أحمد الرافعي: متحمس للحشاشين من 2012 ومبحبش مشاهد الضرب في أعمالي
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
قال الفنان أحمد الرافعي، إنه سعيد بردود الفعل الإيجابية على مشاركة بصوته بشخصية راوي مسلسل الحشاشين في مقدمة كل حلقة.
وكشف أحمد الرافعي في تصريحات لبرنامج "كأس إنرجي للدراما" عبر محطة راديو إنرجي 92.1، عن تحمسه لفكرة الحشاشين منذ سنوات طويلة موضحا:"بعد ما اتخرجت كان أول مشروع قدمته عن الحشاشين والفرقة الباطنية ومتقدمش العرض للنور ومتوفقتش فيه من 2012".
واستطرد أحمد الرافعي قائلا:" كنت بسمع عن محاولات من أكتر من جهة لتقديم الحشاشين حتى علمت أن عبد الرحيم كمال بيكتبه وهيخرجه وش السعد بيتر ميمي".
وأوضح:" تواصلت معايا الجهة المنتجة لتقديم التعليق الصوتي وكان أهم شرط إني أكون واعي للقصة ومغرم بيها ومهتم جدا لحكي القصة دي واستخلاص المفيد منها".
وأشار أحمد الرافعي إلى أن الجمهور أشاد بمشاركته الصوتية واكتشف هويته منذ الحلقات الأولى موضحا:" الناس عرفت صوتي من أول حلقة ومكنتش متوقعة بدرجة كبيرة وقلت هيبقى في لبس.. في ناس افتكرته صوت نجم العمل كريم عبد العزيز.. والراوي مش هيظهر في الأحداث".
أما عن مشاركته في مسلسل أعلى نسبة مشاهدة، قال أحمد الرافعي:" مشهد الضرب في المسلسل كان من أكتر المشاهد اللي مأزماني جدا لإن الواحد بيتحفظ من فكرة إظهار العنف ضد أي حد خصوصا المرأة أو الطفل".
واستطرد قائلا:" بكون متبني إظهار المواقف دي بصورة مناسبة لكنه قد يحدث أحيانا".
وعبر أحمد الرافعي عن أمنيته لتقديم قصة تاريخية عن قبة وضريح سيدي محمد الذوق قائلا:"ليه قصة وحدوتة لطيفة وهو مدفون جنب باب الفتوح.. وكنت لقيت شباب في قصر ثقافة طنطا عملوها مسرحية وعرضوها".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: احمد الرافعي الحشاشين أحمد الرافعی
إقرأ أيضاً:
عودة السوريين تهدد قطاع المنسوجات في تركيا
أنقرة (زمان التركية) – يشهد قطاع المنسوجات في تركيا، الذي يكافح للاستمرار في ظل ارتفاع الأسعار، مخاوف بشأن عودة اللاجئين السوريين إلى بلدهم.
ويستضيف قطاع المنسوجات التركي، الذي يوظف 1.5 مليون شخص، أكثر من 150 ألف عامل سوري وسط توقعات بعودة 40 في المئة منهم على الأقل إلى سوريا.
وأفاد مظفر جفيزلي، رئيس مجلس إدارة Giyimkent، أن هناك صعوبة في العثور على موظفين للعمل في قطاع المنسوجات.
وأضاف قائلا: “شبابنا لا يريدون العمل في قطاع المنسوجات، لا يريدون أن يكونوا موظفين متوسطين ولا أن يكونوا ميكانيكيين، هذا هو واحد من أكبر المخاطر التي تواجه صناعتنا، ومن أجل منع هذا الخطر، ينبغي تدريب المدارس الثانوية المهنية وفتح أقسام للمنسوجات في أقرب وقت ممكن “.
وأوضح جفيزلي أنهم يعملون على سد هذه الفجوة من خلال العمالة السورية.
أضاف قائلا: “حوالي 10 في المئة من أجمالي 1.5 مليون شخص يعملون في المنسوجات هم مهاجرون سوريون، ويصل هذا المعدل إلى 20 في المائة في الشركات الصغيرة في زيتينبورنو وباغجلار وإيسنلر، عودة السوريين بطيئة حالياً، ونعتقد أنها ستصل إلى 40 في المئة في المستقبل، عندما يرتفع هذا الرقم، ستتأثر صناعة النسيج سلبًا. وبالتزامن مع هذه العودة، سيكون من الصعب العثور على موظفين في قطاعات النسيج والأثاث والبناء “.
وأشار جفيزلي إلى الانكماش الذي يشهده القطاع قائلا: “تقلصت صادراتنا، التي تبلغ 19.2 مليار دولار في قطاع الغزل والنسيج، بنسبة 20 في المئة، ويبلغ الانكماش في تجارة الحقيبة حوالي 80 في المئة”.
وذكر جفيزلي أن هناك مزايا وعيوب لهجرة السوريين إلى تركيا، قائلا: “قبل عام 2010، كانت صادرات المنسوجات التركية إلى سوريا 300 مليون دولار، وبالتزامن مع اندلاع الحرب الأهلية، انتهت هذه الصادرات، حلب ودمشق كانتا مراكز إنتاج، وبرحيل الأسد، بدأ عصر جديد الآن، هذا العصر الجديد سوف يفيدنا، لأن السوريين الذين يأتون إلى هنا يعرفون اللغة التركية ويعرفون التجارة هنا، وسيكون من الأسهل التجارة معهم “.
وتشجع تركيا السوريين على العودة الطوعية إلى بلدهم بعد سقوط نطام بشار الأسد.