كشف موقع "سبورتينغ بيديا" المتخصص في التحليل والإحصائيات الرياضية عن قائمة أفضل 10 مدربين حققوا أكبر قدر من العوائد المالية لأنديتهم من خلال بيع اللاعبين.

ويتصدر الأرجنتيني دييغو سيميوني مدرب أتلتيكو مدريد -الذي يدرب الفريق للموسم الـ13 تواليا- القائمة، إذ أنعش خزانة "الأتلتي" بنحو مليار و150 مليون يورو.

وأكبر عملية بيع لسيميوني تأتي من السماح لأنطوان غريزمان بالذهاب إلى برشلونة مقابل 120 مليون يورو، قبل التوقيع معه مجددا بعد 3 سنوات فقط مقابل 40 مليونا.

وباع أتلتيكو أيضًا لوكاس هيرنانديز إلى بايرن ميونخ مقابل نحو 80 مليون يورو، ورودري إلى مانشستر سيتي مقابل 70 مليون يورو، وتوماس بارتي إلى أرسنال مقابل 52 مليون يورو.

شاهد.. رد فعل مدرب أتلتيكو مدريد دييغو سيميوني، بعد فوز فريقه على إنتر ميلان الإيطالي وتأهله إلى ربع نهائي دوري أبطال أوروبا pic.twitter.com/fGWKtyBasf

— الجزيرة نت رياضة (@AJASports) March 14, 2024

ويأتي في المركز الثاني في القائمة ليوناردو جارديم، المدير الفني الحالي لنادي الريان القطري. لكن مبيعاته الضخمة جاءت عندما كان مدربا لفريق موناكو في الفترة من 2014 إلى 2019.

ورأى جارديم أن فريقه الخرافي وقتها يتبعثر وأكبر الأندية الأوروبية تتهافت للتعاقد مع لاعبيه، إذ غادر كل من كيليان مبابي، وخاميس رودريغيز، وتوماس ليمار، وفابينيو، وبرناردو سيلفا، وبنجامين ميندي، وأنتوني مارسيال، في صفقات تزيد قيمتها على 996 مليون يورو.

وقائمة المدربين العشرة الأوائل كما يلي: الأرجنتيني دييغو سيميوني (أتلتيكو مدريد): 1146 مليار يورو البرتغالي ليوناردو جارديم (عندما كان مدربا لموناكو): 996 مليون يورو الإسباني بيب غوارديولا (مانشستر سيتي): 988 مليون يورو الإيطالي كارلو أنشيلوتي (ريال مدريد وتشلسي): 945 مليون يورو البرتغالي جوزيه مورينيو (المدرب السابق لتشلسي وروما ومانشستر يونايتد): 934 مليون يورو الإيطالي ماسيميليانو أليغري (يوفينتوس): 932 مليون يورو الإيطالي جيان غاسبيريني (أتالانتا): 924 مليون يورو الألماني توماس توخيل (بايرن ميونخ وتشلسي): 818 مليون يورو الإسباني رافاييل بينيتيز (المدرب السابق لليفربول وريال  مدريد وإيفرتون وتشلسي ونيوكاسل): 763 مليون يورو. البرازيلي جورجي جيسوس (المدرب السابق لبنفيكا البرتغالي والحالي للهلال السعودي): 762 مليون يورو.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: رمضان 1445 هـ حريات ملیون یورو

إقرأ أيضاً:

بقيمة 2.8 مليار يورو.. المغرب يعلن شراء 168 قطارا من شركات فرنسية وإسبانية وكورية

أعلن المكتب الوطني للسكك الحديدية، اليوم الأربعاء، عن إتمام إسناد الصفقات المتعلقة ببرنامج اقتناء قطارات جديدة، بغلاف إجمالي يصل إلى 29 مليار درهم، وذلك في إطار دورته الجديدة للتطوير التي يمتد أفقها إلى عام 2030.

