المصل واللقاح تكشف أسباب وجود تطعيم رباعي وخماسي وسداسي
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
كشفت هيئة المصل واللقاح عن تفاصيل التطعيمات ، الرباعية والخماسية والسداسية ، والعلاقة بينها وبين تطعيمات الصحة الإجبارية.
وأوضحت هيئة المصل واللقاح إن الطفل عندما يولد يكون بحاجة إلي تطعيم ضد ستة أمراض من أول الشهر الثاني ، وتتمثل هذه الأمراض في :-
كبدي ب شلل أطفال ديفتيريا تيتانوس سعال الديكى إنفلونزا بكتيرى
وقالت هيئة المصل واللقاح إن وزارة الصحة المصرية تقوم بتوفير التطعيمات السابقة بالمجان ضمن تطعيمات الأطفال الإجبارية بمكاتب الصحة الموجودة في كل المحافظات ، وكذلك في فروع المصل و اللقاح
أسباب تسمية التطعيمات بالأسماء الحالية
أوضحت هيئة المصل واللقاح أنه علي حسب عدد الأمراض الموجودة في الحقنة الواحدة “ اللقاح ” بيكون الإسم ، وحال وجود لقاح يحمي من خمسة من أصل ستة يبقى اسمه خماسي ويتبقي تطعيم بحقنة بره ، واللقاح الذي يحمي من اربع امراض يكون اسمه رباعي ويتبقي حقتنين بإبرة
واختتمت هيئة المصل واللقاح قائلة « لو الحقنه بتحمى من الستة امراض كلها فالطفل في هذه الحالة ليس بحاجة الي حقن أخري »
.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المصل واللقاح التطعيمات المحافظات الطفل كبدي
إقرأ أيضاً:
هيئة الدواء تسعى للحصول على اعتماد منظمة الصحة العالمية
اختتم وفد رفيع المستوى من منظمة الصحة العالمية، أمس، زيارته لهيئة الدواء المصرية، والتي استمرت ثلاثة أيام، حيث اطلع خلالها على الإجراءات التي اتخذتها الهيئة لتمكينها من الحصول على اعتماد المنظمة في مجال الدواء، وذلك تمهيدًا للزيارة القادمة التي سيجريها وفد المنظمة.
في ختام الزيارة، أعرب الدكتور علي الغمراوي عن شكره لمنظمة الصحة العالمية، مثمنًا الجهود الكبيرة التي تبذلها لدعم منظومة الرقابة الدوائية في مصر. وأكد حرص هيئة الدواء المصرية على الحصول على اعتماد المنظمة في مجال الدواء، بعد أن حققت سابقًا مستوى النضج الثالث في مجال اللقاحات.
وأوضح الغمراوي أن هذا السعي يتماشى مع استراتيجية الدولة لعام 2030، وتوجيهات السيد رئيس الجمهورية المتعلقة بتوطين صناعة المستحضرات الدوائية في مصر، إلى جانب تعزيز الثقة بفعالية وأمان الدواء المصري، وهو ما ينعكس إيجابيًا على سمعته محليًا ودوليًا، ويفتح آفاقًا جديدة للاستثمار والتصدير.
وقد أشاد وفد منظمة الصحة العالمية بالتطورات الكبيرة التي شهدتها هيئة الدواء المصرية في مجال الدواء، مؤكدين وجود ملاحظات إيجابية من شأنها أن تساهم في حصول الهيئة على الاعتمادات الدولية، كما أعربوا عن تقديرهم للجهود المتسارعة التي بذلت في تحديث النظام الرقابي المصري، مشيرين إلى توافقه مع المعايير الرقابية العالمية في ظل الأدوار المؤسسية التي تضطلع بها هيئة الدواء المصرية.
تجدر الإشارة إلى أن نتائج هذه الزيارة تعكس ثقة المجتمع الدولي في النظام الرقابي الدوائي المصري، الذي يتميز بالقوة والتكامل واتباعه لأحدث المعايير العالمية.
وتأتي هذه الجهود في إطار حرص هيئة الدواء المصرية على الاستفادة من الخبرات الدولية والتجارب الرائدة للمؤسسات الرقابية، ومواكبة التطورات العالمية في مجال اللقاحات والأدوية، لضمان الحصول على الاعتمادات الدولية اللازمة.