أنت تسأل والقانون يجيب .. 4 طلبات لو عايز تسجل مولود جديد
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
لو عايز تسجل مولود جديد وتستخرج له شهادة ميلاد، سؤال يتردد على أذهان الجميع عندما يرزقون بمولود جديد، و حدد القانون 4 طلبات لتحقيق ذلك الأمر:
اقرأ ايضًا :
الأوراق المطلوب لتسجيل المواليد
1- تقديم صورتين لبطاقة الرقم القومي للأم وللأب.
2- تقديم صورتين من قسيمة الزواج للأم وللأب.
3- تقديم الإخطار الذي استلمه الأب من المستشفى بعد ولادة الأم، والمدون به كافة بيانات المولود.
4- تقديم وثائق تخص الطلاق في حال طلاق الوالدين، أو وثائق الوفاة حالة وفاة الأب.
اقرأ ايضًا :
تحدث في بعض الأحيان أن يأتي إلى الدنيا مولود جديد ويكون والده أما مسافرًا وغائبًا عن البلاد أو متوفيًا، ففي هذه الحالة يحتار من حول الطفل المولود حديثًا في كيفية تسجيله وفي هذا التقرير يجيب قانون الأحوال الشخصية على هذا التساؤل..
حدد قانون الأحوال الشخصية من له الحق في تسجيل المولود، هو الأب، أما حال وفاة الأب عند ولادة الطفل، تقوم الأم بتسجيله مع تقديم ما يثبت ذلك، وفي حالة سفره، يتم تقديم هوية الأب وما يفيد بذلك، أو وجود شقيق بالغ من جانب الأب، لتحقيق هوية أي من الأب أو جده أو عمه.
ويتساءل الكثير عن كيفية تسجيل أطفالهم المولودة حديثًا واستخراج شهادات ميلاد لهم، وينص قانون الأحوال الشخصية على ضرورة تسجيل المواليد خلال 15 يوما من تاريخ الولادة.
وأكد القانون أن تسجيل المواليد هو بمثابة إثبات للشخصية والعمر، لتوثيق نسب الطفل إلى والديه وجنسياتهما.
خطوات تسجيل الطفل بمكتب الصحة
1- يتوجه ولي الأمر لمكتب الصحة التابع له، خلال مدة لا تزيد عن 15 يومًا من تاريخ الولادة الأصلي للطفل.
2- وللمقيمين بالخارج، عليهم التوجه للقنصلية خلال مدة لا تزيد على 90 يومًا.
3- يتوجه ولى الأمر، أو من ينوب عنه الولي بالطفل لعمل بصمة القدم.
4- يتم تقديم أصل بطاقة الرقم القومي للأب وللأم، وذلك لتسجيل البيانات منها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مولود شهادة ميلاد استخراج شهادة ميلاد قانون الأحوال الشخصية
إقرأ أيضاً:
البلطجية ضربونا .. أب يروي تفاصيل اعتداء مروع داخل مدرسة خاصة
في واقعة صادمة تهدد أمن وسلامة الطلاب داخل المدارس الخاصة، كشف ولي أمر طالب عن تفاصيل لحظات رعب عاشها داخل مدرسة ابنه، بعدما تم الاعتداء عليه وعلى أسرته من قبل مجموعة بلطجية، تم إدخالهم إلى حرم المدرسة بشكل مريب، عقب مطالبة الأب بمقابلة المدرس الذي اعتدى على ابنه بالضرب في السلام.
وقال والد الطالب: "بعد ما المدرس ضرب ابني ببوكس في بطنه ووقعه على الأرض، رحت المدرسة عشان أفهم إيه اللي حصل، وطلبت من المدير يشوف لي المدرس، لكنه رفض، وفجأة لقينا ناس دخلوا المدرسة وبدأوا يضربونا بشكل عنيف، وكانوا بيقولوا: متخلوش حد فيهم عايش.
وتابع: "الناس اللي جوه المدرسة كانوا بلطجية بكل ما تحمله الكلمة من معنى، وتهجموا علينا وإحنا موجودين جوه المؤسسة التعليمية اللي المفروض تحمينا وتحمي أولادنا."
وأعرب الأب عن خوفه الشديد على حياة ابنه بعد الواقعة، قائلًا: "أنا دلوقتي خايف على ابني، خايف يتخطف أو يحصل له حاجة، ومش عارف أبعته المدرسة تاني ولا لأ."
ووجه الأب نداءً عاجلًا إلى وزارة الداخلية، قائلاً: "إحنا بنناشد وزارة الداخلية بالتدخل الفوري والقبض على المتهمين إحنا عايزين حقنا بالقانون، وعايزين نطمن على أولادنا جوه المدارس."
في واقعة صادمة داخل مدرسة خاصة، كشف أحد الطلاب عن تعرضه للاعتداء الجسدي من قِبل مدرس داخل الفصل، وما تبع ذلك من تجاهل من الإدارة واعتداء آخر على والده داخل المدرسة.
وقال الطالب في روايته: "المدرس ضربني، فنزلت على طول على المدير، قلت له اللي حصل، رد عليا وقال لي: ارجع الفصل، وأنا هاطلع للمدرس، رجعت فعلاً، وفي الفسحة لقيت المستر أيمن بتاع الدراسات، كلمني وقال لي إن اللي حصل غلط، وأنا اعتذرت له والموضوع خلص."
لكن الحكاية ما انتهتش هنا، بيكمل الطالب ويقول: "في يوم الحادث، المدرس ضربني جامد، ضربني ببوكس في بطني وقعني على الأرض، وبعدها شدني من هدومي وعمل لي استدعاء ولي أمر."
ويتابع الطالب: "بابا جه المدرسة، وطلب من المدير يجيب المدرس اللي ضربني، لكن المدير رفض، وبعدها لقينا ناس جوه المدرسة بتتعدى علينا، ومحدش وقفهم."
و يروي والد الطالب تفاصيل الحادث، حيث قال أنه تلقى اتصالًا من زوجته تفيد باستدعاء المدرسة له بسبب ما وصفوه بـ"سوء تعامل" ابنه مع المعلمين، رغم أن نجله كان يعاني من إصابة في يده تمنعه من الحركة.
وخلال الحصة الدراسية، سأل الطالب المدرس عن كمية ما سيتم تدوينه من على السبورة، ليرد المدرس عليه بحدة قبل أن يعتدي عليه بالضرب، وعند محاولة الطالب الدفاع عن نفسه وطلبه من المدرس التوقف، قوبل ذلك بمزيد من العنف.
وأوضح والد الطالب أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يتعرض فيها نجله للاعتداء، حيث سبق وتعرض للضرب على يد ثلاثة مدرسين آخرين، ما دفع الأسرة لتقديم شكاوى مسبقة وتعهد خلالها المدرسون بعدم تكرار الواقعة.
وفي يوم الحادث، توجه الأب إلى المدرسة برفقة زوجته وطفلته ذات التسعة أشهر، ليتفاجأ بوجود مجموعة من الأشخاص المسلحين داخل حرم المدرسة، وتهديدات مباشرة له ولأسرته، على مرأى ومسمع من إدارة المدرسة، التي اكتفت بوصف الطالب بأنه "قليل الأدب".
وقال الأب: "طلبت مقابلة المدرس المعتدي على ابني، لكنني فوجئت بتهديدات من أشخاص مجهولين مسلحين، ما دفعنا لتحرير محضر بالواقعة".