة العربية، امس الجمعة، التوغل الصهيوني داخل المنطقة العازلة مع سوريا.وذكر بيان رسمي، أنه “بمبادرة من جمهورية مصر العربية، وبالتعاون مع عدد من الدول الشقيقة، عقد مجلس جامعة الدول العربية اجتماعًا مساء يوم ١٢ ديسمبر الجاري لصياغة موقف عربي موحد إزاء قيام جيش الاحتلال الصهيوني باحتلال أراض إضافية بالجولان السوري المحتل“.وأضاف البيان، أنه “قد تمخض عن هذا الاجتماع، صدور قرار عربي يدين توغل الاحتلال داخل نطاق المنطقة العازلة مع الجمهورية العربية السورية وسلسلة المواقع المجاورة لها بكل من جبل الشيخ ومحافظتي القنيطرة وريف دمشق، واعتبار ذلك مخالفا لاتفاق فك الاشتباك المبرم بين سوريا والاحتلال عام 1974، ومن هذا المنطلق؛ شدد القرار العربي على أن الاتفاق المشار إليه يظل ساريا طبقا لقرار مجلس الأمن رقم 350 الصادر في العام ذاته، ومن ثم انتقاء تأثر ذلك الاتفاق بالتغيير السياسي الذي تشهده سوريا حاليًا“.وأدان القرار العربي، الغارات الصهيونية المستمرة على عدد من المواقع المدنية والعسكرية السورية.وشدد اجتماع المندوبين الدائمين، على أن “هضبة الجولان هي أرض سورية عربية، وستظل كذلك للأبد“.وطالب القرار المجتمع الدولي بـ”إلزام تل أبيب بوصفها السلطة القائمة بالاحتلال، بالامتثال لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة؛ لاسيما قرار مجلس الأمن رقم 497 لعام 1981؛ والذي يطالب الكيان بالانسحاب من الجولان السوري المحتل“.وأضاف البيان، أنه “بناء على ما تقدم؛ تم بموجب هذا القرار تكليف المجموعة العربية في نيويورك بالتحرك لعقد جلسة خاصة في مجلس الأمن لبحث الممارسات الصهيونية التي تهدد السلم والأمن الدوليين؛ بما في ذلك الاحتلال المستجد للأراضي السورية التي توغلت بها قوات الاحتلال منذ الثامن من ديسمبر الجاري“.