شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن اليابان وفرنسا تبدآن أول تدريبات مشتركة للطائرات المقاتلة، طوكيو 27 7 كونا أعلنت قوة الدفاع الذاتي الجوية اليابانية اليوم الخميس بدء أول تدريبات مشتركة على الإطلاق للطائرات المقاتلة مع فرنسا لتعزيز .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اليابان وفرنسا تبدآن أول تدريبات مشتركة للطائرات المقاتلة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

اليابان وفرنسا تبدآن أول تدريبات مشتركة للطائرات...
طوكيو - 27 - 7 (كونا) -- أعلنت قوة الدفاع الذاتي الجوية اليابانية اليوم الخميس بدء أول تدريبات مشتركة على الإطلاق للطائرات المقاتلة مع فرنسا لتعزيز التعاون الدفاعي بين الجانبين.وذكرت القوة في بيان ان ثلاث طائرات مقاتلة من طراز (اف-15) واثنتان من طراز (اف-2) من قوات الدفاع الذاتي الجوية اليابانية ومقاتلتان من طراز (رافال) من القوات الجوية الفرنسية ستجري تدريبات حتى السبت في سماء جنوب غرب اليابان بالقرب من قاعدة (نيوتابارو) الجوية في محافظة (ميازاكي).وأضافت ان "هذه التدريبات الثنائية مع القوات الجوية الفرنسية تهدف إلى تحسين المهارات التكتيكية لكلا الجانبين وتعزيز التفاهم المتبادل وزيادة التعاون الدفاعي".وكانت قوات الدفاع الذاتي الجوية الامريكية قد أجرت تدريبات مشتركة على الطائرات المقاتلة مع ألمانيا داخل اليابان في سبتمبر الماضي تلتها تدريبات مع الهند في يناير الماضي.ومن المقرر أيضا ان تستضيف اليابان تدريبات مماثلة مع إيطاليا واستراليا الشهر المقبل.(النهاية) م ك / م خ

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اليابان وفرنسا تبدآن أول تدريبات مشتركة للطائرات المقاتلة وتم نقلها من وكالة الأنباء الكويتية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

داود وصنصال يشعلان أزمة جديدة بين الجزائر وفرنسا

الجزائر- تخطت قضية الكاتبين الفرنسيين من أصول جزائرية كمال داود وبوعلام صنصال أبعادها الحقيقية لتتحول من مجرد مثولهما أمام عدالة وطنهما الأم إلى قضية رأي عام بأبعاد سياسية تخطت حدود الجزائر، بعد قبول دعوى قضائية رُفعت ضد داود وزوجته في محكمة وهران، واعتقال صنصال في الجزائر.

ويحاكَم الكاتب كمال داود صاحب جائزة "غونكور" عن رواية "حوريات" بتهمة استغلاله قصة ضحية الإرهاب سعادة عربان، رغم رفضها، بالاشتراك مع زوجته الطبيبة النفسية التي كانت تعالج عربان من تبعات الحادثة التي نجت منها بأعجوبة في تسعينيات القرن الماضي، مما يجعلها محل متابعة دعوى تستند على إفشاء السر المهني بالنسبة للأطباء وأمام عقوبة تصل إلى السجن مدة 6 أشهر.

كما يحاكَم بتهمة المساس بقانون السلم والمصالحة الوطنية الذي يعاقب ويمنع استعمال جراح المأساة الوطنية (أي سنوات العشرية السوداء في الجزائر) من خلال تصريحات أو كتابات أو أي عمل آخر، وقد تصل عقوبته إلى السجن حتى 5 سنوات حسب المادة الـ46 من هذا القانون.

وأكدت محاميته فاطمة الزهراء بن براهم أن "الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون هو من ضغط عليه لإصدار الكتاب"، نقلا عما قالته لها صديقة مقربة من داود.

الكاتب كمال داود فاز بجائزة غونكور الأدبية بفرنسا (مواقع التواصل) قلق فرنسي

ويُعرف صنصال بتصريحات "مشككة في استقلال وتاريخ وسيادة وحدود الجزائر وإنكار وجود الأمة الجزائرية، والترويج لأفكار أقصى اليمين الفرنسي المعادي للمهاجرين وارتباطه بأطراف معادية للجزائر على غرار إسرائيل التي زارها سابقا".

ويقول المحلل السياسي وأستاذ القانون موسى بودهان إن الكاتب صنصال يحمل جنسية جزائرية أصلية بغض النظر عن جنسيته الفرنسية المكتسبة، ما يجعله مطالبا بالالتزام بدستور الدولة وقوانين الجمهورية سواء في تصريحاته أو كتابته أو جميع أعماله.

وفي حديثه للجزيرة نت، أشار بودهان إلى بعض مواد الدستور الجزائري بدءا من المادة 78 إلى 83 التي تشير كلها إلى أنه يجب "على المواطن أن يحمي ويصون سيادة البلاد وسلامة ترابها ووحدة شعبها، كما تعاقب بصرامة على الخيانة والتجسس والولاء للعدو، وعلى كل الجرائم المرتكبة ضد أمن الدولة".

