كتائب القسام تقصف أسدود برشقة صاروخية
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
كتائب القسام: قنص 3 جنود صهاينة من قوات العدو في محيط مجمع الشفاء الطبي بمدينة غزة
أعلنت كتائب القسام -الذراع العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- قصف أسدود المحتلة برشقة صاروخية، لأول مرة منذ أسابيع.
اقرأ أيضاً : "صحة غزة": ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان إلى 32,333 شهيدا منذ 7 أكتوبر
وقالت كتائب القسام في بيان مقتضب عبر قناتها على منصة "تيليغرام" إن إطلاق الرشقة الصاروخية صوب أسدود المحتلة يأتي ردا على استهداف المدنيين في قطاع غزة.
وكانت المقاومة قد أعلنت عن قنص 3 جنود صهاينة من قوات العدو في محيط مجمع الشفاء الطبي بمدينة غزة، واستهداف مبنى تحصنت فيه قوات خاصة صهيونية بقذيفة "TBG" مضادة للتحصينات وإيقاع عدد من أفرادها بين قتيل وجريح في محيط مجمع الشفاء الطبي كذلك.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين قطاع غزة كتائب القسام حماس کتائب القسام
إقرأ أيضاً:
الدعم السريع تقصف الفاشر.. ومعارك عنيفة شمالي الخرطوم
أعلن ناشطون سودانيين، الجمعة، سقوط 4 قتلى وإصابة 10 آخرين جراء قصف مدفعي من قوات الدعم السريع، على معسكر "أبو شوك" للنازحين بمدينة الفاشر، مركز ولاية شمال دارفور غربي البلاد.
وقالت "لجان مقاومة الفاشر" في بيان، إن "الدعم السريع، قصفت معسكر أبو شوك للنازحين، ظهر الجمعة"، حيث أدى القصف إلى "مقتل أربعة أشخاص وجرح أكثر من 10 شخص ، وهم في طريقهم لأداء صلاة الجمعة"، وفق البيان.
من جانبها، قالت التنسيقية العامة للنازحين واللاجئين بدارفور في بيان، "قصفت الدعم السريع، مدفعيا، أجزاء واسعة من معسكر أبو شوك بالفاشر".
وتزامن القصف المدفعي مع توقيت صلاة الجمعة، ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى في صفوف المواطنين العزل، وفق البيان.
وتشهد الفاشر، منذ 10 أيار/ مايو الماضي، اشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع، رغم تحذيرات دولية من المعارك في المدينة، التي تعد مركز العمليات الإنسانية لولايات دارفور الخمس (غرب).
وفي العاصمة الخرطوم تواصلت الاشتباكات المسلحة في السودان بين قوات الجيش و"الدعم السريع" بمدينة بحري شمال المدينة.
وخلال الأيام القليلة الماضية، تقدم الجيش في بحري واستطاع استعادة معظم أحياء المدينة الشمالية بينها الحلفايا وشمبات و الكدرو من سيطرة قوات "الدعم السريع".
ووسط العاصمة، نجح الجيش في التقدم حتى وصل إلى منطقة المقرن، حيث لا تزال المعارك مشتعلة بغرض السيطرة على المنطقة التي تضم القصر الرئاسي.
وتحاول قوات الدعم السريع التي تسيطر على جنوب ووسط الخرطوم الدفاع عن مواقعها باستخدام المدفعية وبمساعدة القناصة المتمركزين في المباني العالية.
وبعد إحكام الجيش سيطرته على أجزاء كبيرة بمدينة أم درمان شمال الخرطوم، عبر الجيش جسر "الحلفايا" على نهر النيل وبدأ التقدم في بحري في 26 أيلول/ سبتمبر الماضي، في عملية كبيرة بالتزامن مع عبوره جسري "الفتيحاب والنيل الأبيض" إلى وسط الخرطوم.
ويخوض الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منذ منتصف أبريل/ نيسان 2023، حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 14 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألف شخص.
إسكان الجيزة تنفذ 12 مشروعا خدميا خلال النصف الأول من العام المالي