 

وأوضح المكتب، في بلاغ نشره على موقعه الإلكتروني، أن هذا البرنامج الرامي لاقتناء 168 قطارا من الجيل الجديد، يهدف إلى تجديد أسطول المكتب الوطني للسكك الحديدية من جهة، ومواكبة نمو حركة النقل وكذا المشاريع التنموية التي تم إطلاقها في أفق 2030، من جهة ثانية، ولاسيما تمديد خط السكك الحديدية فائق السرعة من القنيطرة إلى مراكش، وتطوير خدمات السكك الحديدية للقرب من نوع “RER” (القطار الجهوي السريع) في الجهات الرئيسية للمملكة.

وأضاف المصدر ذاته أن إسناد صفقات اقتناء القطارات جاء عقب مسلسل تنافسي استمر لأكثر من عام، تم خلاله إجراء عملية تنافسية مع الشركات الرائدة في صناعة السكك الحديدية على المستوى العالمي.

وفي هذا السياق، تم إسناد ثلاث صفقات للمقاولات التي تقدمت بأفضل العروض من حيث الجدوى والمزايا الاقتصادية. ويتعلق الأمر بصفقة اقتناء 18 قطارا فائق السرعة، والتي تم إسنادها إلى التجمع المكون من الشركة الفرنسية “ألستوم للنقل”، وشركة “ألستوم للسكك الحديدية – المغرب/ ALSTOM Railways Maroc”.

أما صفقة اقتناء 40 قطارا للربط بين المدن فقد تم إسنادها إلى الشركة الإسبانية (كونستركسيونيس إي أوكسير دي فيريروكاريلوس)، بينما تم إسناد صفقة اقتناء 110 قطارات من نوع “RER” إلى الشركة الكورية الجنوبية (هيونداي روتم).

وتماشيا مع متطلبات المكتب الوطني للسكك الحديدية، تتضمن هذه الصفقات التزامات بالتعويض الصناعي مع تطوير الأنشطة الصناعية في المغرب من أجل دعم المنظومة الصناعية الوطنية للسكك الحديدية، بما في ذلك إنشاء مصنع محلي لصناعة قطارات القرب، وذلك بغية تطوير طموح التصدير للقطارات على المدى المتوسط والطويل.

 

وعلى صعيد متصل، سيقوم المكتب والمقاولات المصنعة المختارة بإبرام شراكات لصيانة القطارات التي تم اقتناؤها على مدار عدة سنوات. وقد تمت أيضا مواكبة إسناد هذه الصفقات بتمويلات ميسرة للغاية من قبل شركاء دول المنشأ، التي تغطي المبلغ الكامل للصفقات.

وخلص البلاغ إلى أن التزام المكتب الوطني للسكك الحديدية وشركائه الذين تم اختيارهم يفتح آفاقا واعدة للتنمية الصناعية، مع تعزيز مكانة السكك الحديدية كعصب رئيسي للحركية المستدامة، مما سيسهم في إنجاح التنظيم المشترك لكأس العالم 2030 من قبل المملكة وإسبانيا والبرتغال.

مقالات مشابهة

  • عوائد مالية ضخمة.. ماذا ينتظر الأهلي في كأس العالم للأندية 2025؟
  • الهلال يرصد 240 مليون يورو لضم فينيسيوس
  • بـ1.30 مليار يورو.. مانشستر سيتي أعلى الأندية قيمة سوقية
  • خبيرة عقارية تكشف عن أفضل مناطق الاستثمار العقاري في دبي لعام 2025
  • حقيقة تعاقد الاتحاد السعودي مع كامبوس مقابل 200 مليون يورو
  • مانشستر سيتي يعلن وصول ميسي الجديد مقابل 15 مليون يورو
  • برشلونة يريد ألفاريز: عرض خرافي لضم هداف أتلتيكو مدريد
  • عرض سعودي بـ 200 مليون يورو لضم مستشار سان جيرمان لتطوير المنتخب
  • السعودية تجمع 2.25 مليار يورو من إصدار سندات دولية
  • بقيمة 2.8 مليار يورو.. المغرب يعلن شراء 168 قطارا من شركات فرنسية وإسبانية وكورية