Samsung Galaxy S24.. الوسيلة المثالية لتخليد ذكريات رمضان
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
يعد التقاط صورة مثالية تحديًا كبيرًا في كثير من الأحيان، بسبب اهتزاز اليدين أثناء التصوير، أو التقاط صور من المسافات البعيدة أو انعدام الإضاءة في الليل، ولكن مع هاتف سامسونج Galaxy S24 يمكن التغلب على هذه التحديات بفضل إمكاناته المتطوّرة التي تجعل تجربة التصوير أكثر سهولة وجودة.
خلال شهر رمضان هذا العام أصبح من الممكن الاستفادة من إمكانات الذكاء الاصطناعي التي تقدمها كاميرا Galaxy S24 لالتقاط لحظات الشهر الفضيل بطريقة فريدة، سواء كان الأمر يتعلق بالتفاصيل الدقيقة للتصاميم المعمارية للمساجد، أو زينة رمضان النابضة بالحياة، فإن محرك ProVisual Engine في هاتف Galaxy S24 يوظّف أحدث التقنيات وخصائص الذكاء الاصطناعي المتطور، التي تمكن المستخدمين من التقاط كل لحظة بوضوح وجمال لا مثيل له، حتى في الظروف الصعبة كالتصوير في الظلام أو عند التقاط صور بعيدة المدى، دون دون الحاجة إلى القرب من الهدف.
محرك ProVisual يجعل من هاتف Galaxy S24 الرفيق المثالي في رمضان
تقدم سلسلة Galaxy S24لأول مرة محرك ProVisual Engine ، الذي يمثل تطورًا رائدًا في عالم التصوير وتحرير الصور بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي، والمصمم للارتقاء بكل جانب من جوانب العملية الإبداعية، بدءًا من الإعداد للقطة وحتى التقاطها وتحريرها، ويتضمن المحرّك مجموعة من الخصائص المبتكرة، بما في ذلك التصوير الليلي، والتكبير بالذكاء الاصطناعي، والحركة البطيئة الفورية، ومقترحات التحريرEdit Suggestion، والتحرير التوليدي Generative Edits، والنطاق الديناميكي العالي (HDR)، مما يجعل من السهل التقاط وتوثيق الهندسة المعمارية الإسلامية الغنية في كل تفاصيلها الجمالية أثناء شهر رمضان المبارك.
وبينما يحظى الذكاء الاصطناعي بالصدارة في هاتف Galaxy S24، فإن مساهمته في الارتقاء بإنشاء المحتوى تعود إلى سلسلة Galaxy S10، التي استخدمت نماذج الذكاء الاصطناعي ووحدات المعالجة العصبية (NPUs) ومجموعات البيانات الشاملة لتعزيز إنشاء المحتوى. وبالمقارنة مع القدرات الأولية، يتميز محرك ProVisual في هاتف Galaxy S24 بوجود 112 نموذجًا من نماذج الذكاء الاصطناعي، أي أكثر بـ 28 مرة من هاتف Galaxy S10، وتتفوق وحدة المعالجة العصبيّة NPUبأداء أعلى بـنحو 13 مرة، الأمر الذي ينتج عنه تجربة تصوير فوتوغرافي ذكية لا مثيل لها مع هاتف Galaxy S24.
لا تفوت أي لحظة في رمضان مع نظام Quad Tele
يُعتبر نظام Quad Tele المدمج في هاتف Galaxy S24 Ultra ثورة في عالم التصوير الفوتوغرافي لعشاق التصوير الذين يسعون إلى التقاط لحظات خاصة خلال شهر رمضان، وتتميّز هذه التقنية بقدرات وأجهزة الذكاء الاصطناعي المتطورة، التي تتفوق في التقاط التفاصيل المعمارية الرائعة للمساجد، بدءًا من المنحنيات الرشيقة للقباب المزينة بأنماط هندسية دقيقة، وصولاً إلى الخطوط المفصلة بعناية على جدرانها، ويضمن نظام Quad Tele في هاتف Galaxy S24 Ultra توثيق الروابط الروحية والفنية المرتبطة بها بغاية الوضوح والجمال. ووسط أجواء الهدوء التي تبعثها تصميمات المساجد العصرية الرائعة، حيث يتيح نظام Quad Tele في هاتف Galaxy S24 Ultra توثيق هذه اللحظات الروحية والفنية الملهمة بصور واضحة وجميلة حتى من بعيد. وبفضل تقنية التقريب البصري حتى 10x، مما يٌمكن من التقاط التفاصيل الدقيقة بسهولة دون الحاجة إلى تغيير العدسات أو الأوضاع، مع الحفاظ على نقاء الصورة وحيويتها في كل لقطة.
