جميلة القاسمي تشارك أيتام الشارقة للتمكين في إفطار رمضاني
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
شاركت سعادة الشيخة جميلة القاسمي رئيسة مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية، أيتام مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي في مأدبة إفطار رمضاني وبحضور إدارة وفريق عمل المؤسسة، في صورة سامية تعكس الألفة والسماحة التي سادت أجواء الحدث وذلك باستضافة ورعاية من شركة أرادا.
وتبادلت سعادة الشيخة جميلة القاسمي أطراف الحديث مع الأيتام الذين عبّروا عن سعادتهم بهذه اللفتة الإنسانية، وقضاء وقت ممتع في أجواء تفاعلية، حيث أتيحت لهم فرصة للتعرف على بعضهم بعضاً ومشاركة أنشطة متنوعة في أجواء الجادة الجميلة.
وقالت سعادة الشيخة جميلة القاسمي: "في هذه المناسبة أبارك لأبنائي الشهر الفضيل وأعرب عن سعادتي بلقائهم وشكري وتقديري لحضورهم، فمشاركتنا لهذا البرنامج كانت فرصة رائعة ومحلاً للبهجة والسرور، ونحن نحرص على تأكيد مكانتهم بيننا وتعزيز تقاربنا وتلاحمنا الاجتماعي ونحرص على الاهتمام برعايتهم وتحقيق سبل العناية المُثلى لتمكينهم، متمنين لهم دوام النجاح والتوفيق ولقائهم مجدداً وهم بأتم الصحة وموفور العافية".
أخبار ذات صلةوقالت منى بن هده السويدي مدير عام مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي: "تشرفنا بمشاركة سعادة الشيخة جميلة القاسمي معنا على مائدة الإفطار حيث أضفت جواً من الألفة والمودة بين الجميع، وعززت مفهوم الأسرة الواحدة، ونحن سعداء بهذا اللقاء الذي أضاف قيمة إيجابية في نفوس أبنائنا، مثمنين لسعادتها حضورها الكريم ومقدرين متابعتها الحثيثة والدائمة ودعمها اللامحدود للمؤسسة".
وتحرص المؤسسة على تعزيز قيم الخير في شهر رمضان المبارك وتسعى إلى تعزيز الروابط الإنسانية، عبر تقديم العديد من المشاريع الرمضانية التي تعود بالنفع والفائدة على أسر الأيتام.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي جميلة القاسمي
إقرأ أيضاً:
إفطار رمضاني يجمع قادة الأغلبية لدراسة الرد على هجومات المعارضة
زنقة 20 | الرباط
علم موقع Rue20، أن قادة أحزاب الأغلبية يرتقب أن يلتقوا في إفطار رمضاني بمقر حزب التجمع الوطني للأحرار ، بحضور عزيز أخنوش، رئيس الحكومة ، والأمينة العامة لحزب الاصالة و المعاصرة فاطمة الزهراء المنصوري، ونزار بركة، الأمين العام لحزب الاستقلال.
ويأتي هذا اللقاء وفق مصادرنا، و الذي سيعرف أيضا حضور الفرق البرلمانية وقيادات حزبية على مائدة الإفطار، في سياق الاستعداد للدخول البرلماني المقبل (11 أبريل) ومناقشة الملفات المطروحة على الحكومة والتي يتصدرها غلاء الأسعار.
كما ستتداول أحزاب الأغلبية، خلال هذا الاجتماع، آليات مساندة الحكومة ودعم الإجراءات التي تقوم بها.
وسيشكل اللقاء، وفق مصادرنا، مناسبة للرد على انتقادات أحزاب المعارضة وتصريحاتها ضد الحكومة في ظل تزايد الهجومات بسبب هفوات ارتكبها بعض الوزراء.