"بيني نيكولولو".. لاعب فرنسي يستشعر جمال شهر رمضان المبارك في المملكة
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
يتميز المجتمع السعودي بقبوله وانفتاحه على الآخرين، وذلك انطلاقاً من التعاليم الشرعية في حسن التعامل، وامتداداً للموروث الاجتماعي والتقاليد في الترحاب والكرم، فبين الأولى والثانية وجد لاعب فرنسي في صفوف نادي العروبة الرياضي بالجوف نفسه في أجواء عائلية في شهر رمضان، وهو الصيام الأول له في المملكة مع عائلته.
وفي لقاء معه، يحكي اللاعب الفرنسي "بيني نيكولولو" ذو الـ 28 عاماً، أن هذا العام هو أول عام له في شهر رمضان المبارك بالمملكة، ويستشعر فيه جمال الشهر الكريم ويمارس تمارينه الرياضية، ويتناول وجباته بشكل منتظم مع الصيام، مشيراً إلى أنه لم يعتد هذا التغيير، حيث كان يمارس تمارينه في فترات الصباح، ولكنه يتعايش مع جدول رمضان بشكل جيد.تجربة الأكلات الشعبيةوعن الأكلات الشعبية في المملكة قال اللاعب "نيكولولو" إنه اعتاد تجربة أصناف مختلفة من الأكلات السعودية مع زملائه من الفريق، خاصة تجربة "الأرز بطرقه المختلفة "، التي أشاد بها بشكل كبير، ويملك اللاعب علاقات اجتماعية مع اللاعبين والإداريين في ناديه ويحظى بصداقات وثيقة معهم ووجد أرضية مشتركة معهم.
أخبار متعلقة صور| كيف يُمكننا استغلال شهر رمضان لتعزيز الصحة النفسية؟مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخبر ينقذ حياة سبعينة بعملية قسطرة تداخلية متقدمةوتعمد الأندية الرياضية في شهر رمضان المبارك إلى إجراء تغييرات في جدول اللاعبين خلال شهر رمضان المبارك، لضمان قيامهم بأداء الصيام بشكل جيد بما لا يخل بمسؤولياتهم تجاه تمارينهم الرياضية والمباريات التي تعقد خلال شهر رمضان، حيث تركز الأندية على استثمار ساعات المساء في أداء التمارين الرياضية وعقد المنافسات في اللقاءات والمباريات.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس سكاكا المجتمع السعودي حسن التعامل لاعب فرنسي شهر رمضان شهر رمضان المبارک
إقرأ أيضاً:
عشرات المستوطنون يجددون اقتحام الأقصى المبارك
الثورة نت/
جدد عشرات المستوطنين الصهاينة ، اليوم الأربعاء، اقتحام المسجد الأقصى المبارك، بحماية شرطة العدو الصهيوني .
وأفادت مصادر محلية وفقا لوكالة الانباء الفلسطينية ، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى على شكل مجموعات متتالية من جهة باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية، وأدوا طقوسا تلمودية في باحاته، تزامنا مع عيد “الحانوكاة” اليهودي.
ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي الشامل على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية، في أكتوبر 2023، شددت قوات الاحتلال إجراءاتها عند أبواب المسجد الأقصى، ومداخل البلدة القديمة.