صحافة العرب:
2025-01-23@21:48:59 GMT

“تيك توك” يطلق خاصية المنشورات النصية فقط

تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT

“تيك توك” يطلق خاصية المنشورات النصية فقط

شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن “تيك توك” يطلق خاصية المنشورات النصية فقط، شمسان بوست متابعات أطلق تطبيق تيك توك الصيني للمقاطع المصورة القصيرة خاصية كتابة منشورات نصية فقط، في محاولة .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “ تيك توك ” يطلق خاصية المنشورات النصية فقط، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

“تيك توك” يطلق خاصية المنشورات النصية فقط

شمسان بوست / متابعات

أطلق تطبيق تيك توك الصيني للمقاطع المصورة القصيرة خاصية كتابة منشورات نصية فقط، في محاولة للاستفادة من الاضطرابات التي يشهدها تويتر منذ شراء الملياردير الأميركي إيلون ماسك لموقع التواصل الاجتماعي الشهير العام الماضي.

وستتيح هذه الخاصية لمستخدمي تيك توك الاختيار بين مجموعة متنوعة من الخلفيات لمنشوراتهم النصية التي يمكن أن تضم وسوماً، فضلاً عن إمكانية إضافة الإشارة لمستخدمين آخرين.

وأفاد موقع “ذا فيرج” المهتم بأخبار التكنولوجيا بأن منشورات تيك توك الجديدة، التي تشبه خاصية ستوريز على إنستجرام، لها حد أقصى 1000 حرف.كما أطلق مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، “ثريدز”، وهو تطبيق نصي آخر يمكن أن يشكل تهديداً لتويتر.وغير ماسك اسم تويتر إلى “إكس” وأزال شعار الطائر الأزرق، في محاولة منه لإنشاء “تطبيق لكل شيء”.

35.90.111.163



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل “تيك توك” يطلق خاصية المنشورات النصية فقط وتم نقلها من شمسان بوست نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تيك توك تيك توك ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس شمسان بوست تیک توک

إقرأ أيضاً:

واشنطن بوست: غوغل سارعت لتزويد إسرائيل بتقنيات الذكاء الاصطناعي بعد 7 أكتوبر

كشفت صحيفة "واشنطن بوست" عن مسارعة شركة "غوغل" لبيع أدوات الذكاء الاصطناعي وبرامجه إلى الاحتلال الإسرائيلي بعد هجوم هجوم السابع من تشرين الأول /أكتوبر عام 2023، وبدء العدوان الإسرائيلي الوحشي على قطاع غزة.

وكشفت وثائق اطلعت عليها الصحيفة الأمريكية، أن الشركة استجابت لمطالب جيش الاحتلال الإسرائيلي لتزويدها بأدوات الذكاء الاصطناعي، حيث حاولت التنافس مع شركة أمازون.

وأشار التقرير الذي ترجمته "عربي21"، إلى أن موظفي شركة غوغل عملوا على منح جيش الاحتلال الإسرائيلي منافذ للوصول إلى أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي  التي تنتجها الشركة، ومنذ الأسابيع الأولى للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

وتظهر الوثائق الداخلية أن "غوغل" تساعد وزارة الحرب الإسرائيلية وجيش الاحتلال الإسرائيلي بشكل مباشر، على الرغم من جهود الشركة للنأي بنفسها علنا عن جهاز الأمن القومي الإسرائيلي بعد احتجاجات الموظفين ضد اتفاقية للحوسبة السحابية مع الحكومة الإسرائيلية.


وطردت الشركة 50 موظفا من العاملين فيها العام الماضي لأنهم احتجوا على توقيع الاتفاقية المعروفة باسم "نيمبوس" ولخشيتهم من أن التكنولوجيا التي تنتجها الشركة تساعد في برامج الجيش والمخابرات الإسرائيلية التي تسببت بأذى للفلسطينيين.

وفي الأسابيع التي تلت هجوم 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، دفع موظف في الوحدة السحابية بالشركة وبشكل متزايد مطالب الوصول إلى تقنية الذكاء الاصطناعي المقدمة من وزارة حرب الاحتلال، حسبما تشير الوثائق.

وتشير هذه إلى أن  الوزارة الإسرائيلية كانت تريد وبشكل ملح توسيع استخدامها لخدمات غوغل المعروفة باسم "فيرتيكس" والتي يمكن للزبون استخدامها لبناء خوارزميات لقاعدة معلوماته الخاصة.

وتظهر وثيقة أن موظفا في "غوغل" حث الشركة على المسارعة في منح أدوات الوصول لتقنيات الذكاء الاصطناعي لجيش الاحتلال الإسرائيلي قبل أن يتحول ويحاول الحصول عليها من الشركة المنافسة لها وهي أمازون والتي تعمل مع الحكومة الإسرائيلية تحت نفس العقد "نيمبوس".

