عين الإنسانية الحقوقي: أكثر من 50 ألف شهيد وجريح في 9 سنوات من العدوان على اليمن
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
نشر مركز عين الإنسانية للحقوق والتنمية، اليوم الاثنين، إحصائية جرائم العدوان السعودي الأمريكي خلال 9 أعوام من العدوان.
وأوضح مركز عين الإنسانية الحقوقي، خلال مؤتمر صحفي بالعاصمة صنعاء، أن إجمالي الشهداء والجرحى خلال 9 أعوام من العدوان السعودي الأمريكي جراء القصف المباشر بلغ 50,025 مدني، منهم 18 ألفا و381 شهيداً و31 و644 جريحاً.
وبيَّن أن عدد الضحايا من الأطفال بلغ 4 آلاف و 123 شهيدا و4 و992 جريحا، فيما بلغ عدد ضحايا النساء ألفين و 486 شهيدة، وثلاثة آلاف و57 جريحة، وبلغ عدد الشهداء والجرحى من الرجال 11 ألفا و772 شهيدا و23 595 جريحا
استهداف المساكن البنى التحتية
وأشارت إحصائية مركز عين الإنسانية إلى أن العدوان استهدف 613 ألفا و992 منزلا، و427 مستشفى ومرفقاً صحياً وألفا و843 مسجداً.
كما استهدف العدوان خلال 9 سنوات ألف و331 مدرسة، ومرفقاً تعليمياً و186 منشأة جامعية، و146 منشأة رياضية و269 موقعاً أثرياً و63 منشأة إعلامية و393 منشأة سياحية.
ووثق مركز عين الإنسانية 15 مطاراً و16 ميناءً و354 محطة ومولد كهرباء، و647 شبكة ومحطة اتصال، و3 آلاف و332 خزاناً ومحطة مياه، وألفين و155 منشأة حكومية و7 آلاف 940و طريقاً وجسراً.
استهداف قطاع الاقتصاد
وخلال 9 سنوات استهدف العدوان 417 مصنعاً و397 ناقلة وقود و12,534 منشأة تجارية، و12 ألفا و775 حقلا زراعيا، و484 مزرعة دجاج ومواشي و10 آلاف و801 وسيلة نقل، و493 قارب صيد.
وقصف العدوان 1,043 مخزن أغذية و434 محطة وقود و712 سوقا و1,162 شاحنة غذاء.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
طارق لطفي: جيلي تعرض للظلم.. الفنانون الشباب أكثر حظا
كشف الفنان طارق لطفي، عن رأيه في الاختلاف بين جيله والجيل الحالي من الفنانين، مشيرًا إلى أن الظروف لم تكن في صالحه وزملائه عند بداياتهم، على عكس ما يحدث مع نجوم اليوم الذين يحصلون على أدوار البطولة بعد سنوات قليلة من دخولهم المجال.
وأوضح "لطفي" خلال حواره مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن جيله عانى من قلة الفرص بسبب سيطرة النجوم الكبار على المشهد الدرامي والسينمائي، مشددًا على أن هذا جعل مسيرتهم نحو النجومية أكثر صعوبة.
وتابع: "رحلتي الفنية لم تكن سهلة، حيث استغرقت 10 سنوات كاملة بعد التخرج حتى أشارك في فيلم "صعيدي في الجامعة الأمريكية"، رغم المحاولات العديدة التي قمت بها قبل ذلك".
وشدد على أن الجيل الحالي من الفنانين أكثر حظًا، حيث يتم تقديمهم كنجوم في أعمال درامية ضخمة خلال موسم رمضان بعد 5 سنوات فقط من بدء مسيرتهم الفنية، وهو ما لم يكن متاحًا لجيله، مؤكدًا أن الفنانين بعد جيله أصبحوا أكثر تنوعًا في اختياراتهم، فلم يقتصروا على لون فني واحد، بل ظهروا في الكوميديا والأكشن معًا. وكشف عن أنه شخصيًا كان يميل إلى الدراما والرومانسية أكثر من الأكشن، وهو ما جعله يتأخر في استيعاب طبيعة السينما والتغيرات التي طرأت عليها، مؤكدًا: "اتأخرت جدًا على ما فهمت اللعبة في السينما والدراما ماشية إزاي".