ارتفاع عدد ضحايا الهجوم على غزة لأكثر من 107 آلاف قتيل وجريح
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
ارتفع عدد ضحايا الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة إلى أكثر من 107 آلاف قتيل وجريح وفق ما ذكرت مصادر طبية فلسطينية في غزة.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة إن الجيش الإسرائيلي ارتكب 11 مجزرة ضد العائلات في قطاع غزة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
وأضافت أنه وصل منها إلى المستشفيات 107 قتلى وأصيب 176.
وأشارت إلى أن الكثير من الضحايا ما زالوا تحت الركام أو على الطرق ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وبذلك يرتفع عدد القتلى إلى 32333 شخصا، فيما بلغ عدد الجرحى 74694، وذلك منذ اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر الماضي.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات وزارة الصحة الفلسطينية الجيش الإسرائيلي قطاع غزة أخبار فلسطين أخبار غزة الحرب على غزة ضحايا الحرب على غزة وزارة الصحة الفلسطينية الجيش الإسرائيلي قطاع غزة أخبار فلسطين
إقرأ أيضاً:
متاجر هارودز أحدث ضحايا الهجمات الإلكترونية على الشركات ببريطانيا
قالت سلسلة متاجر هارودز في لندن أمس الخميس إن قراصنة حاولوا اختراق أنظمتها في ثالث هجوم إلكتروني كبير على شركة تجزئة في بريطانيا خلال أسبوعين، وذلك بعد حوادث في متاجر "ماركس أند سبنسر" ومجموعة "كو-أوب".
وقالت هارودز المملوكة لجهاز قطر للاستثمار -في بيان- إنها واجهت في الآونة الأخيرة محاولات للوصول غير المصرح به إلى بعض أنظمتها، مؤكدة اتخاذ خطوات استباقية على الفور للحفاظ على أمان الأنظمة.
ويبدو أن حادثتي هارودز و"كو-أوب" كان أثرهما أقل من الهجوم على "ماركس أند سبنسر"، أحد أشهر متاجر التجزئة في بريطانيا، والذي أوقف تلقي طلبات الملابس والطلبات المنزلية عبر موقعه الإلكتروني وتطبيقه خلال الأيام السبعة الماضية.
وجاء الهجوم على "ماركس أند سبنسر" خلال فترة من الطقس الدافئ في بريطانيا يسجل فيها تجار التجزئة عادة زيادة في الطلب على ملابس الصيف والأطعمة الطازجة والمشروبات. كما تأثر توافر بعض المنتجات الغذائية في بعض المتاجر.
وذكر موقع "بليبينغ كومبيوتر" المتخصص في التكنولوجيا نقلا عن مصادر متعددة أن الهجوم الذي شفّر خوادم "ماركس أند سبنسر" يُعتقد أنه من تنفيذ جماعة قرصنة تُعرف باسم "سكاترد سبايدر".
إعلانوتعرضت الشركات والهيئات والمؤسسات العامة البريطانية لموجة من الهجمات الإلكترونية في السنوات القليلة الماضية، مما كلفها عشرات الملايين من الجنيهات الإسترلينية وشهورا من الاضطرابات في أغلب الأحيان.