وتطرق إلى عقوبة المساس بسلامة "وحدة الوطن" التي تتراوح بين السجن من سنة إلى 10 سنوات مع دفع غرامة مالية وإمكانية حرمان مرتكبها من حقوقه السياسية والمدنية وغيرها المنصوص عليها في المادة 14 من قانون العقوبات. وبرأيه، "لا تدخل كتابات صنصال وتصرفاته ضمن حرية الرأي والتعبير المكفولة دستوريا وقانونيا، بل هي خرق صريح للقانون".

زيارة الكاتب صنصال إسرائيل قبل عدة أعوام أثارت جدلا واسعا حينها وندد بها أغلب المثقفين العرب (مواقع التواصل) ضجة كوميدية

وقالت وكالة الأنباء الجزائرية إن "اللوبي الحاقد على الجزائر في فرنسا مر بأسبوع سيئ؛ فيجب تفهمهم. أولا، أحد محمييهم وهو كمال داود ضُبط متلبسا باستغلال معاناة ضحية للإرهاب في الجزائر للحصول على جائزة "غونكور" الأدبية بفرنسا".

وتابعت: "ثم جاء الدور على صديقهم مرتكب الإبادة الجماعية رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي صدرت بحقه مذكرة توقيف دولية من قبل المحكمة الجنائية الدولية. وأخيرا تم توقيف صنصال في خضم هيجانه التحريفي".

ووصفت الوكالة الضجة، التي تثيرها بعض الأوساط السياسية والفكرية الفرنسية على غرار اليمينيين مارين لوبان وإيريك زمور حول حالة صنصال، بالكوميدية وعدتها دليلا إضافيا على وجود تيار "حاقد على الجزائر وهو لوبي لا يفوت أي فرصة للتشكيك في سيادتها".

وقال رئيس حزب حركة مجتمع السلم الجزائري عبد العالي حساني شريف إن الكاتبين صنصال وداود "يتكلمان بلسان فرنسا"، متهما إياها بـ"شن حملة ذات بعد ثقافي على الجزائر".

ويُنظر للكاتبين الفرنسيين من أصول جزائرية في الأوساط الثقافية الجزائرية على أنهما "يميلان للترويج لخطابات بعض الأوساط الفرنسية ذات الفكر الاستعماري"، وانتقدهما الروائي الجزائري رشيد بوجدرة سابقا في كتابه "زناة التاريخ" كونهما "زورا وشوها تاريخ الجزائر وصورتها في الداخل والخارج لأنهما من أنصار باريس وأفكارها الغربية".

View this post on Instagram

A post shared by قناة الأنيس الفضائية – احتياطية (@alanistv1)

فكر استعماري

ووصف المحلل بودهان المحاولات الفرنسية بالتدخل في الشؤون السياسية والقضائية للجزائر بالأمر المرفوض الذي لن تقبله الجزائر من أي جهة كانت.

من جانبه، أكد الإعلامي والباحث في الشأن المغاربي عبد النور تومي أن الضجة الإعلامية في باريس تقف وراءها أطراف سياسية تابعة "لليمين المتطرف المعادي للجزائر والمهاجرين والمسلمين".

وأرجع "التدخل الفرنسي في شؤون الجزائر الداخلية إلى غطرسة الشخصيات الفكرية والسياسية الفرنسية صاحبة الفكر الاستعماري"، موضحا أن "ازدواجية المعايير الفرنسية هي من اعتقلت سابقا مؤسس منصة تليغرام بافيل دوروف بواسطة أجهزتها الأمنية في المطار أثناء نزوله من طائرته الخاصة".

وقال تومي للجزيرة نت إن الضجة الأخيرة التي أحدثتها قضية الكاتبين داود وصنصال تزيد توتر العلاقات بين الجزائر وفرنسا؛ ما قد يُعقد الأمور أكثر ويصل بها إلى احتمال القطيعة، وأكد قدرة الجزائر على قطع علاقاتها مع باريس "فهي بغنى عنها، خاصة في ظل تموقعها الحالي في الساحة الدولية وامتلاكها عديد الأوراق التي قد تستخدمها للضغط على الإليزيه".

واعتبر أن الجانب الفرنسي يستغل هذه الأقلام لتنفيذ أجندته، مشددا على أن ما قام به كل من داود وصنصال "لا يمت بصلة للثقافة وتنوير القراء، بل أصبحا وسيلة لضرب وطنهما الأم".

مقالات مشابهة

  • عملية أوروبية مشتركة لإيقاف تاجر أسلحة دولي وُصِفَ بأنّه ''هدف ذو قيمة عالية''
  • وزير الخارجية يدعو لآلية مشتركة لحماية الملاحة والتجارة في البحر الأحمر
  • الدفاعات الجوية الروسية تسقط 39 مسيرة أوكرانية
  • إيلون ماسك: طائرات «إف- 35» فاشلة ولا يستعين بها سوى الحمقى
  • رئيس هيئة الدواء: مصر الأولى إقليميا في تحقيق الاكتفاء الذاتي الدوائي
  • داود وصنصال يشعلان أزمة جديدة بين الجزائر وفرنسا
  • زيلينسكي يدعو لتعزيز الدفاعات الجوية
  • رصد طائرات مسيرة مجهولة فوق 3 قواعد جوية مشتركة لبريطانيا وأميركا
  • زيلينسكي يدعو لتعزيز الدفاعات الجوية بعد هجوم روسي
  • وزير التموين: مطاحن الدقيق تدعم خطة الدولة للاكتفاء الذاتي من القمح