أكثر من 40 مليون ريال تذهب لمؤسسات صغيرة ومتوسطة
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن أكثر من 40 مليون ريال تذهب لمؤسسات صغيرة ومتوسطة، العمانية أثيرأسندت وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات مجموعة من العقود للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة بأكثر من 41 مليون ريال .،بحسب ما نشر صحيفة أثير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أكثر من 40 مليون ريال تذهب لمؤسسات صغيرة ومتوسطة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
العمانية-أثير
أسندت وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات مجموعة من العقود للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة بأكثر من 41 مليون ريال عُماني في قطاعات النقل والاتصالات وتقنية المعلومات.
ووضح تركي بن سليمان الحسني مدير دائرة المناقصات والعقود بوزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات أن العقود التي تم إبرامها مع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في قطاع النقل تقدر قيمتها بـ 40 مليون ريال عُماني بإجمالي 50 بالمائة من المناقصات التي تم إسنادها خلال عامي (2023/2022).
وأضاف أن تكلفة العقود المباشرة التي تم إبرامها مع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات بلغت مليونا و450 ألف ريال عماني بنسبة 95 بالمائة من إجمالي المناقصات المسندة للقطاع خلال النصف الأول من العام الجاري (2023). وأكد مدير دائرة المناقصات والعقود أن الوزارة وبالتعاون مع هيئة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، أتاحت فرص عمل للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة بوصفهم موردين للوزارة أو المقاولين الرئيسين في مجالات: مقاولات الموانئ والطرق والجسور وخدمات تقنية المعلومات، والعبارات الصندوقية، وعيون القطط الخاصة بالشوارع، والتوريد والاستشارات في مجال تقنية المعلومات، وإشارات المرور، وأعمدة الإنارة للشوارع، والحواجز الحديدية والحواجز الخرسانية، واللوائح الإرشادية، وأصباغ ودهانات الطرق، ومنتجات أخرى ذات الصلة في مجال مقاولات البناء والطرق والجسور وخدمات تقنية المعلومات. وأضاف أن الوزارة ممثلة في دائرة المناقصات والعقود تعمل على تفعيل القيمة المحلية المضافة وذلك برصد قيمة الأعمال التي يتم إسنادها للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة من خلال العقود ذات القيمة العالية في قطاعات النقل والاتصالات وتقنية المعلومات، كما تعمل على تصنيف الشركات ذات الطابع التخصصي في الأعمال بهدف رفع مستوى قياس أداء أعمالها في المشروعات المسندة. وقامت الوزارة بعدة مبادرات لدعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وتسهيل وصولها للمستفيدين منها: مبادرة جدارة لتسهيل الاستفادة من المنتجات التقنية في الجهات الحكومية وتقديم الدعم اللازم للشركات الناشئة من أجل تسهيل دخول منتجاتها التقنية العمانية للسوق الحكومي حيث تم إطلاق المبادرة في عام 2022، وخلال الدفعة الأولى اجتاز مرحلة التقييم 10 منتجات تقنية، واستفادت خلال الدفعة الأولى 4 جهات حكومية من 4
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أكثر من 40 مليون ريال تذهب لمؤسسات صغيرة ومتوسطة وتم نقلها من صحيفة أثير نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تقنیة المعلومات
إقرأ أيضاً:
بسبب الشيخوخة..ارتفاع عدد المنازل المهجورة في كوريا إلى أكثر من 1.5 مليون منزل
أظهرت بيانات جديدة أن عدد المنازل المهجورة في كوريا الجنوبية تجاوز 1.5 مليون منزل بنهاية عام 2023، وهو ما يعكس ارتفاعًا كبيرًا يعود بشكل رئيسي إلى شيخوخة السكان والتوجهات الحضرية في البلاد.
ووفقًا للبيانات التي جمعها معهد أبحاث كوريا لسياسات البناء الحكومية استنادًا إلى آخر تعداد سكاني صادر عن وكالة الإحصاء الكورية، بلغ عدد المنازل الشاغرة 1.53 مليون منزل، ما يمثل زيادة بنسبة 5.7% مقارنة بالعام 2022، وارتفاعًا بنسبة 43.6% عن عام 2015.
وفي التفاصيل، تواصل هذه المنازل الشاغرة زيادتها المطردة منذ عام 2015، حيث كانت تقدر بنحو 1.07 مليون منزل في ذلك العام، وارتفعت إلى 1.52 مليون في عام 2019، قبل أن تشهد انخفاضًا طفيفًا إلى 1.39 مليون في عام 2021.
من حيث التوزيع الجغرافي، تصدرت منطقة غيونغغي قائمة المناطق التي تحتوي على أكبر عدد من المنازل المهجورة بنسبة 18.6%، تلتها منطقتا جنوب غيونغسانغ (8.7%) وشمال غيونغسانغ (8.4%).
وأوصى المعهد الحكومي بضرورة اتخاذ الحكومات المحلية تدابير فعالة لمواجهة هذه الظاهرة، محذرًا من أن المنازل المهجورة قد تؤدي إلى تدهور الأحياء المحيطة وظهور مناطق عشوائية. كما أشار إلى أن هذه المنازل قد تصبح بؤرًا لانتشار الجريمة، مما يزيد من القلق الاجتماعي في البلاد.