أنوشكا تحقق حلم فرشاة الشعر على المسرح.. رحلة فنية تبدأ من الخيال
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
منذ نعومة أظفارها، عاشت الفنانة أنوشكا حلمًا واحدًا سيطر على خيالها، فمنذ سن الخامسة، كانت ترى نفسها فنانة مشهورة، تُبهر الجماهير بأدائها على المسرح.
تقول أنوشكا في حديثها لبرنامج «كان عمري 20»، مع الإعلامية شافكي المنيري: «كنت أقف أمام المرآة في طفولتي، أحمل فرشاة شعر كأنها ميكروفون، وأتخيل نفسي على مسرح ضخم».
وأضافت: «عندما تميت 19 سنة كنت في أولى جامعة، كنت بغني إعلانات في شركة إعلانات طارق نور، عشان أكسب فلوسي ومطلبش من بابا».
أنوشكا تحصل على ميدالية ذهبية للأغنية الفرنسيةوتابعت أنها شاركت في مهرجان الدول الناطقة بالفرنسية وحصلت على الجائزة الأولى «الميدالية الذهبية»، للأغنية الفرنسية، موضحة أن مصر هي التي أرسلتها إلى فرنسا، هذا المهرجان كان يشترك به 45 دولة ناطقة باللغة الفرنسية ومصر هي التي فازت حين ذلك.
أنوشكا تشارك في مهرجان الدول الناطقة بالفرنسيةوأوضحت «أنوشكا» أنها كانت سعيدة أنها كانت بديلا الموسيقار عمر خيرت، موضحة أنهم كانوا يطلبون 7 عازفين فقط مع كل موسيقي، قائلة:«كنت البديل لعمر خيرت بقرار من المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وحتى الآن بحس نفس إحساسي وقتها، عندما اختروني أنا كنت سعيدة أوي».
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
أغلبها يعمل بدون ترخيص.. تخفيف الأحمال على إعلانات الشوارع بقنا ضرورة وطنية
تكتظ شوارع مدن محافظة قنا التسعة، باللوحات الإعلانية على جنبات شوارعها بمختلف أشكالها واحجامها، فى مشهد أصبح معه معرفة العمارات السكنية يتطلب ذاكرة قوية وجهدا كبيراً، وبالرغم من ذلك أغلبها يعمل بشكل مخالف وبدون ترخيص، وهو ما يمثل عبئ كبير على الشبكة القومية للكهرباء، خاصة فى ظل ما تعانيه محطات توليد الكهرباء من إرتفاع فى الاستهلاك نتيجة لارتفاع درجات الحرارة التى تشهدها البلاد خلال تلك الأيام .
مصادر "للوفد" ذكرت أن تلك الإعلانات تستهلك كميات كبيرة من الكهرباء خاصة انها تعمل طوال الليل، ومعظمها يعمل بنظام اللمبات القديمة والمعروف بزيادة استهلاكها من الكهرباء، مقارنتا باللمبات الليد الحديثة والموفره للطاقة .
وتحدثت المصدر، أن غالبية تلك الإعلانات تعمل بشكل مخالف وبدون ترخيص وتتهرب من دفع الرسوم المقرره عليها والتى يتم تحصيلها بواسطة مجالس البلدية، مضيفاً إلى ضرورة الحد من تلك الإعلانات وتقنين أوضاعها وتنظيمها، وإزالة المخالف منها، وذلك حفاظاً على المظهر الحضارى لشوارع المدن، وتوفيرا لطاقة من ناحية أخرى.
ووفقا للمعلومات تعد مدينتى قنا ونجع حمادى الأكثر اكتظاظا بتلك الإعلانات يعقبها مراكز قوص وفرشوط ودشنا وابو تشت وقفط ونقادة، فى حجم الإعلانات وكثافتها بالشوارع خاصة الرئيسية منها .
سعد احمد موظف بقنا، طالب الحكومة بضرورة ترشيد الاستهلاك، وذلك من خلال متابعة أجهزة فصل أعمدة الإنارة بالشوارع وعمل الصيانة الدورية لها باستمرار، مضيفاً إلى انه لا تزال هناك أعمدة فى بعض الشوراع تعمل فى النهار، وهو امر غير مقبول خاصة فى ظل أزمة تعانى منها الدولة فى الطاقة الكهربائية. عبد الرحيم سيد، اقترح زيادة التوسع فى الاعتماد على الطاقة الشمسية سوء فى المنازل او على اسطح المصالح الحكومية، بجانب سعى الدولة لدعم هذا الاتجاه، وذلك من خلال التوسع فى تصنيع وإنتاج الألواح الشمسية والبطاريات الخاصة بها محليا، ورفع الجمارك عن مكوناتها فى الوقت الحالى كحل عاجل وملح.
ذينب محمود موظفة بأحد المصالح الحكومية بقنا، طالبت المواطنين وخاصة السيدات ربات المنازل بضرورة المشاركة بايجابية فى الحملات التى جرى تدشينها مؤخراً من الأحزاب ومنظمات المجتمع المدنى والاهلى والتى تدعوا جميعها لترشيد استهلاك الكهرباء داخل المنازل وتقليل الفاقد منها، فضلاً عن ترشيد الكهرباء أيضا فى المصالح الحكومية والشركات الخاصة والمحال والمولات وغيرها بهدف تقليل الضغط على الشبكة القومية للكهرباء، خاصة فى وقت الذروة .