كيف يعمل نظام Quad Tele
وفقًا للدراسات، يُفضل المستخدمون زيادة المرونة ضمن نطاق التكبير من 3x إلى 10x، وقد أدى هذا إلى تطوير نظام Quad Tele، الذي يهدف إلى توفير صور ذات جودة بصرية عبر نطاق تكبير واسع، يمتد من 2x إلى 10x. ويضمن النهج المبتكر الذي تتبعه سامسونج أن كل مستوى تكبير، سواء كان 2x الذي يتيح الحصول على لقطات أكثر إحكاماً، أو المستوى 10x الموسّع، تم تحسينه بدقة لتقريب اللحظات الاستثنائيّة لرمضان، بغض النظر عن المسافة.
ويتميّز هاتف Galaxy S24 Ultra بقدرات تكبير متقدمة ومثالية لالتقاط أجواء رمضان النابضة بالحياة. ويستخدم التكبير 2x تقنية tetra binning، حيث يحول الهاتف صورة بدقة 200 ميجابكسل إلى صورة بدقة 50 ميجابكسل، ويستخرج منها قسمًا بدقة 12 ميجابكسل بذكاء للحصول على صورة واضحة ومفصلة. من ناحية أخرى، يبدأ التقريب بمستوى 10x بصورة بدقة 50 ميجابكسل عند تقريب 5x، ثم يتم تصغيرها إلى 12 ميجابكسل، مع دقة فائقة تعمل بالذكاء الاصطناعي لتعزيز الوضوح. وتضمن المعالجة متعددة الإطارات المدعومة بالذكاء الاصطناعي الحصول على صور واضحة بمستويات تكبير مختلفة. بالإضافة إلى ذلك، في مستويات 3x و5x، يستخدم هاتف Galaxy S24 Ultra عدسة بصرية مخصصة، وذلك بفضل مستشعر 50 ميجابكسل الجديد ضعف حجم النماذج السابقة. ويسمح هذا التحسين بمزيد من التفاصيل، وخاصة في ظروف الإضاءة المنخفضة أو المظلمة خلال فترات طويلة أو خلال فترات المساء ، حيث تساهم وحدات البكسل الأكبر بنسبة 60% في الحصول على لقطات أكثر وضوحًا وأقل تشويشًا.
تقنية معالج إشارة الصورة المُحسّن يضمن وضوحًا استثنائيًا لجميع اللحظات
يتجاوز التكبير المتميّز في هاتف Galaxy S24 مجرد التكبير لتشمل أيضاً الوضوح، وهو ما يحققه من خلال معالج إشارة الصور المحسن (ISP). ومن خلال تكامله بسلاسة مع كل من الكاميرتين الأمامية والخلفية، حيث يقسم أجزاء الصورة لفهم المشهد بشكل أفضل، مما يسهل التحرير المتقدم، حيث يعمل على تحسين الجوانب بدقة مثل الحدة ولون البشرة وتقليل الضوضاء، ورفع التفاصيل للحصول على صور دقيقة وواضحة. كما يضمن معالج إشارة الصور المحسّن (ISP) المعتمد على الأجهزة الحصول على صور ذات جودة بصرية بمستويات تكبير 2x و3x و5x. بالإضافة إلى ذلك، يعمل معالج إشارة الصور المدعوم بالذكاء الاصطناعي، والمصمم في البداية للتكبير بمقدار 30x وما فوق، الآن على تحسين وضوح التكبير الرقمي على المستويات المتوسطة مثل 1x و2x و3x و5x، مما يضمن الدقة في كل صورة يتم التقاطها.
