علي جمعة: صوت المرأة ليس عورة ومساواتها مع الرجل ضرورية (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
أجاب الدكتور على جمعة، مفتى الجمهورية السابق، على سؤال طالبة حول سبب منع المرأة من الإنشاد الدينى بحجة إن صوت المرأة عورة؟.
علي جمعة يوضح حكم استخدام برامج تسجيل المكالمات لإعادة الحق (فيديو) علي جمعة: الصلاة فرضت في الأرض وليس بالسماء (فيديو)وقال خلال برنامج الرمضاني "نور الدين"، الذي يعرض على القناة الأولى، اليوم الاثنين: "مين اللى قال إن صوت المرأة عورة، أنت سمعتى كده، لأ صوت المرأة ليس عورة، هى دى الإجابة على سؤالك".
أكد أن المرأة في الإسلام أنصفها النص الشرعي والقرآن والسنة، متابعا: "المساواة بين الرجل والمرأة أمر لابد منه وهذه المساواة في أصل التكليف والحقوق والواجبات حتي لو اختلفت الهيئات والأدوار والمراكز القانونية والخصائص والوظائف".
وأوضح: "المرأة في الإسلام صارت وراء الكفاءة ولم يحرم الإسلام في تاريخه عمل المرأة فخرجت وعملت وتولت تقريبا جميع المناصب، وتولت المرأة السلطانة والرئاسة والملك ولما قومنا ببحث في هذا المقام وجودنا 90 امرأة رئاسة الدولة باختلاف أسمائها الأميرة والسلطانة والخانم والهانم والملكة.. للأسف في المناهج لا يذكرون ولا واحدة.. قد يذكرون شجرة الدر ولكن يوجد 90 امرأة تولت الحكم منذ الإسلام".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المراة صوت المرأة مفتي الجمهورية نور الدين الوفد بوابة الوفد صوت المرأة
إقرأ أيضاً:
قصة لا يتصورها عقل.. حجزت ابن زوجها 20 سنة في قبو
#سواليف
في #مشهد_صادم، عثر رجال الإطفاء في ولاية “كونيتيكت” الأميركية الشهر الماضي على #رجل_نحيل في #قبو أحد المنازل.
ليتبين لاحقاً أن #عمال_الطوارئ الذين استجابوا للحريق بمنزل كيمبرلي سوليفان في ووتربري، أنقذوا بالفعل رجلاً قضى 20 سنة محتجزا في القبو، دون أن يتمكن من الخروج ووسط حرمان مزمن من الطعام والمياه.
كما اكتشفوا أن السيدة البالغة من العمر 56 سنة احتجزت ابن زوجها، الرجل النحيل البالغ من العمر نحو 32 سنة، 20 عاما، ما دفعه أخيرا إلى إشعال الحريق في محاولة يائسة للتحرر من الغرفة الصغيرة التي سجنته فيها لعقدين من الزمن.
مقالات ذات صلةوقال الرجل الذي لم تكشف الشرطة عن اسمه أو صورته، والذي يبلغ طوله 170 سم، فيما وزنه 27 كغم فقط، لرجال الإطفاء حينها “أريد حريتي”.
توقيف زوجة الأب
أما الجديد في تلك القضية الصادمة، التي هزت الولاية الأميركية، فإعلان الشرطة القبض على سوليفان، قبل يومين وسوقها إلى المحكمة.
كما أشارت الشرطة إلى أن السيدة عنفت ابن زوجها وعرضته للإيذاء الشديد منذ أن كان في الحادية عشرة من عمره.
بينما كشف الرجل أن والده الذي توفي قبل سنوات قليلة كان يعلم بما ترتكبه، إلا أنه كان مريضاً لا يبارح كرسيه.
كما أكد أن زوجة أبيه كانت تعنفه لسنوات، وتعطيه الطعام والمياه بشكل شحيح جدا، حتى إنه اضطر في بعض المرات إلى شرب “مياه الحمام الآسنة”.
كذلك أوضح أنه لم يجرؤ على الهروب أو القيام بأي حركة تنذر بوجوده في القبو، لأنها كانت تهدده بمنع الطعام عنه.
وكانت الوثائق الطبية كشفت أن الرجل الذي أمضى أغلب حياته بعيدا عن ضوء الشمس، يعاني من الاكتئاب واضطراب ما بعد الصدمة، فضلا عن أن مستواه المعرفي أقرب للمراهقين.