التخطيط النيابية: الحكومة أدرجت مشاريع المدن الصناعية المتلكئة ضمن موازنة 2024
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلنت لجنة التخطيط الستراتيجي والخدمة الاتحادية، الاثنين، تفاصيل استضافتها لوزير الصناعة والمعادن خالد بتال النجم، فيما أشارت إلى أن الحكومة أدرجت مشاريع المدن الصناعية المتلكئة ضمن موازنة 2024.
وقالت رئيسة اللجنة، ليلى مهدي التميمي، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، إن "لجنتها استضافت وزير الصناعة والمعادن خالد بتال النجم، لمراجعة ما أنجز من البرنامج الحكومي، حيث تم التركيز في داخل البرنامج الحكومي على المدن الصناعية وأهميتها".
وأضافت التميمي، أن "المدن الصناعية تتوزع بين محافظات واسط وكربلاء المقدسة والنجف الأشرف والأنبار والبصرة"، مبينة أن "نسب إنجاز المدن الصناعية متفاوتة وهي تعتمد على طبيعة وتمويل المشاريع".
وأشارت إلى أن "بعض مشاريع المدن الصناعية كانت متلكئة، حيث وصلت نسب الإنجاز فيها الى 70%"، مؤكدة أن "الحكومة الحالية ركزت على إدراج تلك المشاريع ضمن قانون الموازنة الحالية 2024".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار المدن الصناعیة
إقرأ أيضاً:
ثالث تغيير في ديالى خلال 2025.. التميمي يتولى منصبًا أمنيًا مهمًا - عاجل
بغداد اليوم - دبالى
أكد مصدر مطلع ،اليوم الأحد (30 اذار 2025)،عن صدور قرار من وزارة الداخلية بتكليف العميد محمد منذر الغضبان حميد الملا جواد التميمي بمنصب مدير شؤون الداخلية والأمن في محافظة ديالى.
وقال المصدر لـ"بغداد اليوم"، إن "قرارًا رسميًا صدر من وزارة الداخلية بتكليف العميد محمد منذر حميد الملا جواد التميمي بمنصب مدير شؤون الداخلية والأمن في ديالى".
وأضاف ، أن "القرار دخل حيز التنفيذ ابتداءً من اليوم"، مشيرًا إلى أن "التميمي يعد من الكفاءات التي كان لها أدوار نشطة خاصة في ملفات عديدة من مدن ديالى نتيجة توليه عدة مناصب، قبل أن يصدر قرار بتكليفه بإدارة مدير شؤون الداخلية والأمن في ديالى".
وأكد، أن "هذا التغيير يعد الثالث في المناصب المهمة التي تحدث في ديالى خلال عام 2025".
وشهدت محافظة ديالى خلال عام 2025 سلسلة من التغييرات في المناصب الأمنية المهمة، في إطار جهود وزارة الداخلية لتعزيز الاستقرار الأمني ومكافحة التحديات التي تواجهها المحافظة.
وتعد ديالى من المحافظات ذات الأهمية الاستراتيجية، حيث تعاني من تهديدات أمنية متكررة نتيجة موقعها الجغرافي والتداخلات القبلية والمخاطر الإرهابية، مما يستدعي إعادة تقييم القيادات الأمنية بشكل مستمر لضمان فاعلية الأداء الأمني.