أنوشكا تحقق حلم فرشاة الشعر على المسرح.. رحلة فنية تبدأ من الخيال
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
منذ نعومة أظفارها، عاشت الفنانة أنوشكا حلمًا واحدًا سيطر على خيالها، فمنذ سن الخامسة، كانت ترى نفسها فنانة مشهورة، تُبهر الجماهير بأدائها على المسرح.
تقول أنوشكا في حديثها لبرنامج «كان عمري 20»، مع الإعلامية شافكي المنيري: «كنت أقف أمام المرآة في طفولتي، أحمل فرشاة شعر كأنها ميكروفون، وأتخيل نفسي على مسرح ضخم».
وأضافت: «عندما تميت 19 سنة كنت في أولى جامعة، كنت بغني إعلانات في شركة إعلانات طارق نور، عشان أكسب فلوسي ومطلبش من بابا».
أنوشكا تحصل على ميدالية ذهبية للأغنية الفرنسيةوتابعت أنها شاركت في مهرجان الدول الناطقة بالفرنسية وحصلت على الجائزة الأولى «الميدالية الذهبية»، للأغنية الفرنسية، موضحة أن مصر هي التي أرسلتها إلى فرنسا، هذا المهرجان كان يشترك به 45 دولة ناطقة باللغة الفرنسية ومصر هي التي فازت حين ذلك.
أنوشكا تشارك في مهرجان الدول الناطقة بالفرنسيةوأوضحت «أنوشكا» أنها كانت سعيدة أنها كانت بديلا الموسيقار عمر خيرت، موضحة أنهم كانوا يطلبون 7 عازفين فقط مع كل موسيقي، قائلة:«كنت البديل لعمر خيرت بقرار من المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وحتى الآن بحس نفس إحساسي وقتها، عندما اختروني أنا كنت سعيدة أوي».
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
دولة كاليفورنيا المستقلة.. هل يتحول الخيال إلى حقيقة بانفصالها عن أمريكا؟
وافقت وزيرة خارجية ولاية كاليفورنيا "شيرلي ويبر" على حملة لجمع التوقيعات للمطالبة بالتصويت على ما إذا كانت الولاية الذهبية يجب أن تترك الولايات المتحدة وتصبح دولة مستقلة، وفق ما أوردت صحف أمريكية.
لماذا هذا مهم؟تعد كاليفورنيا إلى حد ما الولاية الأكثر ثراءً واكتظاظًا بالسكان في الاتحاد الأمريكي.
ووفقًا لتوقعات صندوق النقد الدولي للاقتصاد العالمي لعام 2023، فإن كاليفورنيا لديها خامس أكبر اقتصاد في العالم، مما يضعها خلف اليابان وأمام الهند والمملكة المتحدة.
ووصفت منظمة كالكسيت، وهي مجموعة تدافع عن استقلال كاليفورنيا، فوز ترامب في الانتخابات الرئاسية في نوفمبر بأنه "هجوم على كل ما تهتم به كاليفورنيا".
وزعمت أنه عزز قضية الولاية من أجل الانفصال.
وفي عام 2024، أدرج الحزب الجمهوري في تكساس في برنامجه السياسي دعوة لإجراء استفتاء على تحول الولاية إلى "دولة مستقلة".
وأعلنت ويبر، أن مبادرة عريضة الاستقلال التي أطلقها إيفانز من فريسنو قد تبدأ في جمع التوقيعات.
ولكي يتم تضمين تصويت الاستقلال في بطاقة الاقتراع في انتخابات كاليفورنيا لعام 2028، يتعين على المشاركين في الحملة جمع 546651 توقيعا - وهو ما يشكل 5 في المائة من إجمالي الأصوات المدلى بها للحاكم جافين نيوسوم في نوفمبر 2022 - وتقديمها إلى مسؤولي الانتخابات في المقاطعة بحلول 22 يوليو 2025.
دولة حرة ومستقلةوبحسب الحملة، إذا أدلى ما لا يقل عن 50 في المائة من الناخبين المسجلين في كاليفورنيا بأصواتهم، وصوت ما لا يقل عن 55 في المائة من المشاركين بـ "نعم"، فإن ذلك سيشكل "تصويتا بحجب الثقة عن الولايات المتحدة الأمريكية" و"تعبيرا عن إرادة شعب كاليفورنيا" لتصبح ولاية مستقلة.
لكن لن تكون نتائج التصويت ملزمة قانونا، ولن تكون الحكومة الفيدرالية ملزمة باحترام نتائجها.
وينص الاقتراح على إنشاء لجنة "لإعداد تقرير عن مدى قدرة كاليفورنيا على البقاء كدولة مستقلة".
كما ينص على توفير 10 ملايين دولار كدفعة لمرة واحدة للجنة والانتخابات، بالإضافة إلى مليوني دولار إضافية من خزائن الولاية لإدارة اللجنة كل عام.
في السادس من نوفمبر، كتبت حركة "كالكسيت" على موقعها الإلكتروني : "عاد ترامب، وسيأتي بمزيد من الأدوات والمؤيدين مقارنة بالمرة السابقة. هل نحتاج إلى الانتظار حتى عام 2028 لندرك أن هذا هو مسار البلد الذي نتشارك معه ".