وفي وثيقة أخرى، مؤرخة في منتصف تشرين الثاني/نوفمبر 2023، شكر فيها موظف أحد العاملين معه لمساعدته في معالجة مطالب وزارة الدفاع الإسرائيلية. ولا تكشف الوثائق بالتحديد عن الطريقة التي كان جيش الاحتلال الإسرائيلي يخطط لاستخدام تقنيات الذكاء الإصطناعي في عملياته العسكرية.

وتظهر وثائق أخرى تعود إلى ربيع وصيف 2024 أن موظفين في غوغل قدموا طلبات لتزويد جيش الاحتلال الإسرائيلي بمطالب إضافية. وحتى تشرين الثاني/نوفمبر 2024 حولت إسرائيل معظم غزة إلى أنقاض.

وتكشف الوثائق أن جيش الاحتلال حتى ذلك الوقت ظل يستعين بغوغل للحصول على أحدث تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي. وفي أواخر ذلك الشهر، طلب أحد الموظفين الوصول إلى تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي "جيميني" التابعة للشركة لصالح جيش الاحتلال الإسرائيلي، الذي أراد تطوير مساعد الذكاء الاصطناعي الخاص به لمعالجة المستندات والصوت، حسبما جاء في الوثائق.


وكانت غوغل قالت في السابق إن اتفاقية "نيمبوس" مع الحكومة الإسرائيلية، ليست "خاصة بالأعمال ذات الحساسية العالية، السرية أو العسكرية المتعلقة بالأسلحة أو الخدمات السرية".

ولا تشير الوثائق التي حصلت عليها صحيفة "واشنطن بوست"، إلى كيفية استخدام جيش الاحتلال الإسرائيلي لقدرات الذكاء الاصطناعي التي توفرها غوغل، والتي يمكن استخدامها لمهام مثل أتمتة الوظائف الإدارية بعيدا عن الخطوط الأمامية للجيش.

واقترح غابي بورتنوي، المدير العام للمديرية الوطنية السيبرانية التابعة للحكومة الإسرائيلية، في مؤتمر عقد في أوائل العام الماضي أن عقد نيمبوس ساعد بشكل مباشر في تطبيقات القتال، وفقا لمقال من مجلة "بيبول أند كمبيوترز" التي استضافت المؤتمر. 

وقال بورتنوي: "بفضل سحابة نيمبوس العامة، تحدث أشياء هائلة أثناء القتال، تلعب هذه الأشياء دورا مهما في النصر - لن أتحدث بالتفصيل".

ولسنوات، عمل جيش الاحتلال الإسرائيلي على تطوير قدراته في تقنيات الذكاء الاصطناعي وتسريع معالجة صور المراقبة واختيار الأهداف العسكرية المحتملة. وبعد الحرب التي شنها الجيش على غزة في أعقاب تشرين الأول/أكتوبر 2023  لجأ إلى "هابسورا" وهي أداة طورها داخليا بهدف تزويد القادة بألاف الأهداف البشرية والبنى التحتية للقصف. وقد ساهمت هذه الأداة في زيادة العنف والدمار في غزة، وهو ما صورته الصحيفة في تحقيق سابق لها.

وتم بناء أداة هابسورا على مئات الخوارزميات التي تحلل البيانات مثل الاتصالات التي تم اعتراضها وصور الأقمار الاصطناعية لتوليد إحداثيات الأهداف العسكرية المحتملة مثل الصواريخ أو الأنفاق.
لكن بعض القادة الإسرائيليين أثاروا مخاوف بشأن دقة التكنولوجيا، فيما أعرب آخرون عن قلقهم من التعويل الكبير على التوصيات التي تقدمها، مما أدى إلى تراجع في جودة تحليل الإستخبارات الإسرائيلية.

ومن غير الواضح  إن ساهم مشروع هابسورا أو تطويره في خدمات حوسبة سحابية تجارية.  وفي مقابلة أجرتها الصحيفة مع مسؤول بارز في جيش الاحتلال الإسرائيلي في الصيف الماضي قال فيها إن المؤسسة العسكرية استثمرت بشكل كبير في تكنولوجيات السحاب الجديدة والأجهزة وأنظمة الحوسبة الخلفية الأخرى وغالبا بالشراكة مع شركات أمريكية.

وفحص جيش الاحتلال الإسرائيلي تكنولوجيا من عدة شركات وهو يفكر في تطبيق تقنية الذكاء الاصطناعي التوليدية، وهي التكنولوحيا التي تقف وراء الإنتشار الأخير لبرامج الدردشة الآلية وأدوات الذكاء الاصطناعي الأخرى. وشملت الاستخدامات مسح الصوت والفيديو والنص من أنظمة جيش الاحتلال كجزء من تدقيق العمليات العسكرية التي أدت إلى هجوم 7 تشرين الأول/أكتوبر الذي شنته حماس.