خلال شهر رمضان لهذا العام، اجعل هاتف سامسونج Galaxy S24 نافذتك لالتقاط اللحظات المهمة. فبفضل قدرات محرك ProVisual المتطورة، يتجاوز Galaxy S24 كونه مجرد هاتف ذكي؛ ليصبح شريكك في تخليد جوهر شهر رمضان من خلال عدسة كاميرا Galaxy S24، مما يعكس اللحظات كما كانت في الواقع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بالذکاء الاصطناعی الذکاء الاصطناعی هاتف Galaxy S24 Ultra فی هاتف Galaxy S24 الحصول على شهر رمضان على صور
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يهدد شركات الأزياء
آخر تحديث: 21 نونبر 2024 - 11:01 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- لجأت شركة الأزياء الإسبانية مانغو في حملتها الإعلانية الصيفية الموجهة للشباب، إلى عارضة أزياء رقمية اصطناعية في يوليو الماضي، فماذا كان رد فعل المشاهدين؟،أشار استطلاع للرأي أجراه معهد “أبينيو” لأبحاث السوق، إلى أن نحو 72 بالمئة من بين ألف مشارك في الاستطلاع، اعتقدوا أن العارضة والملابس في الصورة حقيقية.ويقول مايكل بيرغر المدير التنفيذي “لاستديو بيوند”، وهو مجموعة تصميم تعتمد إلى حد كبير على الذكاء الاصطناعي في إنتاج الصور: “نحن نستخدم الذكاء الاصطناعي لعملائنا كل يوم، دون أن يلحظوا ذلك”.وقد لا يكون ذلك مثيرا للدهشة حيث يتيح الذكاء الاصطناعي الكثير من المزايا للشركات، فلم تعد هناك حاجة إلى السفر إلى أماكن مختلفة من العالم لالتقاط الصور المطلوبة، لأن المسألة صارت سهلة وتحتاج فقط إلى إنشاء خلفية رقمية للصورة، الأمر الذي يوفر الوقت والمال كما يساعد على حماية البيئة. وبالنسبة للعملاء سيكون من الأوفر لهم، عدم دفع أموال مقابل استخدام عارضة أزياء من البشر.ومع ذلك فإنه لا تزال هناك في الوقت الحالي حاجة، لتصوير الملابس والإكسسوارات على جسم العارضة البشرية، حيث لا يستطيع الذكاء الاصطناعي تصويرها بشكل صحيح.وهذا يؤدي بشكل متزايد إلى استخدام ما يسمى بأجسام العارضات، حيث يتم تصوير الملابس على أجسامهن ثم استبدال رؤوسهن في وقت لاحق بشكل رقمي، ولا تزال هذه العملية مكلفة ماليا، ويقول بيرغر: “بمجرد أن يتمكن الذكاء الاصطناعي من تنفيذ هذه العملية رقميا ستصبح التكلفة أقل”. وفي كثير من الدول أصبح عالم الأزياء، يميل بشكل متزايد إلى استخدام الذكاء الاصطناعي، مثل مجموعة أوتو الألمانية، التي قالت إنها تلجأ لعارضات أنشئن عن طريق الذكاء الاصطناعي، للقيام بعروض منتجات الأزياء منذ ربيع عام 2024.وفيما إذا كانت هذه التطورات ستؤدي إلى الاستغناء عن العارضات والمصورين، يقول نوربرت هانسن رئيس مجلس إدارة رابطة وكالات عروض الأزياء المرخصة، هناك أوقات قاتمة تنتظر نشاط عروض الأزياء.ويوضح هانسن أن كثيرا من المتاجر الإلكترونية تقوم بتصوير عدد لا يحصى من الملابس كل يوم، مع التركيز على المنتج وليس على العارضة، ويقول “هذه الأفكار والعناصر يمكن أن يحل محلها الذكاء الاصطناعي بالكامل على المدى الطويل”.غير أن ماركو سينيرفو، وهو رئيس إحدى أكبر وكالات عروض الأزياء في ألمانيا، لا يتفق مع هذا الرأي، ويقول إن “الذكاء الاصطناعي خال من الجاذبية والسحر”.ويضيف أن استخدام الصور الرمزية المولدة بالذكاء الاصطناعي، يعد خطوة إلى الوراء أكثر من كونه ابتكارا، ويؤكد أنه “في عالم تشوبه السطحية وسريع الخطى بشكل متزايد، يحتاج الناس إلى صور واقعية بعيدة عن الخيال”، ويرى أن عارضات الأزياء التي يتم تصميمها إليكترونيا، توحي “بصورة للجمال بعيدة تماما عن الطابع الإنساني”.