شرط واحد يفصل روبيرتو دي زيربي عن تدريب بايرن ميونيخ
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
يرتبط روبيرتو دي زيربي مدرب برايتون بالرحيل عن تدريب الفريق في نهاية الموسم الحالي.
ويعد بايرن ميونيخ أحد الأندية المرشحة للتعاقد مع روبرتو دي زيربي بدلاً من توماس توخيل الذي سيرحل عن تدريب البافاري.
وبحسب صحفي سكاي ألمانيا "فلوريان بليتنبيرج" فإن صاحب ال44 عاماً أحد أفضل المرشحين لتدريب بايرن ميونيخ إذا لم ينجح التعاقد مع تشابي ألونسو.
وأضاف بليتنبيرج وفقاً لمصادره أن إيبرل معجب كبير بالمدرب روبرتو دي زيربي.
ويبحث بايرن ميونيخ في مزيد من الخيارات والمرشحين لتعيين أحدهم بدلاً من توماس توخيل مثل ألونسو ودي زيربي وهناك خيارات أخرى.
وقد أبلغ روبرتو دي زيربي مدرب برايتون باهتمام بايرن ميونيخ لكن لم يتخذ قرار نهائي بعد وهو أيضاً ضمن قائمة المرشحين لتدريب برشلونة وبايرن ميونيخ الذين يعملون على التعاقد مع ألونسو.
ويحتل برايتون المركز الثامن في جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز برصيد 42 نقطة خلال 28 جولة وحقق النادي الفوز في 11 مباراة وتعادل في 9 مباريات وخسر 8 مباريات.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: برشلونة بايرن ميونيخ ألونسو مدرب برايتون بایرن میونیخ دی زیربی
إقرأ أيضاً:
أبرز المرشحين لقيادة ألمانيا ينجح في الحصول على تأييد لرفض طالبي اللجوء
نجح أبرز المرشحين لقيادة ألمانيا، فريدريش ميرتس، اليوم الأربعاء، في الحصول على تأييد البرلمان في اقتراح يدعو إلى شنّ حملة توصف بكونها "صارمة" على الهجرة، إذ تشمل رفض طالبي اللجوء على الحدود البرية للبلاد.
وفي الوقت الذي لم يُكشف فيه بعض عن المُصوّتين لصالح هذا القرار، أبرزت عدد من التقارير، المتفرّقة، أن "الحزب الديمقراطي الاجتماعي، الذي يقوده المستشار أولاف شولتس، وأيضا حزب الخضر، كانا قد عارضاه في وقت سابق".
وبحسب المصادر نفسها، فإنه: "من المرجّح أن المُقترح قد أُقر بدعم من حزب البديل من أجل ألمانيا، وهو المنتمي إلى أقصى اليمين، إضافة إلى عدد من الأحزاب الأخرى ممّن لديها عدد أقل من المقاعد".
إلى ذلك، هذه الخطوة، تمثّل ما يوصف بـ"المغامرة الخطيرة" بالنسبة إلى ميرتس، وهو زعيم كتلة المعارضة من التيار المحافظ، والتي تتكوّن من الاتحاد الديمقراطي المسيحي والاتحاد الاجتماعي المسيحي، وذلك قبل الانتخابات المقررة في 23 شباط/ فبراير المُقبل.
وفي الوقت الذي بات لدى ميرتس، إمكانية الأخذ بزمام المبادرة في كل ما يرتبط بسياسة الهجرة، فإن الوضع أيضا، بحسب عدد من المراقبين، يمّثّل: "تجاوزا لتقليد راسخ بعدم التعاون مع اليمين المتطرف".
وفي السياق نفسه، كان المستشار الألماني، أولاف شولتس، قد حذّر خلال الأيام القليلة الماضية، من فرض قيود على حق اللجوء، وذلك قبل تصويت البرلمان على طلبين من الاتحاد المسيحي الذي يتزعم المعارضة، من أجل تشديد سياسة الهجرة في ألمانيا.
وعبر بيان حكومي، أدلى به تحت قبة البرلمان، قال شولتس، الأربعاء الماضي: "إن حق اللجوء مكون ثابت من نظامنا القانوني ونظام قيمنا.. لا يجوز لنا المساس به"، مضيفا "أن حق اللجوء يعد أيضا بمثابة رد مباشر على فظائع حكم النازية".
وأضاف شولتس المنتمي للحزب "الاشتراكي الديمقراطي"، على خلفية هجوم الطعن القاتل في مدينة أشافنبورغ في أواخر الأسبوع الماضي، على يد طالب لجوء أفغاني: "لا ينبغي السماح لهذا الأمر أن يتكرر مرة أخرى أبدا وخصوصا في ألمانيا".
واختتم المستشار الألماني تصريحاته، بالقول: "عندما يجري النقاش داخل البرلمان الألماني بعد 80 عاما على تحرير معسكر أوشفيتز حول اللجوء والنزوح والهجرة والصعوبات المرتبطة بها، فإن هذا النقاش يجب أن يتضمن أيضا التأكيد على الالتزام بحق اللجوء للأشخاص المضطهدين سياسيا".