كما تناول الدكتور بداية نزول القرآن العظيم على سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم)، والأحرف التي نزل بها، والقراءات التي تواترت.
تقديم: محمود مراد

25/3/2024المزيد من نفس البرنامجنبيل العوضي يوصي متخصصي التربية باتباع منهجية لقمان الحكيمplay-arrowمدة الفيديو 49 minutes 48 seconds 49:48الشريعة والحياة في رمضان- نظرات في وصايا لقمان لابنه (1)play-arrowمدة الفيديو 51 minutes 18 seconds 51:18الشريعة والحياة في رمضان: القرآن العظيم مدخل للتعريف بالإسلام في الغربplay-arrowمدة الفيديو 50 minutes 48 seconds 50:48الداعية حمود العنزي: منع النفس عن الحلال في رمضان يربيها على تجنب الحرامplay-arrowمدة الفيديو 51 minutes 42 seconds 51:42الشريعة والحياة في رمضان- الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر: مراتبه وإشكالاتهplay-arrowمدة الفيديو 51 minutes 26 seconds 51:26الشريعة والحياة في رمضان- الأسرة المسلمة في الغرب.

. بين الاندماج والحفاظ على الهويةplay-arrowمدة الفيديو 51 minutes 23 seconds 51:23الشريعة والحياة في رمضان- مكانة القرآن العظيم وأخلاق أهل القرآنplay-arrowمدة الفيديو 50 minutes 57 seconds 50:57من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: رمضان 1445 هـ حريات والحیاة فی رمضان القرآن العظیم

إقرأ أيضاً:

داعياته خطيرة.. المفتي يحذر من خطورة عدم التفريق بين الشريعة والفقه

قال الدكتور نظير عياد، مفتي الديار المصرية، توضيح الفرق بين الشريعة والفقه ضرورة محذرًا من أن عدم التفريق بينهما يؤدي إلى داعيات خطيرة.

وأكد "عياد"، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأحد، على أهمية التمييز بين الشريعة الإسلامية والفقه الإسلامي، مشيرًا إلى أن عدم إدراك هذا الفرق يؤدي إلى سوء الفهم الديني وظهور الجمود والتطرف من جهة، والانفلات والرفض من جهة أخرى. 

وأوضح مفتي الديار المصرية، أن الشريعة تمثل الأحكام الإلهية الثابتة المستمدة من القرآن الكريم والسنة النبوية، مثل وجوب الصلاة والصيام وتحريم القتل بغير حق، وهي أحكام قطعية لا تقبل الاجتهاد، أما الفقه، فهو الاجتهاد البشري في فهم الشريعة وتطبيقها وفق مستجدات العصر، مما أدى إلى تنوع المذاهب الفقهية واختلاف الآراء المبنية على أسس علمية راسخة. 

وأشار إلى أن خلط الفقه بالشريعة يؤدي إلى عدة إشكاليات، منها الجمود الفكري والتقليد الأعمى، حيث يظن البعض أن الاجتهادات الفقهية ثابتة لا تقبل التطوير، مما يعوق حركة الفقه الإسلامي عن مواكبة العصر، محذرا من التسيب الفكري الذي يدفع البعض إلى رفض الشريعة بالكامل، نتيجة عدم التمييز بين الأحكام القطعية والمتغيرة. 

وأكد أن الفقه الإسلامي كان قادرًا عبر العصور على استيعاب التغيرات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، مستشهدًا بقول الإمام الشاطبي: "الشريعة مبناها على تحقيق المصالح ودرء المفاسد"، مما يفتح المجال أمام التجديد الفقهي بما يحقق مقاصد الدين.

مقالات مشابهة

  • داعياته خطيرة.. المفتي يحذر من خطورة عدم التفريق بين الشريعة والفقه
  • قيثارة السماء في شهر رمضان «الشيخ محمد رفعت»
  • مجدي يعقوب يكشف أسرار توازنه بين العمل والحياة الشخصية
  • قصص الصحابة والتابعين في رمضان
  • موعد أذان المغرب السبت 15 رمضان
  • زاهي حواس يكشف طريقة تنظيف جدران البهو العظيم بالهرم
  • رمضان الفتح المبين والنصر العظيم انتصارًا لمظلومية المستضعفين
  • في 15 نقطة .. تعرف على أهم أحكام زكاة المال في الشريعة الإسلامية
  • المحافظة على روحانية الشهر الفضيل
  • هل يشترط ختم القرآن في رمضان؟.. تعليق الفقهاء