طرح فيلم Don 3 لرانفير سينغ في هذا الموعد
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
أعلن النجم رانفير سينغ عن أن موعد طرح فيلمه الجديد Don 3 سيكون بحلول عام 2025 المقبل في صالات العرض السينمائية بالهند.
ووفق إنديا توداي، الفيلم الجديد يطرح كجزء جديد ضمن سلسلة أفلام حركة شهيرة تطرح بالعنوان نفسه بمشاركة فرحان اختار.
أرجون رامبال
وكان قد أعلن الممثل أرجون رامبال عن ضم النجم الشاب رانفير سينغ لأبطال الفيلم الجديد Don 3 الذي يطرح ضمن سلسلة افلام أكشن شهيرة تحمل العنوان نفسه.
ووفق إنديا توداي، علق أرجون لوسائل إعلام على ضم رانفير سينغ لأبطال الفيلم، بقوله أن الأمر سيكون ممتعًا لطاقم العمل والجمهور.
أيضًا كان قد رحب النجم الهندي فرحان اختار بانضمام النجمة الهندية الشابة كيارا أدفاني لأبطال الجزء الثالث المرتقب من سلسلة أفلام DON.
ووفق إنديا توداي، الفيلم يعد من أشهر سلاسل أفلام الحركة الناجحة في تاريخ بوليوود ويضم مجموعة مميزة من كبار النجوم بالهند.
تعاون ضخم محتمل
و ضمن الخطة السينمائية المعلن عنها سابقًا، تقترب شركة الإنتاج المسئولة عن طرح أفلام WAR و TIGER و PATHAAN من ربط عوالم الافلام الناجحة ببعضها البعض.
ووفق موقع إنديا توداي، قد نرى كبار نجوم بوليوود شاه روخ خان وهيرثيك روشان وسلمان خان معا للمرة الأولى على الشاشة الفضية، ضمن أحداث الجزء الجديد من فيلم WAR للنجم هيرثيك روشان.
مواجهة قادمة
و كشفت مصادر مطلعة من داخل بوليوود عن مفاجأة، بانطلاق العمل على فيلم جديد يشهد مواجهة بين نجمي بوليوود شاه روخ خان وسلمان خان.
ووفق موقع "إنديا توداي"، انطلق العمل على فيلم بعنوان Tiger vs Pathaan يظهر خلاله شاه روخ خان في شخصية فيلم باثان، في مواجهة سلمان خان مجسدًا لشخصية "تايجر".
والفيلم ينطلق تصوير مشاهده رسميًا في مارس عام 2024 المقبل، مع تحديد موعد طرحه في السينما في وقت لاحق.
رانفير سينغالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رانفیر سینغ إندیا تودای
إقرأ أيضاً:
الصين تدرس حظر دخول أفلام هوليود ردا على ترامب
الاقتصاد نيوز - متابعة
أكد تقرير لصحيفة هوليوود ريبورتر الامريكية، الأربعاء، انه ومع تدهور العلاقات التجارية بين واشنطن وبكين، نشر مدونان صينيان يحظيان بمتابعة واسعة مجموعة متطابقة من الإجراءات التي يُقال إن السلطات المحلية تدرسها ردًا على رسوم ترامب الجمركية البالغة 54 بالمائة على جميع السلع الصينية، والتي تعهد الرئيس الامريكي بزيادتها إلى 104 بالمائة إذا لم تتراجع بكين عن تعهدها بمضاهاة معدل الرسوم الجمركية الأمريكية الحالي. وذكر التقرير، ان "قائمة الإجراءات المقترحة تتضمن خفض أو حظر استيراد الأفلام الأمريكية، بالإضافة إلى زيادة الرسوم الجمركية على السلع الزراعية والخدمات الأمريكية، من بين تدابير مضادة أخرى". وأضاف ان "الخطط المتعلقة بالإجراءات تم تداولها في وقت واحد عبر وسائل التواصل الاجتماعي من قبل كبير المحررين في وكالة أنباء شينخوا الرسمية ليو هونغ، وحفيد رئيس الحزب الشيوعي في مقاطعة قوانغدونغ، لرين تشونغ يي والذي يعد من الشخصيات المؤثرة والتي تتم متابعتها على نطاق واسع حيث نسب كلا الشخصيتين المقترحات المحددة إلى مصادر لم يُكشف عن هويتها مطلعة على خطط السلطات الصينية". وتابع التقرير ان "السلطات الصينية تسيطر على جميع جوانب توزيع الأفلام في البلاد، وقد عملت بلا كلل على مر السنين لتعزيز المحتوى المحلي على حساب الأفلام المستوردة، وبموجب اتفاقيات تجارية سابقة، التزمت الصين بعرض 34 فيلمًا أجنبيًا سنويًا بشروط تقاسم الإيرادات، مع السماح للأستوديوهات الأجنبية بالحصول على حصة 25 بالمائة من مبيعات التذاكر، أما الأفلام الأخرى، وهي عادةً أفلام ذات ميزانيات أصغر، فتُستورد عبر نظام شراء كامل، حيث يدفع الموزع المحلي رسومًا ثابتة لعرض الفيلم في دور العرض الصينية، في حين تُطبّق الجهات التنظيمية السينمائية في الصين معايير رقابة صارمة على محتوى الأفلام، وتُحدد مواعيد عرض جميع الأفلام، مُخصصةً أكثر فترات العطلات ربحًا للأفلام الصينية المحلية". وبين التقرير ان "ارباح الاستوديوهات الأمريكية في الصين انخفضت بشكل كبير في السنوات الأخيرة مع تحول الأذواق المحلية بعيدًا عن أفلام هوليوود نحو الأفلام الصينية المحلية، لكن فقدان جميع فرص الوصول إلى السوق الصينية قد يؤثر سلبًا على أرباح الاستوديوهات الامريكية، فقد تصدر فيلم " ميني كرافت موفي" من انتاج شركتي ليجندري و وارنر بروس الامريكيتين في المركز الأول نهاية الأسبوع الماضي بمبيعات تذاكر بلغت 14.5 مليون دولار وهو ما يزيد قليلا عن نسبة 10 بالمائة من أرباحه التي بلغت 144 مليون دولار، اما اكبر اصدار امريكي عام 2024 كان فيلم " غودزيلا ، من انتاج شركتي ليجندري و وارنر بروس بإجمالي 132 مليون دولار في شباك التذاكر الصيني". وكان قطاع السينما الأمريكية قد نجا حتى الآن من أي رد انتقامي مباشر من الدول التي تضررت من رسوم ترامب الجمركية العالمية، وذلك بفضل تصنيف إصدارات الأفلام في دور السينما ومنصات البث كخدمات بدلًا من السلع المادية، لكن حظوظ هوليوود في الصين، ثاني أكبر سوق للأفلام في العالم، قد تنفد قريبًا، وفقًا لتصريحات الشخصيتين المؤثرتين ".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام