إصابة محمد العمروسي .. أعراض تنذر بحدوث الأزمة القلبية
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
تعرض الفنان محمد العمروسى لأزمة صحية مفاجأة دخل على أثرها المستشفى وأجرى عملية قسطرة فى القلب.
وكتبت الفنانة مي فاروق خطيبة الفنان محمد العمروسي، عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك ، «الحمد لله اللي لطف ودبر وقدر ، ألف حمد وشكر لله ربنا بيحبك حب كبير ياحبيبي، تجربه صعبه عليا وخضه شديده لكن لطفه دائما بيسبق حمد الله علي سلامتك يارب ما اشوف فيك أي شر ويبعد عنك كل سوء وكل عين وكل حقد، أزمه وعدت ياحبيبي ونرجع أحسن وأقوي، ربنا يخليك لحبايبك وليا وماتشوف اي مكروه، ربنا فعلا قبل مايبلي بيدبر».
تحدث النوبة القلبية، والتي تسمى احتشاء عضلة القلب، عندما لا يحصل جزء من عضلة القلب على كمية كافية من الدم.
وكلما زاد الوقت الذي يمر دون علاج لاستعادة تدفق الدم، زاد الضرر الذي يلحق بعضلة القلب.
مرض الشريان التاجي (CAD) هو السبب الرئيسي للأزمة القلبية. والسبب الأقل شيوعًا هو التشنج الشديد أو الانقباض المفاجئ للشريان التاجي الذي يمكن أن يوقف تدفق الدم إلى عضلة القلب.
أعراض الأزمة القلبية عند الشبابالأعراض الرئيسية للنوبة القلبية هي
ألم في الصدر أو عدم الراحة. تتضمن معظم النوبات القلبية شعورًا بعدم الراحة في منتصف الصدر أو الجانب الأيسر منه ويستمر لأكثر من بضع دقائق أو يختفي ثم يعود. يمكن أن يشعر الانزعاج بالضغط غير المريح أو الضغط أو الامتلاء أو الألم.
الشعور بالضعف أو الدوخة أو الإغماء. قد تندلع أيضًا في عرق بارد.
ألم أو إزعاج في الفك أو الرقبة أو الظهر.
ألم أو انزعاج في أحد الذراعين أو الكتفين أو كليهما.
ضيق في التنفس. غالبًا ما يأتي هذا مصحوبًا بعدم الراحة في الصدر، ولكن يمكن أن يحدث ضيق في التنفس أيضًا قبل الشعور بعدم الراحة في الصدر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الازمة القلبية الشريان التاجي الفنان محمد العمروسي الفنانة مى فاروق النوبة القلبية النوبات القلبية محمد العمروسي
إقرأ أيضاً:
ساعة ذكية تتصل بالطوارئ قبل حدوث السكتة القلبية
#سواليف
أظهرت #خوارزمية #التعلم_الآلي، التي تعمل على #ساعة_ذكية، القدرة على اكتشاف فقدان مفاجئ للنبض بخصوصية عالية (99.99%) تضمن الحد من المكالمات أو الإخطارات الكاذبة، وبحساسية معتدلة (67.23%)، وفق دراسة أجرتها “غوغل ريسيرش”.
وتم تصميم النظام لتحديد أحداث #السكتة_القلبية، ويمكنه إجراء #مكالمة_طوارئ تلقائياً عندما يستشعر حدوثها، حتى لو كان المستخدم غير مستجيب.
وتعتبر إصابات السكتة القلبية خارج المستشفى سبباً مهماً للوفاة القلبية المفاجئة، حيث تعتمد معدلات البقاء على قيد الحياة بشكل كبير على التعرف والتدخل الفوري.
مقالات ذات صلةووفق “مديكال إكسبريس”، حوالي 50-75% من حالات إصابات السكتة القلبية خارج المستشفى لا تتم ملاحظتها، ما يقلل من احتمالية الاستجابة الطبية الفورية والإنعاش.
وفي هذا البحث، قام الباحثون بتقييم ما إذا كانت الساعة الذكية يمكنها اكتشاف الأحداث التي لا يوجد فيها نبض بشكل مستقل، والاتصال بخدمات الطوارئ، مع تقليل الإنذارات الكاذبة.
تجارب الساعة الذكية
ودرّب الباحثون خوارزمية باستخدام التصوير الضوئي (PPG) وبيانات الحركة. ثم قام الفريق بالتحقق من صحة النظام عبر 6 مجموعات متميزة، بما في ذلك الإعدادات السريرية الخاضعة للرقابة والبيئات الواقعية الحرة.
وفي مختبر الفيزيولوجيا الكهربية، تعرض 100 مريض خضعوا لاختبار مزيل الرجفان للرجفان البطيني المستحث، ما وفر بيانات عن انعدام النبض.
كما عانى 99 مشاركاً آخرين من انعدام النبض من خلال نموذج انسداد الشرايين عمداً الناجم عن عاصبة، وقدمت مجموعة أكبر من 948 مستخدماً بيانات إضافية بدون أحداث انعدام النبض.
وفي مسار آخر، ارتدى 220 مشاركاً الساعة الذكية بشكل سلبي في الحياة اليومية لمعرفة عدد مرات حدوث الإخطارات الكاذبة.
وتمت دراسة 135 مشاركاً في ظروف المعيشة الحرة (للتحديد)، وفي بيئة خاضعة للرقابة حيث تم إيقاف نبضهم عمداً عن طريق انسداد الشرايين الناجم عن عاصبة (لتقييم مدى حساسية النظام الآلي).
النتائج
وأظهرت النتائج أن الحساسية للأحداث التي لا يوجد فيها نبض ولا حركة كانت 72%، ووصلت الخصوصية إلى 99.99%، مع مكالمة طوارئ كاذبة واحدة لكل 21.67 سنة مستخدم.
وحدد النظام انعدام النبض في غضون 57 ثانية، تليها عملية فحص استجابة المستخدم لمدة 20 ثانية قبل بدء المكالمة.
يمكن للأجهزة القابلة للارتداء التي تكتشف السكتة القلبية أن تعمل على تحسين معدلات البقاء على قيد الحياة بشكل كبير، وخاصة للأحداث غير المشهودة.
لمنع مكالمات الطوارئ غير الضرورية، يعد ضمان معدل إيجابي كاذب أقل خطوة تالية بالغة الأهمية.