تعيين أمين جديد لمعهد الدراسات الأفروآسيوية بجامعة قناة السويس
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
استقبل الدكتور محمد سعد زغلول نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث الدكتورة هبه حسن محمد عطوة إخصائي شئون مالية بالدرجة الأولى بالمجموعة النوعية لوظائف التمويل والمحاسبة، لتسليمها القرار الصادر بتكليفها بالعمل أمين لمعهد الدراسات الأفروآسيوية.
يُذكر أن الدكتورة هبه حسن مدرب معتمد من المجلس الأعلى للجامعات برنامج أساسيات التحول الرقمي، مدرب مسارك معتمد من البورد الدولي I.
حاصلة على درجة الدكتوراه من كلية التجارة جامعة قناة السويس، عن رسالة تحمل عنوان : "مدخل مقترح للتكامل بين أسلوب تكلفة دورة حياة المنتج وأسلوب التكلفة المستهدفة بهدف تطوير النظام المحاسبي للتكاليف لتحقيق الميزة التنافسية للمشروعات المتوسطة والصغيرة دراسة تطبيقية".
حاصلة على جائزة الأبحاث العلمية الموجهة لخدمة المجتمع والبيئة، للعاملين من غير أعضاء هيئة التدريس "جائزة الدكتور أحمد عسكر"، عن بحث تطبيقي بعنوان " دور التكامل بين أسلوب تكلفة دورة حياة المنتج والتكلفة المستهدفة وتأثيرها في نجاح المشروعات المتوسطة والصغيرة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الافروآسيوية الدراسات العليا والبحوث الدكتور محمد سعد المشروعات المتوسطة
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب الاتحاد: مصر لن تقبل أي مساومة على قناة السويس
استنكر المستشار رضا صقر، رئيس حزب الاتحاد بشدة التصريحات غير المسؤولة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي تطالب بمرور السفن الأمريكية مجانًا عبر قناة السويس، مشيرًا إلى أن هذه المطالب تتعارض صراحةً مع الاتفاقيات الدولية، خاصة معاهدة القسطنطينية 1888 التي تحترم سيادة مصر الكاملة على القناة وتلزم جميع السفن بدفع رسوم عادلة مقابل الخدمات الملاحية .
وشدد "صقر"، في تصريحات صحفية اليوم، أن ما يفعله ترامب ليس سوى "مساومة" وضغط غير مقبول على مصر، يشبه محاولاته السابقة في قضية التهجير التي رفضتها الدولة المصرية بقوة، مضيفًا: نحن نرفض أي مساومة تمس سيادتنا أو تفرض شروطًا استثنائية لدولة بعينها، فهي ممر مائي تخضع للقوانين المصرية والدولية.
وأكد رئيس حزب الاتحاد أن قناة السويس مصرية خالصة، وهذه حقيقة تاريخية وقانونية لا تقبل الجدل، لقد دفع المصريون دماءهم ثمناً لها، حيث استشهد 120 ألف مصري أثناء حفرها، وأممها الزعيم جمال عبد الناصر عام 1956 لتظل رمزًا للكرامة الوطنية، وأي محاولة للانتقاص من هذه السيادة هي محاولة فاشلة لن تمر. .
وشدد على أن ادعاء ترامب بأن "قناة السويس ما كانت لتوجد لولا أمريكا" هو "كلام فارغ" يفتقر، القناة حُفرت بين عامي "1859 و1869"، حين كانت الولايات المتحدة غارقة في حربها الأهلية، ولم يكن لها أي دور في إنشائها. المصريون هم من بنوها بدمائهم، وسيظلون حراسها .