تأجيل محاكمة مرتضى منصور في سب وقذف موظفة عمومية
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
قررت المحكمة الاقتصادية حجز محاكمة مرتضى منصور، رئيس نادي الزمالك السابق، في قضية جديدة متهم فيها بسب وقذف موظفة عمومية بإحدى الجهات الرقابية لجلسة 29 ابريل للحكم.
وتضمن أمر إحالة مرتضى منصور للمحاكمة بأنه قذف بسوء نية المجني عليها "لمياء .خ" المدير العام بالجهاز المركزي للمحاسبات بسبب أداء وظيفتها في مواقف مختلفة بأن أسند إليها بموجب أفعال متعددة متلاحقة بطريق النشر من خلال حسابيه الإلكترونيين المسمى Mansour" Mortada" على موقع التواصل الاجتماعي (Facebook)، والمسمى ثانيهما على موقع نشر المقاطع المصورة (YouTube) على شبكة المعلومات الدولية أموراً لو كانت صادقة عقابها بالعقوبات المقررة قانونا واحتقرها بين أهل وطنها المبينة تفصيلاً بالأوراق على النحو المبين بالتحقيقات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاقتصادية الجهات الرقابية المجنى عليه
إقرأ أيضاً:
وزير الرياضة المصري يعلق على صورة ظهر فيها واقفاً خلف مرتضى منصور
ماجد محمد
علق وزير الشباب والرياضة المصري الدكتور أشرف صبحي على صورة انتشرت بكثافة على وسائل التواصل الاجتماعي من مراحل سابقة في مسيرته الرياضية والإدارية .
وظهر وزير الرياضة المصري في اللقطة المتداولة واقفاً فيها خلف مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك المصري السابق مؤكداً فخره واعتزازه بتاريخه المهني.
وقال وزير الرياضة المصري، في منشور عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، أن الصورة تعود لفترة توليه منصب مدير العلاقات العامة والتسويق في نادي الزمالك، بعد عودته من بعثة الدكتوراه بجامعة «أوتاوا» في كندا.
وأضاف أنه بدأ مسيرته الرياضية كلاعب كاراتيه في نادي الزمالك، حيث تدرب تحت قيادة الكابتن عاطف أباظة، كما لعب لمدة عام في النادي الأهلي تحت قيادة المستشار زكريا عبد العزيز، قائد منتخب مصر السابق الذي تولى لاحقاً منصب النائب العام.
وأبان بأن الصورة تم التقاطها خلال انعقاد الجمعية العمومية لنادي الزمالك في عهد رئاسة الدكتور كمال درويش، حيث كان يعمل على تنظيم الحدث، مؤكداً فخره بمسيرته المهنية التي تضمنت العمل في مجالات مختلفة داخل مصر وخارجها.
كما استعرض تجربته في أبو ظبي، حيث شغل منصب الرئيس التنفيذي لشركة «القدرة القابضة» لمدة 5 سنوات، ورُشح في عامه الأخير لمنصب الرئيس التنفيذي لنادي وشركة بني ياس لكرة القدم، قبل أن يعود إلى مصر عام 2010 لاستكمال مسيرته الأكاديمية والإدارية.