توقعات بتحسن الطلب على المواد الغذائية
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
غرفة تجارة عمان: حركة السوق خلال شهر رمضان الحالي جاءت أقل بنسبة 30%
توقع ممثل قطاع المواد الغذائية في غرفة تجارة الأردن جمال عمرو، أن يتحسن الطلب قليلا على نشاط قطاع المواد الغذائية، خلال الأيام المقبلة، بالتزامن مع صرف رواتب العاملين بالقطاعين العام والخاص.
اقرأ أيضاً : تراجع العجز التجاري في كانون الثاني الماضي بـ33.
وقال عمرو إن تحسن حركة شراء المواد الغذائية والسلع الرمضانية سيكون بحدود ضيقة كون المواطنين يركزون هذه الأيام على مستلزمات العيد.
وأضاف أن "حركة السوق خلال شهر رمضان الحالي جاءت أقل بنسبة 30 في المئة مقارنة عما هو معتاد"، مؤكدا أن أسعار المواد الغذائية والسلع الرمضانية "ممتازة ومستقرة، ومتوفرة بكميات كافية".
وبين أن المراكز التجارية الكبرى و"السوبر ماركت" والمولات ما زالت تقدم وتطرح عروضا واقعية على العديد من أصناف المواد الغذائية والسلع التي يحتاجها المواطنون والمستهلكون خلال الشهر الفضيل.
ولفت عمرو إلى أن حركة انسياب البضائع المستوردة للمملكة جيدة، ولا يوجد تأخير بوصولها، مشيرا الى وجود أزمة بعمليات المعاينة في ساحة (4) في ميناء العقبة، لتراكم البضائع.
يشار إلى أن قطاع المواد الغذائية بالمملكة يضم 14 ألف شركة موزعة بين المستوردين وتجار الجملة ومحلات التجزئة بعموم البلاد لكن نصفها في العاصمة، وتوفر نحو 200 ألف فرصة عمل، غالبيتها لأردنيين.
بترا
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: المواد الغذائية غرفة تجارة عمان شهر رمضان المبارك المواد الغذائیة
إقرأ أيضاً:
حركة حماس: مستعدون لبدء مفاوضات الصفقة الشاملة
أكدت حركة حماس، استعدادها لبدء مفاوضات الصفقة الشاملة، حسبما افادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل .
وقالت حركة حماس: “الصفقة تتضمن إطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين لدينا”، مضيفة:" نتنياهو وحكومته انتهكا اتفاق غزة قبل انتهاء المرحلة الأولى".
وأضافت حماس: نتنياهو افتعل أزمة في اتفاق غزة والوسطاء عملوا على إيجاد مخرج، وعلى إسرائيل وقف الحرب والانسحاب الكامل من قطاع غزة".
وتابعت حركة حماس:" وافقنا على مقترح الوسطاء رغم قناعتنا بأن نتنياهو يصر على استمرار الحرب".
وأكملت حركة حماس:" نتنياهو رد على مقترح الوسطاء بآخر يحمل شروطا تعجيزية، مضيفة:" حرصنا منذ بداية الحرب على وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ومقترح نتنياهو لا يؤدي إلى وقف الحرب أو الانسحاب من قطاع غزة".