النهار أونلاين:
2025-03-28@18:28:53 GMT

بن سبعيني رابع لاعب يغادر تربص الخضر

تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT

بن سبعيني رابع لاعب يغادر تربص الخضر

غادر المدافع رامي بن سبعيني، رسميا تربص الخضر، الجاري حاليا في إطار الدورة الدولية الودية “فيفا سيري 2024” المتواصلة فعالياتها بالجزائر(22 الى 26 مارس 2024).

وكشفت “الفاف” بأن الناخب الوطني، فلاديمير بيتكوفيتش، منح مساء أمس الأحد. الضوء الأخضر لبن سبعيني، لمغادرة تربص المنتخب الوطني بعد الإصابة التي تعرض لها في مباراة بوليفيا.

وهي الإصابة التي أجبرته على مغادرة الملعب في الدقيقة 19، تاركا مكانه لزميله محمد أمين توغاي.

كما أبرزت الاتحادية بأن قرار التقني البوسني. جاء بناءً على الفحوصات التي أجراها مدافع بوروسيا دورتموند الألماني. والتي أكدت استحالة لحاقه بمباراة الخضر المقررة غدا الثلاثاء، أمام جنوب إفريقيا بملعب نيلسون مانديلا.

وبذلك، يكون بن سبعيني، رابع لاعب يغادر تربص الخضر الحالي، بعد كل من بن ناصر وبوداوي، الذين تم تسريحهما بداعي الإصابة، إلى جانب أمين غويري، لأسباب عائلية.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: بن سبعینی

إقرأ أيضاً:

المالكي الذي يعاني من صعاب صحية يغادر المجلس الأعلى للتربية تخلفه بورقية الأكثر انتقادا لإصلاحات التعليم

بينما كانت وزارة التربية الوطنية تنفذ زيارات ميدانية لوسائل الإعلام إلى مدارس الريادة، الجمعة، ردا على الانتقادات التي لاحقت هذا الشكل من التعليم من لدن آخر تقرير للمجلس الأعلى للتربية والتكوين، بث الديوان الملكي بلاغا يعلن بواسطته إبعاد رئيس هذا المجلس، الحبيب المالكي بتعويضه بإحدى أكثر الوجوه انتقادا للطريقة التي يجري بها تنفيذ الإصلاحات في قطاع التعليم، رحمة بورقية.

والأسبوع الفائت، نشر المجلس الأعلى للتربية والتكوين، تقريره حول « مدارس الريادة »، وخلص إلى أن هذه التجربة التي تدافع عنها الحكومة، باعتبارها أساسا لإصلاح المدرس العمومية، « من شأنها أن تكرس الفوارق بين المدارس العمومية ».

المالكي (86 عاما) كان يعاني من صعاب صحية، وكانت مسألة التخلي عنه متوقعة، وقد نشرنا في « اليوم 24 » خبرا عن ذلك، مشيرين إلى أن وزير التربية الوطنية السابق، شكيب بنموسى قد يكون مرشحا محتملا لتعويضه. بدلا عن ذلك، راح قرار الملك إلى تعيين بورقية.

تعتبر هذه السيدة التي عملت مديرة لهيئة التقييم بالمجلس الأعلى للتعليم في السابق، صاحبة أراء نقدية حادة لسلسة الإصلاحات التي قامت بها السلطات في عهد الملك محمد الساس. باعتبارها كانت عضوا في اللجنة التي أرست نظريا، الميثاق الوطني للتربية والتكوين، فقد خلصت إلى إلى « أننا لم نطبق الإصلاح ». ولا يختلف رأيها عندما تتحدث عن « البرنامج الاستعجالي » أبضا.

إلا أن بورقية ذات الآراء السياسية المحافظة، ظلت دوما مقربة من الدولة، وقد نالت وساما ملكيا في الماضي، وهي أول امرأة في المغرب تتولى منصب رئيس جامعة. وبوصفها عالمة اجتماع مقتدرة، فقد كانت أفكارها حول إصلاح التعليم مأخوذة بأبحاثها الأكاديمية.

لكن، هل تسير بورقية في طريق غير ذلك الذي سار عليه سلفها المالكي؟

ظلت بورقية محافظة على نبرتها الحادة في عرض خلاصات تقاريرها عندما كانت رئيسة للهيئة الوطنية للتقييم حتى عام 2017. ثم غادرت منصبها.

ويتضاءل الاعتقاد بأن المالكي غادر منصبه بسبب النبرة التي تحدث بها عن مدارس الريادة، فمن الصعب تجاهل وضعه الصحي في تحديد مستقبله في المجلس الأعلى للتعليم.

ما يجعل القائلين بأن المالكي يؤدي ثمن تقريره عن مدارس الريادة الحكومية، سلسلة التعيينات التي دفعت بمسؤولين « مزعجين » خارج مناصبهم التي تولوها بسبب حدة الانتقادات التي وجهوها إلى مشاريع أو برامج خاصة بهذه الحكومة التي يرأسها عزيز أخنوش. فقد غادر أحمد لحليمي، المندوب السامي للتخطيط السابق، ثم محمد رضا الشامي، الرئيس السابق للمجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، فالبشير راشدي رئيس الهيئة الوطنية للوقاية من الرشوة ومحاربتها بين مسؤولين آخرين تولى مناصبهم بدلا عنهم أفراد ينظر إليهم كنخب مقربة من أخنوش.

 

 

كلمات دلالية المالكي المغرب بورقية تعليم تعيينات

مقالات مشابهة

  • المالكي الذي يعاني من صعاب صحية يغادر المجلس الأعلى للتربية تخلفه بورقية الأكثر انتقادا لإصلاحات التعليم
  • إلغاء إدانة لاعب برشلونة السابق ألفيش بالاغتصاب
  • أوساسونا يدرس الاحتجاج على مشاركة إينيغو مارتينيز لاعب برشلونة
  • الرئاسة اللبنانية: عون يغادر البلاد إلى باريس
  • سبعيني يتناول 35 ألف وجبة ماكدونالدز.. والنتيجة صادمة!
  • إنهاء معاناة معتمر سبعيني من ضيق التنفس الحاد بطبية مكة
  • "مكة الصحي" ينهي معاناة معتمر سبعيني من ضيق التنفس
  • شركة تسويق النفط “سومو العراق يمتلك رابع أكبر احتياطي نفطي مؤكد في العالم يقدر بحوالي 145 مليار برميل
  • العراق رابع أكبر احتياطي نفطي في العالم
  • محرز و عمورة يرصعان إسمهما بأحرف من ذهب في تاريخ المنتخب الوطني