صيته السبيعي: أنا أنثى بس أكره الحريم ويازين طبع الرجاجيل.. فيديو
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن صيته السبيعي أنا أنثى بس أكره الحريم ويازين طبع الرجاجيل فيديو، أثارت المشهورة صيته السبيعي حالة واسعة من الجدل بعد تصريح في آخر ظهور لها مؤكدة بأنها لا تحب النساء وقالت صيتة السبيعي 8221; أنا .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صيته السبيعي: أنا أنثى بس أكره الحريم ويازين طبع الرجاجيل.
أثارت المشهورة صيته السبيعي حالة واسعة من الجدل بعد تصريح في آخر ظهور لها مؤكدة بأنها لا تحب النساء
وقالت صيتة السبيعي :” أنا أنثى بس أكره الحريم ويازين طبع الرجاجيل، إن كان في بيع أو شراء اتفاوض مع الرجال وما اتفاوض مع الحريم، أنا أنثى لكن أكره قوم النساء شو أسوي يعني”
وأضافت السبيعي، بأنها تحب أن تتعامل في كل شئ مع الرجال أفضل بكثير من التعامل مع النساء، لافتة إلى أن أكثر النساء مشاكلهن كثيرة وسطحيات، ولاقى كلامها جدلاً واسعا بين مؤيدين و معارضين
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/07/فيديو-طولي-309.mp4185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل صيته السبيعي: أنا أنثى بس أكره الحريم ويازين طبع الرجاجيل.. فيديو وتم نقلها من صحيفة صدى نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دراسة: النساء يتمتعن بحساسية سمع أعلى من الرجال
كشفت نتائج دراسة موسعة لفحص الفروق في حاسة السمع بين الأفراد عبر مجموعات سكانية مختلفة حول العالم، أن النساء يتمتعن بحساسية سمع أعلى بمقدار 2 “ديسبل” (وحدة لقياس شدة الصوت أو مستوى الصوت) في المتوسط مقارنة بالرجال، وهو فارق دقيق لكنه مؤثر.
وأجرى فريق دولي من العلماء، هذه الدراسة التي شملت تحليل كيفية استجابة الأذن والدماغ للأصوات بمستويات وترددات متنوعة، مع التركيز على تأثير العوامل البيولوجية والبيئية على القدرات السمعية.
وقام الباحثون باختبارات سمع شملت 450 شخصا من 13 مجموعة سكانية حول العالم، همت دولا كـ “الإكوادور وإنجلترا والغابون وجنوب إفريقيا وأوزبكستان”، وركزت الدراسة على قياس حساسية القوقعة داخل الأذن وكيفية نقلها للإشارات الصوتية إلى الدماغ عند التعرض لترددات مختلفة.
وأسفرت النتائج عن تفوق النساء في اختبارات إدراك الكلام، ما يشير إلى قدرة أدمغتهن على معالجة المعلومات السمعية بكفاءة أكبر.
وفي هذا الاطار، أبرزت الباحثة المشاركة من جامعة “باث”، توري كينغ، أن هذا الفرق قد يكون ناتجا عن التعرض للهرمونات أثناء النمو في الرحم، حيث توجد اختلافات هيكلية طفيفة بين الرجال والنساء في تشريح القوقعة.
من جهتها، أوضحت الباحثة الرئيسية في الدراسة من مركز التنوع البيولوجي والبحوث البيئية في تولوز في فرنسا، باتريشيا بالاريسك، أن من شأن هذه النتائج إعادة النظر في الفرضيات الحالية حول السمع، كما تبرز أهمية العوامل البيولوجية والبيئية في تحديد مدى حساسية الأذن.
وأضافت أن فهم هذه العوامل سيساعد في تحسين التعامل مع فقدان السمع والاختلافات الفردية في تحمل الضوضاء.
وخلص العلماء إلى أن زيادة حساسية السمع قد لا تشكل دائما ميزة، إذ يمكن أن تجعل النساء أكثر تأثرا بالضوضاء، مما قد يؤثر على جودة النوم والصحة القلبية.