#سواليف

قرر #مدعي_عام_عمان ترك غالبية #الموقوفين على خلفية #اعتصام #السفارة_الاسرائيلية وشأنهم بعد الاستماع لأقوالهم، فيما قامت الأجهزة الأمنية بإعادتهم إلى محافظ العاصمة.

وقال نائب رئيس لجنة الحريات في حزب جبهة العمل الاسلامي، عبدالقادر الخطيب، إن #المعتقلين واجهوا تهمة #التجمهر_غير_المشروع واقلاق الراحة العامة، وقد أنكروها كلّها، مشيرا الى ان عدد المفرج عنهم وصل إلى ٩٨ معتقلا.

وبيّن الخطيب أن المدعي العام قرر توقيف (٥) من المعتقلين أسبوعا في سجن ماركا بتهمة مقاومة رجال الأمن أو إهانة رجال الأمن.
ومن بين المعتقلين الذين جرى توقيفهم بتهمة مقاومة أو تحقير رجال الأمن: عدنان أبو عرقوب، وعماد عبدالله الملاح، ونضال مالك حسن.

مقالات ذات صلة طائرة مروحية تهبط في محيط مستشفى الشفاء والاحتلال يعترف بإصابة عسكريين 2024/03/25

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مدعي عام عمان الموقوفين اعتصام السفارة الاسرائيلية المعتقلين

إقرأ أيضاً:

الحصار اليمني يفاقم ازمة الاسواق الاسرائيلية ..

الأمر الذي يؤكّـد النجاح الكبير للقوات المسلحة في فرض معادلة الضغط الاقتصادية على العدوّ والتغلب على كُـلّ محاولات شركائه الغربيين لكسر تلك المعادلة بالقوة، برغم فوارق الإمْكَانات والنفوذ.

وفي تقرير جديد نُشِرَ هذا الأسبوع، أفادت صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية بأن مراكز التسوق في كيان العدوّ الصهيوني تعاني من نقص مُستمرّ في سلاسل الإمدَاد الغذائية؛ نتيجة تأثير العمليات اليمنية التي تعيق وصول السلع والبضائع المستوردة إلى موانئ فلسطين المحتلّة، بالإضافة إلى بقية تداعيات الحرب.

ووفقًا للتقرير فَــإنَّ “الحرب والتغييرات التي حدثت في السوق أثَّرت على رفوف سلاسل السوبر ماركت، التي باتت تعاني باستمرارٍ من نقص في المنتجات، فقد أَدَّى تأخر التسليم، وتأخر الواردات، وأوضاع المصانع في الشمال التي تعمل تحت النار، إلى نقص في بعض المنتجات”.

وذكرت الصحيفة أن “المستهلكين يشعرون بأن هناك عناصرَ في سلاسل السوبر ماركت تنفد من المخزون وببساطة لا يتم جلب عناصر جديدة” مُشيرًا إلى أن ذلك يعود إلى “تأخر الواردات العائمة، ومعظمها قادم من الصين؛ بسَببِ هجمات الحوثيين في البحر الأحمر، فيما يتم تأخير الواردات من أُورُوبا والولايات المتحدة؛ بسَببِ نقص الرحلات الجوية، مما يخلق فجوات في المخزون” حسب وصف التقرير.

وأوضحت الصحيفة أن الفجواتِ تشمل مجموعةً كبيرةً من المنتجات الغذائية منها العصائر ومنتجات الذرة المعلبة، ومنتجات التنظيف والتجميل المستوردة.

ولم يتوقف هذا التأثيرُ الذي أحدثه الحصار البحري اليمني على أسواق العدوّ الصهيوني طيلة عام كامل، بل استمر في مسارٍ تصاعدي وطال قطاعاتٍ اقتصادية أُخرى متعلقة بالاستيراد والتصدير، حَيثُ كشفت تقارير عبرية مؤخّرًا عن خسائر بعشرات ملايين الدولارات تكبدتها شركة (إسرائيل للكيماويات)؛ بسَببِ تأثر قدرتها على تصدير البوتاس إلى آسيا عن طريق ميناء أم الرشراش الذي تم إغلاقه؛ بسَببِ العمليات اليمنية، في الوقت الذي لا زال قطاع استيراد السيارات يواجهُ صعوباتٍ متزايدةً تزيد من التكاليف بشكل مُستمرّ؛ بسَببِ إغلاق الميناء ذاته.

ودفعت الآثار التراكمية للعمليات اليمنية على حركة الشحن الصهيوني بعض الشركات العاملة في الأراضي المحتلّة نحو الإغلاق، وكان آخرها مصنع (أليانس) للإطارات، والذي تم تسريح مئات الموظفين فيه بعد عشرات السنوات من العمل؛ بسَببِ ارتفاع تكاليف النقل ومشاكل التصدير.

 

صحيفة المسيرة

مقالات مشابهة

  • مجرمون وجناة في قبضة رجال الأمن .. فيديو
  • بعد التهديدات الاسرائيلية.. العراق يصدر 12 توجيهاً وقراراً عاجلاً
  • شركة تعدين أسترالية تدفع 152 مليون يورو للإفراج عن موظفيها المعتقلين في مالي
  • نواب وأحزاب يشيدون بـ إنشاء مركز عالمي للحبوب: خطوة هامة نحو تعزيز استقرار سلاسل الإمداد الغذائي الدولي.. ولا سبيل لمكافحة الفقر إلا بإقامة شراكات مع البلدان النامية
  • رئيس السلفادور السابق يحاكم غيابيا بتهمة اغتيال رجال دين خلال الحرب الأهلية
  • تحديد أولي جلسات محاكمة اللاعب إمام عاشور بتهمة السب والقذف
  • الأمن يكشف حقيقة الزعم بتعرض شخص للإهانة من قبل أحد رجال الشرطة
  • هيئة فلسطينية: عقوبات انتقامية للاحتلال بحق المعتقلين الأطفال
  • الحصار اليمني يفاقم ازمة الاسواق الاسرائيلية ..
  • أبوزريبة يبحث مع مدير أمن الكفرة الأوضاع الأمنية في المدينة