للعام العاشر على التوالي.. أهالي المطرية يستعدون لأكبر مائدة إفطار في رمضان
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
كعادتهم السنوية حرص أهالي منطقة المطرية، على تنظيم حفل إفطار سنوي يجمع الكل على مائدة واحدة، اليوم الموافق 15 رمضان.
وحرص الجميع على التجهيز لحفل الإفطار بدءا من أمس بإعداد الأنوار والزينة بشكل مبهجة، والنساء داخل بيوتها في تحضير أشهى الأكلات.
مائدة إفطار "عزبة حمادة" بالمطرية ترصد حكاية أصالة، فطيلة 8 سنوات قدم أهالي عزبة حمادة بحي المطرية إفطار جماعي يجتذب أكثر من 1500 صائم تمتلئ بهم شوارع الحي الضيقة، ما جعله يكتسب خصوصية تختلف عن أي إفطار جماعي آخر في أي حي آخر.
مائدة إفطار "عزبة حمادة" بالمطرية ترصد حكاية أصالة، فطيلة 8 سنوات قدم أهالي عزبة حمادة بحي المطرية إفطار جماعي يجتذب أكثر من 1500 صائم تمتلئ بهم شوارع الحي الضيقة، ما جعله يكتسب خصوصية تختلف عن أي إفطار جماعي آخر في أي حي آخر.
وينطلق إفطار المطرية الجماعي في 15 رمضان كل عام، ويشارك في تجهيز الفطار سكان المنطقة ويتم توزيع الأدوار علي عشرات الشباب والسيدات من سكان الحي، ويشترك أيضا كبار السن في تجهيز هذا الفطار الكبير ويتم تمويل هذا الفطار من جميع سكان المنطقة ليخرج في أفضل صوره له.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إفطار جماعی عزبة حمادة
إقرأ أيضاً:
إفطار جماعي لأهالي حارة الشناديد في عبري
عبري- ناصر العبري
نظَّم أهالي حارة الشناديد بولاية عبري في محافظة الظاهرة إفطارًا جماعيًا، في مشهد يعكس روح الألفة والتلاحم الاجتماعي بين أفراد المُجتمع، إذ يُعد هذا الإفطار من العادات السنوية التي يحرص عليها الأهالي لتعزيز قيم التآخي والتواصل خلال شهر رمضان المبارك.
وشهد الإفطار حضور أصحاب السعادة والمشايخ وأعضاء مجلس الشورى، وأعضاء المجلس البلدي، إلى جانب جمع غفير من مختلف شرائح المجتمع، حيث سادت أجواء من الودّ والتراحم، مجسدةً القيم النبيلة التي يتميز بها المجتمع العُماني.
وتقع حارة الشناديد التاريخية بجوار حصن عبري الشهير، وتتميز الحارة بعمقها التاريخي، حيث تضم بيوتًا ومبانيَ يعود تاريخها إلى أكثر من 500 عام. ومن أبرز معالم الحارة بيت العود الذي يُعتبر رمزا لها بالإضافة إلى مسجدي الشجاع وعلي، وهما مسجدان متجاوران بنفس التصميم.