مديرية التموين بالجيزة تخصص أرقامًا لتلقي الشكاوي والإبلاغ عن المخالفات.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
قامت مديرية التموين بالجيزة، بتكثيف جهودها الرقابية على الأسواق، خلال شهر رمضان؛ لرصد كافة الممارسات الاحتكارية ومخالفات البيع والتصدي لمحاولات حجب السلع عن التداول والتأكد من الالتزام بالاشتراطات الصحية ووصول الدعم لمستحقيه.
وذلك بناءا على توجيهات الدكتور علي المصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية، واللواء أحمد راشد محافظ الجيزة، وهالة غريب مدير مديرية التموين بالجيزة.
حيث خصصت مديرية التموين بالجيزة أرقامًا للإبلاغ عن حالات احتكار السلع والمغالاة في الأسعار والغش التجاري بكافة صوره وأيضًا مخالفات البقالين والمخابز، وذلك حفاظًا على حقوق المواطنين واتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة حيال أية مخالفات يتم رصدها.
وخلال السطور التالية نوضح أرقام التواصل مع مديرية التموين بالجيزة للإبلاغ عن أي مخالفة تموينية، والأرقام كالتالي:
-(محي محمد، سلطان النجار/ مسؤول المخابز)، التواصل عبر أرقام التليفون 01123841523 أو 01009183441.
-(رشا عمر/ مسؤولة السلع التموينية والبدالين)، التواصل عبر رقم التليفون 01121269412.
-(ياسر حنفي/ مسؤول سكر المباردة)، التواصل عبر رقم التليفون 01100962635.
-(مصطفى أحمد/ مسؤول غرامات المخابز)، التواصل عبر رقم التليفون 01008354444.
-(عماد شفيق/ مسؤول المطاحن)، التواصل عبر رقم التليفون 01065727968.
-(علي البربري/ مسؤول البترولية)، التواصل علر رقم التليفون 01141434995.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مديرية التموين بالجيزة شهر رمضان وزير التموين والتجارة الداخلية محافظ الجيزة احتكار السلع أرقام ا
إقرأ أيضاً:
ظهور هذه العلامات على ابنك تعني بداية التطرف.. تعرف عليها
قال الدكتور محمد عبد الحليم، الباحث بمركز الأزهر لمكافحة التطرف، إن التغيرات التي قد تطرأ على سلوكيات الشباب أو الأطفال في ظل التأثيرات السلبية للمحتوى المتطرف على الإنترنت أصبحت مقلقة للغاية.
وأوضح الباحث بمركز الأزهر لمكافحة التطرف، خلال تصريح، اليوم الثلاثاء: "لو لاحظنا في بعض الحالات أن الشاب بدأ في استخدام لغة عنيفة لم يكن يتحدث بها من قبل، ويظهر سلوكيات معاكسة تمامًا لما كان عليه سابقًا، فيبدأ في انتقاد الأشياء التي كان يحبها ويسخط عليها، من هنا حدث تغير".
وأضاف أن هذه التغيرات تشمل أيضًا تحولًا في طريقة تفكير الشباب، حيث يبدأون في تبني أفكار سلبية ويفرغون جوانبهم الإيجابية، ليصبح تفكيرهم استقطابيًا، بمعنى أنهم يرون العالم إما أبيض أو أسود، دون وجود مساحات وسطى.
وقال: "العديد من الشباب يتبنى أفكارًا تدعو إلى الاستقطاب، مما يجعلهم يعتقدون أنه لا يوجد حل وسط، وأن الأمور إما تكون على ما يرام تمامًا، أو لا شيء على الإطلاق".
وأشار الباحث إلى أن هذه التحولات لا تقتصر على التفكير، بل تتضمن أيضًا تغييرات في المظهر الشخصي للشباب، مثل الابتعاد عن الملابس أو الأساليب التي كانوا يتبعونها سابقًا، مضيفا: "من الملاحظ أيضًا أن بعض الشباب يبدأون في الاهتمام بمواقع أو أفراد ينتمون إلى التنظيمات المتطرفة، كما أنهم يبالغون في تضخيم أحداث معينة مرتبطة بتلك التنظيمات".
ودعا الأسر والمجتمعات إلى ضرورة الانتباه لمثل هذه التحولات في سلوكيات الشباب، مشيرًا إلى أهمية تعزيز التوعية ضد الأفكار المتطرفة والحد من تأثيراتها السلبية.
وأكد أن تبني هذه الأفكار قد يؤدي إلى تطرف الشباب نفسيًا وسلوكيًا، ما يستدعي تضافر الجهود لمكافحة هذا الخطر.