وبحسب التقرير، فإن "غوغل" تعتبر متعهدا كبيرا مع الحكومة الإسرائيلية منذ عام 2012، عندما اختارها المسؤولون الإسرائيليون مع أمازون للمساهمة للعمل على مشروعها الذي رصدت لها مليارات الدولارات لتطوير "نيمبوس للحوسبة السحابية"، والذي كان يهدف لإجراء تحديث واسع للتكنولوجيا الحكومية. ويملك مؤسس أمازون، جيف بيزوس صحيفة "واشنطن بوست".

وأدت الصفقة لقيام الشركتين المتنافستين ببناء مراكز بيانات لها في إسرائيل ووافقت على  توفير برامج التخزين السحابي للدوائر الحكومية. في ذلك الوقت، قال مسؤولون إسرائيليون لوسائل الإعلام المحلية إن الصفقة ستشمل العمل مع جيش الاحتلال الإسرائيلي.

وقد واجهت صفقة نيمبوس احتجاجات من بعض موظفي غوغل وأمازون، الذين أصروا على عدم عمل الشركتين مع حكومة إسرائيل بسبب معاملتها للفلسطينيين.


وجاءت الاحتجاجات الأكثر صخبا من عمال "غوغل" الذين شعروا بالقلق من أن العقد قد يسمح باستخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي الخاصة بها من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي ووكالات الاستخبارات التي يعتقدون أنها تنتهك حقوق الإنسان بانتظام في غزة والضفة الغربية المحتلة.

وعندما استحوذت شركة "غوغل" على شركة الذكاء الاصطناعي البريطانية الناشئة "ديب مايند" في عام 2014، نصت شروط الاستحواذ على تكنولوجيا ديب مايند بعدم استخدامها في الأغراض العسكرية أو الرقابية، حسبما قال مؤسسها ديميس حسابيس بمقابلة عام 2015. واليوم، يعد حسابيس واحدا من أقوى المسؤولين التنفيذيين في الشركة ويقود جميع أعمال تطوير الذكاء الاصطناعي تحت العلامة التجارية غوغل ديب مايند  وهي مجموعة تشمل تقنيات الصور والفيديو ومساعد الذكاء الإصطناعي التوليد جيميني. ولدى غوغل سياساتها المتعلق بالذكاء الاصطناعي وضرورة عدم تطبيق التكنولوجيا بطريقة تضر بالناس.

ويقول برنامج حقوق الإنسان الخاص بها إن الشركة تراجع منتجاتها وسياساتها للتأكد من التزامها بالمعايير الدولية مثل الإعلان العالمي لحقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة وتدعو الموظفين إلى إثارة أي مخاوف لديهم بشأن عمل الشركة.

وفي الصيف الماضي، أرسلت مجموعة تضم أكثر من 100 موظفا رسائل بريد إلكتروني إلى مديري غوغل وأعضاء فريق حقوق الإنسان بالشركة تطلب منهم مراجعة عمل الشركة مع جيش الاحتلال الإسرائيلي، وفقا لموظف في "غوغل" تحدث بشرط عدم الكشف عن هويته لحماية وظيفته. وقال الموظف إن الطلبات تم تجاهلها.

مقالات مشابهة

  • ما مستقبل الجيش الإسرائيلي بعد استقالة هاليفي؟
  • جيروزاليم بوست: على إسرائيل أن تستعد للمواجهة مع إيران بعد تنصيب ترامب
  • أسعار صرف العملات اليوم الخميس 23 يناير 2025 في عدن وصنعاء
  • اقتحام وصدامات في جامعة كولومبيا بنيويورك.. نشطاء يحرقون الصهيونية رمزيا ويثيرون جدلا (صور+ فيديو)
  • «واشنطن بوست»: جوجل زودت إسرائيل بأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي في حرب غزة
  • واشنطن بوست: غوغل سارعت لتزويد إسرائيل بتقنيات الذكاء الاصطناعي بعد 7 أكتوبر
  • واشنطن بوست: هذه أمنيات فلسطينيات بعد وقف إطلاق النار
  • البريد المصري "يحذر" من الرسائل النصية والروابط غير معلومة المصدر.. التي تستهدف اختراق حسابات المواطنين
  • واشنطن بوست: العفو الذي أصدره بايدن وترامب تقويض لسيادة القانون
  • جيروزاليم بوست: حماس تخرج في غزة لتثبت أنها لم تفقد السيطرة