اسطورة ليفربول: ارتداء فان دايك لشارة القيادة غير من شخصيته
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
ديريك كاوت، نجم ليفربول السابق، أشاد باللاعب الهولندي فيرجيل فان دايك، مؤكدًا أن حمله لشارة القيادة قاده للوصول إلى مستوى جديد من الأداء.
اسطورة ليفربول: ارتداء فان دايك لشارة القيادة غير من شخصيتهومن المقرر أن يكون المدافع الدولي الصلب فان دايك القائد أيضًا لمنتخب هولندا في بطولة أمم أوروبا هذا الصيف.
وفي تصريحات لصحيفة "ليفربول إيكو" البريطانية، أشاد كاوت قائلًا: "أعتقد أن حصول فان دايك على شارة القيادة كانت خطوة كبيرة بالنسبة له. يبدو أنه يقود الفريق بشكل ممتاز ويؤدي أداءً جيدًا للغاية".
وتابع كاوت: "رغم وجود بعض الانتقادات التي تلقاها في السابق، إلا أنه يظهر قوة رائعة ويواصل تقديم أداء متميز، خاصة بعد عودته من الإصابة الصعبة. في رأيي، هو أفضل مدافع في العالم".
وختم قائلًا: "فان دايك يقود الفريق بشكل ممتاز ويقدم أداءً فرديًا رائعًا. لا يزال ليفربول في المقدمة ويقدم أداءً جيدًا. إنه لاعب ممتاز ويستحق كل الثناء على جهوده".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فان دايك الريدز نادي ليفربول ليفربول فان دایک
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يكشف مراحل حياته وتكوين شخصيته الروحية.. من أسيوط إلى المنصورة
كشف قداسة البابا تواضروس الثاني، تفاصيل حياته الشخصية وتاريخ أسرته، مُشيرًا إلى أن أجداد والدته هاجروا من أسيوط إلى المنصورة هربًا من السُخرة أثناء حفر قناة السويس، وكانوا قد احتموا في منطقة دميانة بالمنصورة، وتُعتبر القديسة دميانة، التي استشهدت بسبب تمسكها بإيمانها في مواجهة الجنود الرومانيين، واحدة من أشهر الشهداء القبطيين.
أثر الطفولة على حياة البابا الروحيةتحدث البابا تواضروس، خلال لقائه ببرنامج «كلمة أخيرة»، المذاع على قناة ON، تقديم الإعلامية لميس الحديدي، عن طفولته، حيث كان يقضي إجازاته الصيفية في دير القديسة دميانة، مٌؤكدًا أن الأحاديث الروحية التي كانت تُدار في أسرته ساهمت بشكل كبير في توجهه إلى الكنيسة، مشيرًا إلى أن مطران الدير كان له دور مهم في تشجيعه على حب الرهبنة.
موقف والدته ودور الرهبنة في حياتهوفيما يتعلق برغبته في الرهبنة، كشف قداسة البابا تواضروس عن موقف والدته، التي قالت له: «لو عايز تترهبن روح اترهبن»، كما تحدث عن تحديات الدخول إلى الرهبنة، حيث أوضح أن عدد الرهبان في الكنيسة قليل جدًا مقارنة بعدد المسيحيين، ولا يتجاوز 5 آلاف راهب، مؤكدًا أن دخول الجامعة أسهل من التقدم للرهبنة في الدير.
تغير مفهوم الرهبنة بمرور الزمنوعن فكرة الرهبنة، أكد البابا تواضروس أن هذه الفكرة تغيرت مع مرور الزمن، مشيرًا إلى أن رهبنة الشاب لا تتعلق بالعمر، بينما الرهبنة بالنسبة للفتاة محدودة بسن 27 عامًا بسبب متطلبات الحياة الرهبانية.
الاعتكاف في أوقات الصوموفيما يتعلق بالاعتكاف، قال قداسة البابا تواضروس: «الاعتكاف في المعنى الإنجيلي والرهباني يعني أن الإنسان يقضي الوقت الأكبر مع الله في الصلاة والترنيم والتأمل والتسبيح»، مضيفًا أن الاعتكاف خلال الصوم له معنى خاص، حيث يُضاف إليه بعد سياسي، مما يعكس ارتباطه الروحي والوطني.